تسبب مرسوم حكومي جزائري يسمح بـ”تدويخ (إنهاك) الحيوانات” قبل ذبحها عن طريق الصعق الكهربائي في حالة رفض بين الفئات المختلفة، إذ يرى الرافضون إن الصعق الكهربائي قد يقتل الحيوان، وعليه فإن الجزائريين سيأكلون “جيفا مذبوحة”.
وصدر القرار ضمن مرسوم اتفقت عليه 5 وزارات، ويتعلق بـ”النظام التقني المحدد للقواعد المتعلقة بالمواد الغذائية المصنفة حلال”، والذي دخل حيز التنفيذ بداية شهر أبريل الجاري.
وشارك في صياغة النص الموقع في شهر مارس المنصرم كل من وزارة التجارة، ووزارة التنمية الصناعية وترقية الاستثمار، ووزارة الفلاحة والتنمية الريفية، ووزارة الشؤون الدينية والأوقاف، ووزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات.
وبحسب نص المرسوم فإنه يهدف إلى تحقيق “أهداف مشروعة” وهي “التحكم في رقابة المواد الغذائية المصنفة حلال وكذا تلبية الرغبات المشروعة للمستهلك المسلم من حيث أصل المواد الغذائية ومكوناتها الموضوعة للاستهلاك طبقا للدين الإسلامي”، حسب ما جاء في الجريدة الرسمية الجزائرية (المعنية بنشر المراسيم والقرارات الرسمية ).
وتضمن المرسوم تعريفا للمواد الغذائية المصنفة “حلال”، وهي “كل غذاء يباح استهلاكه في الدين الإسلامي” و من أهم شروطه ألا تدخل في تركيبه منتجات أو مواد “غير حلال” ولا يستعمل في تحضيره أو تحويله أو نقله أو تخزينه أدوات أو منشآت غير مطابقة لأحكام النظام التقني الجديد.
وقد نص على أنه يعتبر “غير حلال”، كل المواد الغذائية والمنتجات غير المباحة في الدين الإسلامي وذكر منها؛ الخنازير والميتة والحيوانات والنباتات الخطيرة والسامة والحيوانات التي تتم تغذيتها عمدا بالأغذية “غير حلال” والمشروبات المسكرة أو الضارة.
وتطرق المرسوم كذلك، إلى متطلبات تحويل الأغذية “حلال” والأدوات والأجهزة التي يجب استعمالها في هذه العملية وشروط التحويل وكذلك المتطلبات الصحية والتجارية التي يجب احترامها في عملية إنتاج وتسويق المواد الغذائية المصنفة “حلال”.
وقال مصدر بوزارة التجارة، مفضلا عدم ذكر اسمه، إن إدراج مادة “تدويخ الحيوان قبل ذبحه” جاءت لتقنين عمليات التدويخ التي تمارسها عدد من المذابح في البلاد بصفة غير معلنة، لإضفاء طابع “الحلال” عليها، مشيرا إلى أن وزارته تلقت شكاوى عديدة تشكك في أن تكون لحوم الدجاج المدوّخ قبل ذبحه حلالا.
وأوضح المصدر أن ترسيم هذه العملية بمرسوم سيرفع هذه الشكوك، باعتبار أنه استند إلى فتوى من وزارة الشؤون الدينية التي أباحت الأمر.
ووفق المصدر نفسه يأتي هذا المرسوم ليضفي “الشرعية” على لحوم الدجاج المستوردة، والتي تخضع بدورها للتدويخ قبل ذبحها.
لكن النقطة المتعلقة بـ”التدويخ” أثارت الجدل بشدة، حيث جاء في الجريدة الرسمية أنه “قصد تسهيل التزكية حسب الدين الإسلامي، يمكن استعمال التدويخ شريطة أن لا يؤدي إلى موت الحيوان، حيث رأى المعارضون أن “التدويخ”، والذي يُمارس بواسطة الصعق بالكهرباء، قد يؤدي إلى قتل الحيوان، وبالتالي يعتبر الحيوان جيفة في هذه الحالة، ما يعني أنه حرام بنص الشريعة الإسلامية.
