بمناسبة الاحتفال بالسنة الأمازيغية 2968، أعلن مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم تنظيم “ملتقى مكناس–إفران لحوار الهويات والثقافات”، في دورته السادسة، يوم 12 يناير الجاري بمدينة مكناس، وأيام 12 و13 و14 أبريل القادم بمدينة إفران.
الملتقى ينظمه مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم بشراكة مع جامعة الأخوين بإفران، وجماعة مكناس، ووزارة الثقافة والاتصال، والمجلس الاقليمي لإفران، بدعم من مؤسسة عين إفران وافارج هولسيم– مكناس ومؤسسة العمران مكناس ومؤسسة أناسي مكناس.
وتتضمن أنشطة الملتقى، وفق ما جاء في بلاغ توصلت به هسبريس، تقديم وقراءة في كتاب “أعمال ندوة حوار الثقافات وأسئلة الهوية–الندوة التأسيسية”، بمشاركة نخبة من المفكرين المغاربة، ووجهت دعوة إلى سفيري دولتي النرويج والدانمارك للحضور إلى حفل التقديم والقراءة ليلقيا كلمة بالمناسبة.
كما سينظم حفل موسيقي من إحياء الفنان المغربي عبد الحفيظ الدوزي، وفرقة “أيت نهاية” من جزر الكناري، والشريفة وفرقتها الغنائية، وسيعرف إطلاق الشهب الاصطناعية على ايقاع أغنية تدعو إلى السلام وبناء العيش المشترك.
وقد أعلن المنظمون تأبين كل من Louisa Vesterager Jespersen وMaren Ueland، الشابتين ضحيتي جريمة “شمهروش” بالحوز، عبر وضع الشموع والورود أمام صورتيهما المنتصبتين تحت المنصة.
وفي إطار “ملتقي مكناس– إفران لحوار الهويات والثقافات”، سيعقد مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم وجامعة الأخوين بإفران، بدعم من الشركاء، أيام 12-13-14 أبريل بمدينة إفران، ندوة دولية حول “ما هي صيغ أجرأة اعلان مكناس لحوار الثقافات؟”.
وقد وجهت دعوات، وفق القائمين على الملتقى، إلى كبار المهتمين بحوار الثقافات، وحوار الحضارات، وحوار الأديان في شمال إفريقيا والشرق الأوسط للمشاركة في هذه الندوة التي ستكون منفتحة على المؤسسات التعليمية التربوية، والمؤسسات الجامعية البحثية، والمؤسسات الإعلامية التواصلية بالمنطقة.
الا حتفال برأس السنة الأمازيغية 2969 ييض نيناير سنة سعيدة لكل المغاربة ولكل الأمازيغ في العالم.
ⴰⵙⵙⵓⴳⴰⵙ ⴰⵎⴰⵢⵏⵓ ⴰⵎⵉⴳⴰⵣ 2969
Et Le Tamazight que les officiels et d'autres ne veulent pas qu'elle sorte du brouillard et de la nébuleuse dans laquelle les politique l'ont mise injustement?
أفتخر بكوني مغربي و لو أني عروبي ماشي أمازيغي واخا جدي الاول من سجلماسة. أفتخر لاننا أقدم دولة حاضرة لها تقويم زمني قديم جدا 2968 سنة من الوجود و مقاومة طمس الهوية المغربية المتباينة و المتكافلة شعبا و ثقافتا و إجتماعيا. يجب الحفاض لا بل يجب دعم و تقوية الهوية المغربية بكل ثقافتنا الغنية. و لا ننسا أن نحارب كل ما يفرقنا و ما يهدم تنوعنا في وحدتنا المغربية الحرة. المغرب عبر التاريخ هو ريافة و شلوح و عرب و أمازيغ و جبالة و رحل و طوارق و مسلمين و يهود و مسيحيين و حتى ملحدين و علمانيين يجمعنا التعايش و الحرية و الاحترام و الواجب الوطني. و لو أننا ضحية حكومات متعاقبة لكن نحن رجال و الرجال مواقف و ليس الرجل بذكورة ٱنما أفعال و قيم سواء ذكر أو أنثى. نحن واحد و سنبقا واحد ضد أي فاسد أو جسوس و حتي ضد أي حكم يمس هويتنا.
نعم لحوار الثقافات و الأديان و الاعراق،لاكن لا ثم لا لالتعريب و التشويه وتغيير الهويات. يجب على النظام المغربي أن يفك الحصار على التاريخ المغربي العظيم و يدرج الاكتشافات الاركيولوجية و الحقائق التاريخية عن شمال أفريقيا. و يجب أن تدرس الاشياء على حقيقتها. عباس ابن فرناس و ابن بطوطة وآلاف من عظماء ليسوا عربا بل أمازيغ. وكفى من السرقة و التزوير.هذا يخلق مركب النقص لالمغاربة و التذبذب الهوياتي و التصغير أمام شعوب العالم العريقة. لانريد أن يكتب تاريخنا من طرف أحفاد عقبة ابن نافع الغازي بدعم و ضغط من دول البترول الأجنبية التي تعمل على إلغاء تاريخنا الذي يمتد لآلاف السنين و خلق تاريخ مقزم مزور تسرق من خلاله ماضينا و منجزات أجدادنا. لا نريد أن يبقى شبابنا أمي ،جاهل، حبيس الثقافة المستوردة المغرضة. ويضيع في بحثه عن هويته في صحراء الجزيرة العربية التي لا علاقة له بها.