واتفق حول هذا الرأي رئيس جمعية حماية المستهلك مصطفى زبدي والشيخ سليم محمدي المفتش بوزارة الشؤون الدينية، واللذين تحدثا لـ”الأناضول” عن رأيهما في الموضوع وعبرا عن شكوكهما بشأن أن تكون اللحوم المذبوحة بهذه الكيفية حلالا.
وقال مصطفى زبدي إن “جمعية حماية المستهلك تحفظت على هذا المرسوم، رغم علمنا أن مسألة التدويخ ممارسة في العديد من المذابح بصفة غير معلنة، لكن هذا القرار الحكومي جاء ليرسمها ولسمح بها رغم ما عليها من شكوك بشأن مطابقتها للدين الإسلامي”.
وأضاف أن تأثير الصعق الكهربائي يختلف من حيوان إلى آخر، وحسبه، فإن هناك دجاجة يقتلها الصعق مهما كان خفيفا فيما لا يقتل هذا الصعق دجاجة أخرى.
وتساءل قائلا “من هي الجهة التي تحدد لنا ما إذا كانت الدجاجة قد ماتت أو أنه لم تمت بعد صعقها بالكهرباء” ، مشيرا إلى أن البحوث العلمية الغربية تؤكد اختلاف تأثير الصعق من حيوان إلى آخر.
وكشف زبدي لـ”الأناضول” أن جمعيته قدمت دراسة “وافية” حول اللحوم الحلال للسلطات المعنية لكنها لم تأخذ بالمحاذير التي تضمنتها، على حد قوله، وعبّر عن أسفه لذلك كون الأمر “يتعلق بقضية تخص حياة المسلمين وعقيدتهم”.
من جهته، استغرب الشيخ سليم محمدي المرسوم قائلا “ما أعرفه أن الرسول عليه الصلاة وسلم حرم إضعاف الحيوان أو التسبب له بأي ضرر قبل ذبحه، لكني لا أدري على أي أساس وافقت وزارة الشؤون الدينية على تدويخ الحيوان قبل ذبحه”.
وأضاف للأناضول “الموضوع يبقى مفتوحا للبحث فيه، لكني أؤكد حرمة أذيّة الحيوان بأي شكل من الأشكال قبل ذبحه، والأكيد أن الصعق بالكهرباء هو إحدى الوسائل التي تؤذي الحيوان”.
وطالب محمدي الجهات القائمة على الموضوع بتحري الدقة والصواب بما يوافق الشريعة الإسلامية في هذه المسألة “حتى يأكل الجزائريون لحما حلالا، كما أمر به المولى عز وجل ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم”.
وأبدى العديد الجزائريين، الذي سألتهم “الأناضول” في الموضوع، غضبهم من القرار الحكومي، وأجمعوا على أنه لا يمت للإسلام بصلة، وطالبوا بإلغائه فورا.
فمن جانبه، دعا محمد عبير، طالب جامعي، الجزائريين إلى مقاطعة لحوم الدجاج نهائيا، فيما لم تستغرب الصحفية “نادية. ح” المرسوم وقالت ساخرة “ما دامت الخمور مسموحا بها فكيف لا يُسمح بتناول الجيفة، بعد تقنينها طبعا”.
* وكالة الأناضول
بينما وأنا أقرأ العنوان كاد قلبي يخفق لاني ظننت أنه في المغرب لاننا ببساطة سئمنا القرارت المريخية كفى من الخداع الحكومي والإلهاء الشعبي بالقرارات الحيوانية التي تضعونها كل نهار تسمع خبر في شكل مغاير الشعب يريد حقه في العيش الفساد وصل إلى النخاع باب التوبة ربما سيغلق قريبا الله ادرى بذلك فحذاري ثم حذاري .
سالينا من بنادم بقى لينا غير الحيوان القرآن واضح الشمس غير لي بغا يدير شرع يديه وصافي و الحمد لله على نعمة الإسلام
يجب على الحكومة الجزائرية ان تصعق العقول المتحجرة لا ربما تستفيق
هادو الهدف ديالهم الرفق بالحيوان انما المساس بالدين الاسلامي
لا فرق بيننا و بينهم غير هما تدويخ" الحيوان قبل ذبحه أو حنا قرار خفض الأذان و سبحان الله من محاسن الصدف بجوجنا دولة اسلامية 😀
وكأن الجزائر خالية من المشاكل ولا تفكر إلا في كيفية ذبح "الحولي". حقا إنها حكومة "عشرة في عقيل". هذا المرسوم الحكومي الجزائري ب "تدويخ الضحية قبل ذبحها" كان مطبق من زمان ليس في حق "الحولي" ولكن في حق المواطن الجزائري المسكين بتدويخه من خلال قنوات الإعلام الرسمي وصحف العسكر وإبلاعه كل انواع الأكاذيب والإشاعات بخصوص أشقائه العرب البعيدين منه والقريبين.
لمادا هدا الموضوع المثير للجدل في هدا الوقت بالدات. مما لا شك فيه انهم باغين يدوخوا الشعب حتى يلقاو بوتفليقة في الكرسي مرة اخرى.
التدويخ قبل الذبح هو تعذيب للحيوان و هذا خارج عن الهدف من الذبح نفسه هو اراحة الحيوان .. اذن هذه الطريقة مشكوك في امرها فالذبح بالطريقة التي علمها لنا الرسول صلى الله عليه و سلم هي الانسب فحذاري الاخوة في الجزائر حكومتكم تريدكم ان تاكلوا لحم غير حلال .. و السلام
هذه الأيام الدوخة اصابت كل مرتادي قصر المرادية فكيف تنتظرون قرارا صائبا من دايخ
صراحة غالبا ماتتسبب بعض الأحداث في الجزائر بهستيرية مضحكة.حكومة غريبة و شعب الأغرب.
النية حسنة و لكن الأدوات ضعيفة.أنصحكم بالإهتمام أولا بحقوق الإنسان فوق ترابكم و ترك حقوق الحيوان لأصحابها
الأتراك و صلوا الى القمة ونحن نتكلم في أمور حللها الله لنا او يريدون الهاههم عن بوتفليقا
طريقة اوربية حرام !!!
حاربها المسلمون في اوربا , الى ان حصلوا على الدبح الحلال !!!
اليوم يخرج على الجزائريين من يقرر الذبح الاوربي !!!
الحكومة مسخت الاسلام , وترى ان الذبح الاسلامي يجب تغييره ايضا !!!
اين الرجال في الجزائر ???????????????????????????
يريدون أن يلهو الشعب عن المطلب الحقيقي وهو إسقاط النظام
هدا الشئ لامحل له من الاعراب
لا حول و لا قوة إلا بالله
بدل معاقبة الذين يذبحون الحيوانات الميتة سرا و يبيعونها للمواطن على أنها حلال قام الجزائريون بتحليل الحرام و جعله مقننا.
لعنة الله على من يحل الحرام و يحرم الحلال
الشركات الكبيرة تصعق الحيوانات حتى تربح الوقت. فلو كانت الشركة تذبح 10.000 خروف و 5.000 عجل و 50.000 دجاجة في السنة و إذا كانت توفر عبر صعق الحيوان 10 دقائق لكل خروف و 20 دقيقة لكل بقرة و 3 دقائق لكل دجاجة فهي توفر في السنة ما يقارب 6000 ساعة عمل ة إذا كان العامل يتقاضى 3 € للساعة توفر الشركة 20000 € في السنة بغض النظر عن الأرياح المترتية عن السرعة.