N° 4
4 – ارباطي
أنت تخبز فقط
( المغبونة إدا فاقت )
عن أي تاريخ تتحدث
وأنثم طوال عشرون قرن هاربين في قمم الجبال و الفيافي
البربر عرق مهزوم تاريخيا..
لو كنت بربريا لفررت منهم ولانتسبت لقبائل الهوتو أو التوتسي وهم افضل منهم…
هزمهم الفنيق ثم القرطاج
هزمهم الرومان واحتلوهم 800 سنة وبعدههم هزمهم الوندال ثم هزمهم البيزنط
!!! ولم يستطيعوا أن يبنوا ثقافة او يتركوا أثرا !! حضارة معمار
دحرهم الوندال وطردوهم إلى الجبال..
هزمهم البيزنط وجعلوهم عبيدا ..
هزمهم العرب …هزمهم الهلاليون حتى قال ابن خلدون أنهم كادوا يفنون من حروبهم مع العرب !!!
ومع ذلك وبعد آلاف السنين من العبودية ، استفاق البربر أخيرا وقالوا لنا لغة …ولنا تقويم سنوي..ولنا عيد…وما هي إلا سرقات من الشعوب الأخرى…
دعوهم يهذون….فالشمعة عند قرب نهايتها تزداد اشتعال
وتوهجا…وكذلك البربر فهذه قرب نهايتهم!!
4 – ارباطي
لولا عقبة إبن نافع و موسى ابن نصير
لبقيت عبدا عندا الوندال و البيزنط و الإسبان
و
لما وجد
لا عباس ابن فرناس ولا قلوش ابن علوش
باركا من الجبهة الخاوية .
خزعبلات البربر
أما الخرافة المصنعة من الحركات التي تنتمون إليها أنتم
جاء رجل إسمه " مازيغ "
وولد
التشلحيت
التمازيغت
التريفيت
وعدة لهجات أخرى
لا يشبهون بعضهم
الريفي مختلف عن السوسي 100%
السوسي الأسمر الداقن مختلف عن الريفي 100%
السوسي الأسيوي الشكل تشنويت مختلف عن الريفي 100%
ليست لهم لا لغةموحدة ولا شكل موحد
لا يفهمون بعضهم بعض
و ليست لهم أي نقطة مشتركة
( يدعون أنهم عرق موحد إسمه أمازغ لكن إسمهم الحقيقي البربر)
والأرض أصبح إسمها تمزوغ و السماء زغزوغة و البحر زغزاغ
ثم اللهجات المختلفة أدخلت لهم رموز الطوارق 2003
وتحولوا إلى لغة إسمها أمازغ
من هو هدا المعوق ذهنيا الدي سيصدق هذه الخرافة
الأمازيغية ليست لغة
اللغة الأمازيغية = خمس لهجات مختلفة كل بقعة تتكلم لهجة أقلية مختلفة
ثم الرموز الهيروغليفية القديمة المنقولة من الطوارق
أذخلت 2003 لأول مرة للمغرب
لن تنفع أحد هي ضياع للوقت .
تريدون فرض لغة لا وجود لها على 40 مليون مغربي
تريدون فرض رموز الطوارق على 40 مليون مغربي
خزعبلات البربر
اللي بغى يحل عينيه ويشوف الحقيقة – الحقيقة موجودة ف انترنت – آلاف المواقع تجعلك تعرف بأن الحقيقة هي ان السنة التي يدعي الامازيغ انها امازيغية هي سنة رومانية كانت مستعملة الى ان عوضتعا السنة الميلادية – ويكفي ان يشغل المرء عقله : هل من المعقول ان يكون الامازيغ اخترعوا سنة اسماء شهورها كأسماء شهور السنة الميلادية وعدد كل شهر فيها كعدد كل شهر مقابل في السنة الميلادية؟ – وهل من المعقول ان تكون اسماء هذه السنة هي اسماء لآلهة واباطرة رومان؟ وهل يعقل ان يكون اسماء 4 اشهر باللاتينية؟ – هذه تطابقات لا تحدث بالمصادفة – اذا كان الامازيغ مصرون على اعتبار السنة اليوليوسة سنة امازيغية – وجب عليهم ايضا ان يعتبروا السنة الميلادية ايضا امازيغية – هكذا سيتمكنون من تغطية ذكبتهم بكذبة اكبر منها – سنة يوليوسية رومانية سعيدة لكل من لا يصدق كذب الامازيغ
لا توجد "سنة أمازيغية" ، لا قديماً ولا حديثاً ، ولا يوجد "تقويم أمازيغي" يعود إلى 950 سنة قبل الميلاد .
يوم 14 يناير من التقويم الميلادي هو رأس السنة الفلاحيّة الرّوميّة التي يرجع تاريخها إلى 311 أوْ 312 سنة قبل الميلاد (وليس 950 سنة قبل الميلاد) ، وهي التي يحتفل بها المغاربة والمغاربيّون قديماً وحديثاً .
ما يثير استغرابي واشمئزازي وأيضا تهكمي….هو هؤلاء الذين يدعون "الأكاديمية " والعلم …يروجون "لسنة أمازيغية" يعلم الجميع انها محض اختلاق واختراع!!
متى كانت هناك سنة أمازيغية؟! متى كانت هناك لغة أمازيغية؟ متى كان هناك فكر أمازيغي؟
ثم كيف يركبون على حادث ارهابي أدانه الجميع للترويج لفكر عرقي لا يقل خطورة ؟!
مركز الذاكرة" يقارب الهويات والثقافات في مكناس
لا يوجد بالمغرب إلا هوية واحدة
مغربي وافتخر
دون اي نزعة عرقية قبلية عنصرية نتنة