لا حول ولا قوة الا بالله نحن المهاجرين في هولندا قاطعنا اضحية العيد بمجرد سماعنا بتقديم مشروع لصعق الاضحية قبل الذبح ولان هذا البلد به قانون يحترم الحيوان على عكس دولنا العربية والادهى اسلامية خاصة دولة الززاير .
الصعق اولا في اوربا ياتي رفقا بالحيوان اما بالززاير فهو من اجل سلخ اكبر عدد من الاضاحي لا غير والمثير للجدل ان القرار شاركت فيه وزارة الشؤون الاسلامية
ذاك فعلا ما هم بصدده ، هذا أحسن مرسوم ابتكره جنرالات المرادية ، تدويخه بسراب العهدة الرابعة، عل نشوتها تقوم مقام المورفين فيقضي الله الأمر دون ألم وكفى الله المؤمنين شر القتال، شر البلية ما يضحك.
حتا الحيوان بغاو يعطيوه القرقوبي حيت الله أعلم الشعب مقرقب مشحالهدي دارب الطم و تبعبيعة ديال الحوالا خلعات الجنرالات فقررو يعطيوهم قريقبة تحسبا لأي ثورة محتملة
السلام عليكم قل بالله عليكم لماذا لم تعطيوا اوامركم بالصعقة الكهربائية عندما ذبحتمت سكان بنطلحة
لماذا الذبح في الاسلام؟
عندما نذبح الاضحية فإننا نقطع عرقين قرب الحنجرة دورهما ضخ الدم للدماغ ليمنحه الاوكسجين ليعمل، عندما نقطعهما يفقد الخروف وعيه مباشرة ولايشعر بعدها بألم الجرح، ونهى الاسلام عن قطع الرأس قبل الموت النهائي لماذا؟ لأنه خلق الرقبة يوجد عصب يستعمله الدماغ حين يفقد الدم الاوكسجين لإعطاء اشارة لباقي الجسد بالانتفاض لضخ الدم نحو الدماغ لكي لايموت لذلك نرى ان جسد الخروف بعد وقت قليل من الذبح يبدأ في الانتفاض لضخ الدم نحو الدماغ وبماأن العرقين تم قطعهما فنجد أن كل الدم المدفوع بقوة من الجسد يبدأ في الخروج بقوة وبالتالي يفرغ كل الجسد من الدم وهنا يفشل الدماغ في الحصول على الاوكسجين فيموت، هذه هي الطريقة الصحية للذبح فهي ترحم الاضحية بفقدان وعيها مباشرة بعد تمرير السكين عليها وكذلك تفرغ كل الجسد من الدم الذي إذا بقي في الجسد يصبح اللحم ضارا.
La Campagne de ridiculisation de l'Islam
التدويخ قبل الذبح <————> الحيوانات التي تتم تغذيتها عمدا بالأغذية "غير حلال" والمشروبات المسكرة أو الضارة ——–> "غير حلال"
Paradox in the text
بل
قرار حكومي لتدويخ المواطن قبل الانتخابات
لاشك ان الحكومة تفكر في تدوييخ المواطنين تزأمنأ مع الرئاسيات
بالاصل لماذا امرنا ديننا الحنيف بالتسميه
اي ذكر اسم الله قبل الذبح سبحان الله عندما نذكر اسم الله والبيحه تسمع اسم الجلاله فان الذبيحه تحس بالسكينه وتهدا وتسلم نفسها بكل هدوا للذبح سبحان الله
( بسم الله العظيم الله اكبر) من تم نقوم بالذبح
أحسن طريقة لتدويخ الخروف قبل ذبحه، هو علفه بجرعات من القرقوبي
العسكر لا يهمه الذبح حراما كان أم حلالا، كل ما في الأمر جس نبض الشارع الجزائري لمعرفة نقط تواجد الإسلاميين بكثرة في الخريطة الجزائرية ، ليتم بعد ذلك الإجهاز عليها قبل الاستحقاقات القادمة.
راه حنا لي حوالة ما زلنا على درب التقاليد و في حاجة إلى صعق كهربائي لكي نستفيق من الخزعبلات الدمارة ،أنضروا للغرب آمريكا الصين اليابان …..واش ما عندكمش النفس .
أحسنت أخي صاحب التعليق رقم 19 تحليل صحيح أحييك من مدينة مكناس ، أما قضية التدويخ ما سمعنا بها و الى الله مصيرهم .
يجب على الحكومة الجزائرية ان تدوخ الشعب الجزائري قبل ان تذبحه بالفقر والجوع والحقرة والديكتاتورية والظلم
أما هذا القرار فهو قرار سنه العسكر لكي يقارع به المغرب في المحافل الدولية ويتحجج به حينما يحاصر حول حقوق الإنسان حيت سيقول مندوبها في مجلس حقوق الإنسان أن الجزائر ترحم حتى الحيوانات وسنت قوانين في صالحها …
ياك هاذ الحكام ديال الزاير ملاحدة سوفياتيين، آش بغاو عند الحيونات ؟؟
ولا حتى الدبيحة سيستموها ؟؟
هذا القرار يعني ان الجزائر بعيدة كل البعد من ااشريعة الاسلامية وهذا نتيجة قتلهم ودبحهم من يقول ربي الله .الخوف من الجماعات الاسلامية يعني الخوف من تطبيق الشريعة الاسلامية .الطريقة السليمة لدبح الاضحية هي قول الله اكبر الله اكبر في التعامل مع الاضحية،ولدي شريط مصور لامريكي مسلم في مزرعة يشرح كيفيت خضوع الكبش السمين من دون عنف الا يقول الله اكبر وتغطية عينيه باذنيه يبقى مستلقيا وخاضعا سبحان الله ولا يقاوم وينتظر الدبح .
سياسة التدويخ في الجزائر ليست بالجديدة: تدويخ الرئيس قبل وصوله إلى الحكم، تدويخ الشعب قبل مطالبته بأبسط حقوقه، و تدويخ الرأي العام، والآن حان دور الحيوان بتد;يخه قبل ذبحه …. يا سلام
حقا الشعب الجزائري وحكومتهم( المدوخة) رات شعبها كالخروف تريد ان تمر قانون تدويخ الخروف لتطبيقها عليهم ,لانهم في التسعينات كانوا يتدابحون بينهم دون تدويخ ,لهذا الحكومة سوف توافق اذا رحل بو قتيلة عفوا تفليقة ان يدوخ جزائري اخاه قبل نحره والله ثم والله ان الجزائريين دون استثناء قوم لايرحم وعدواني بطبعهم
نيوزيلندا الذبح على الطريقة الاسلامية و المسلمون يفرض عليهم اكل الحرام, وهذا قرار لم يفرض من تركيا او الصين ولم يات من لا شئ…بل من من يطمع في الكنز ويود ان يشغل اصحاب الوطن بالحوارات التي تنتهي بحروب .
اللهم اعنا على هذا البلاء الذي نزل بالمسلميين والعالم.
اميين.
ونحن على لااله الله محمد رسول الله نحيا ونموت.
Merci ,merci Adil Oujdi vous avez bien expliquer la methode d egorger le mouton,tu sais j ai deja depasser les 49 ans dans les 28 annee passe j ai assiste deux fois au moment de tadhiya l eid El kebir 90 et 2006,je me cache tjr ca me fait mal de les voire souffrire,grace a votre explication j ai eu le courage d essayet a mettre un pat en avant cet fois ci ,j ai une maladie que j etais oboliger a me soinger chez une psykologue.
يا أمةَََ ضحِكتْ من جهلِها الأُمَمُ.
اصبت بالقلق في البداية لأنني اعتقدت أن الأمر يتعلق بالمغرب. وعندما علمت أن الأمر يتعلق بالجزائر لم أستغرب. فحكام الجزائر يمكنهم يفعلو أي شيء حتى ما لا يصدقه العقل.
اللهم ارح الشعب الجزائري والشعوب المغاربية عامة من الطغمة الطاغية بالجزائر.
كان لازاما اصدار قرار بصعق بوتفليقة لعلنا نريحه من ولية رابعة
merci adil d´oujda.je trouvais toujour une contradiction , puisque l´animal egorge ne sent pas la douleur , pourquoi il continue a bouger jusqu´a mourir. Mais tu as tout explique merci
يقول تعالى: يريد هؤلاء الكفار من المشركين وأهل الكتاب { أن يطفئوا نور اللّه} : أي ما بعث به رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم من الهدى ودين الحق بمجرد جدالهم وافترائهم، فمثلهم في ذلك كمثل من يريد أن يطفئ شعاع الشمس أو نور القمر بنفخة، وهذا لا سبيل إليه فكذلك ما أرسل به رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لا بد أن يتم ويظهر، ولهذا قال تعالى مقابلاً لهم فيما راموه وأرادوه: { ويأبى اللّه إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون} والكافر هو الذي يستر الشيء ويغطيه، ثم قال تعالى: { هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق} فالهدى هو ما جاء به من الإخبارات الصادقة والإيمان الصحيح والعلم النافع ودين الحق هو الأعمال الصحيحة النافعة في الدنيا والآخرة { ليظهره على الدين كله}
منتهى الانحطات اهدا هو الرفق بالحيوان
هده طرق غربية يجب التصدي لها كدالك هي طرق لتغييب المواطن الجزائري عن الواقع المر داخل هدا البلد الغالي
حتى الحيوانات لم يسلموا من القرقوبي الله يستر عندهم فاءظ في القرقوبيييييييييييييييي
لاحولة ولاقوة ياك مافاق بوالتقرقوبي من الكومة اوخاف من الحيوانات اترشحو للرءاسة اما الشعب مدوخ ملي غايترشح الرسوم المتحركة
هه هه
وماذا تنتظرون من رئيس مُدَوَّخ؟
ما أعجبني في المقال هو
وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات.
أما وزارة الفلاحة والتنمية فكان يجب تسميتها وزارة الفلاحة وإصلاح التراكتورات
ولم لا ووزارة الشؤون الدينية والأوقاف وإصلاح المساجد
اللي سمع شي حاجة يقول الله يستر
الشعب الجزائري هو من يجب أن يصعق حتى يستفيق من غيبوبته و يطالب بحقوقه وبنظام ديمقراطي يحترم المواطن الجزائري عوض ترشيح رجل شبه ميت ليس سوى دمية لدى المخابرات و رجالات الجيش الذين نهبوا خيرات البلد، بلد نفطي يعيش شعبه الفقر المدقع !
كان ينبغي صعق هولاا الذين اتخذوا قرار الصعق ؛ ومن ثمة يتم تطبيقه ; فمن ضروريات الذبح هو تقبيل الذبيحة ثم الإحسان في ذبحها بذكر اسم الله عليها ويسيل دمها . فلماذا لا تصعقوا بوتفليقة عله يقوم من فراشه ان كان هناك فراش كي يصعقكم بل وانتم مصعوقون من زممممممممممممممان.
الكسل و العجز ؟ بعد البناؤون و حرفيي الجبس هل تحتاج الجزائر للجزارين المغاربة
صراحة حكومة غريبة… للإشارة أنه نفس القرار طبق على الشعب المغربي الفرق الوحيد هو أن الحكومة الجزائرية أرادت تدويخ الحيوان بينما الحكومة المغربية عملت على تدويخ الشعب بشتى الوسائل…
الشعب الجزائري لن يقبل بهذه التفاهات تلهيهم عن الانتخابات الشعب فاق و صتصبح الجزائر دولة منضمة
لي خاصو يدوخ هو بو تفليقة و الاربعين حرامي من جنرالاته اللصوص ، هاذوا يختلقون اشياء واهية ، و توثرات مع الجيران ليصرفوا بال الجزائريين عن الانتخابات و ما سيشوبها من تزوير…………
هذا ما يحدت في الأسواق المغربية
في الحقيقة هده الحيلة يستعملها بائعوا الدواب بالأسواق حيت يقومن برش (النفحة) في أذني الدواب (الحمير . البغال . الخيول …) من أجل تخديرهم ليبدوا مستسيدين لمالكهم
cette loi c est seulement faciliter l importation des viandes d europe en du monde non musulman alors la contrebande des capitaux vers leurope
غريب امر الحكومة الجزائرية ،عشت في هولاندا واعيش حاليا في بلجيكا،الدولتان معا حاولتا منذ سنين التوصل الى هذا القرار ضد الجالية المسلمة ولحد الان لم تنجح اي دولة منهما في تطبيقه،ولما تطبق الجزائر هذا القرار مع العلم انها دولة إسلامية ،فلقد ان دهشت حقاً والاكيد فان الأحزاب الأوروبية مستقبلا ستطرح هذا القرار الغريب على برلمانها مع إعطاء الجزائر كمثال طبق هذا القرار من قبل كدولة إسلامية ،الجزائر تريد ذبح الحيوان بدون ان يحس بالألم اما الشعب ان تكلم وقال ما يريد فيعنفونه بدون رحمة ولا شفقة ولا تدويخ
Je ne dis pas que cette méthode d'abattage par étourdissement ou l'utilisation de l'électronarcose est la meilleure et la plus garantie, mais sachez que plusieurs autres pays musulmans la tolèrent et la pratiquent, comme par exemple : l'Indonésie et la Jordanie. C'est bien de se soucier de ce qui est halal et haram pour la consommation, mais le vrai bon musulman doit constamment examiner sa conscience et appliquer ce qui est juste et éviter ce qui est faux sans porter atteinte aux autres
Je l'ai toujours dit c'est la fille de France et c'est les français harki qui gouverne l'Algérie ,même en France les musulmans n'ont pas accepté cette méthode d'égorger ,,,
ازول أيتما دِإيستما
مجرد معتقدات متزمتة.. لحم داجن مصعوق خير من لحم بشر اوحيوان كالحمار مذبوح بالطريقة الاسلامية التي تدعى حلالا، فما اكثر ما قرأناه في الجرائد عن جزارين يذبحون الحمير ويفرمون لحومها ويحولونها الى كفتة اوصوصيص ثم يوزعونها على اصحاب العربات وتباع مَطهِية للمواطنين على انها لحم بقر او غنم. ويبقى المواطن هو الضحية كلما يأكله لا يعلم به الا الرب.. وتحضرني قضية الجزار الصعيدي المصري الذي ذبح زوجته وقطعها اربا اربا وعرض لحمها في دكانه على اساس انه لحم خروف صردي…
اما الداجن فهو مقتول في كل الاحوال بالذبح او غيره.
عن ابن نباتة السعدي
ومن لم يمت بالسيف مات بغيره تعددت الأسباب والموت واحد
ان هدف هؤلاء القضاء على الاسلام و تهويد المسلمين لانك عندما تصعق الحيوان قبل ذبحه لن يستل الدم كله و بالتلي لن يسيل الدم كله و سنأكل بكتيريا تجعل الانسان كالحيوان تماما …. لا يغار لا على دينه و لا علا أمه و لا زوجته و لا أخته ….. و بذلك سينتجون شعبا يهوديا لا أقل و لا أكثر
و ان نجحو بذلك في الجزائر سيعممون ذلك في جميع الدول الاسلامية
فلامرجوا من الجميع الرفض و الخروج في مضاهرة تنديدية
هذه الحكومة تطرح هكذا مواضيع كمعيار لوعي الشعب فإذا إنتفظ المواطن عرفوا أن الامور بدأت تخرج عن السيطرة و إن المواطن تقبل الوضع تيقنوا أنهم لازالوا يتحكمون في شعب سادج
من فظلكم لا تنساقو وراء الانترنيت التجاري انتم صفحة نحترمها فلا تجعلونا ننقص من هذا الاحترام العنوان في غير محله الموضوع شيق دون هذه الاثارة المبالغ فيها
لاحول و لاقوة الا بالله العلي العظيم
شنو نوكلوه القرقوبي .حيوان مشرمل نظرا لتناوله حبوب مهلوسة
أقول للمسؤولين في الجزائر أو في المغرب،ما الفائدة في أن يكون الدبح على الطريقة الإسلامية أو الطريقة اليهودية أو المسيحة أو البودية إذا كان الشعب المدبوح لا يستطيع شراء اللحم ولو لمرة في أسبوع.
إذاً لا تذوخوا علينا بتذويخ الحولي بل وفروا لنا إمكانية أكل اللحم مرة في الأسبوع وليس مرتين في اليوم كما تفعلون أنتم، و نترك لكم إختيار طريقة الدبح ولو بالطريقة الفليبينية.
للتدكير فقط فإن الفليبينيون يكتفون بفتحة صغيرة في وريد عنق للخروف و يتركونه ينزف لمدة طويلة قبل أن يموت، وقد ثبت علميا أن هذه الطريقة أكثر صحية حيث أن جميع الميكروبات تخرج من الضحية بخلاف الطريقة التي يتدفق فيها الدم بسرعة، لكن العيب في هذه الطريقة أن الخروف يتعدب أكثر. اقترح على المسؤولين أن يتبعوا هذه الطريقة لكن قبل ذالك عليهم أن يمكنوا الخروف من بطاقة الرميد باش يديرولو البنج أولا.
اذا كان الغرب مرجعية قيمية لكل الكائنات فنحن نطالبهم بالتخلي عن الاسلحة الفتاكة التي يصنعوها ويصدروها الى باقي العالم لتدمير الكائن البشري الذي كرمه سبحانه و تعالى
تبا لكم يا هسبريس دائما أكتب تعليق على المواضيع ولا تنشرونها مع انها لا ي كلام قبح
قرار حكومي في خضم الاحداث التي تعرفها الجزائر لتمويه المواطنين الذين استفحلت في صفوفهم الامية كباقي الدول المتخلفة.كيف يقول المثل المغربي دوخ الفار .افيقوا فالمقصود تدويخكم انتم بدل الاضاحي
التدويخ قبل الذبح هو تعذيب للحيوان و هذا خارج عن الهدف من الذبح نفسه هو اراحة الحيوان .. اذن هذه الطريقة مشكوك في امرها فالذبح بالطريقة التي علمها لنا الرسول صلى الله عليه و سلم هي الانسب فحذاري الاخوة في الجزائر حكومتكم تريدكم ان تاكلوا لحم غير حلال .. و السلام
يدوخونا او يسكرونها فلا يهمنا
فادا تبعناهم فنحن الدين سندوخ
كذب ليس هناك أي مرسوم مذهب الجزائر مالكي
الحمد لله وحده.
فرق تشريعي كبير بين الذبح والقتل.
ابواب تحليل الذبيحة او النحر وابواب تحريم القتل.
فاما تهيئة الذبيخة او النحر فقد فصل فيه القران وخصمت فيه السنن وعهدت الى اهل الكتاب ممن يحكمون سنن الذبيحة يحملون بها لترتقي الى درجة الكوثر وهي روح وريحان من روضة الجنة.
انا اعطيناك الكوثر فصل لربك وانحر_______ان شانيك هو الابتر..سورة الكوثر.
الا ان تمة تلة قليلة ممن وهبها الله هذه الحكمة,ويجب احداث شعبة خاصة بالقيمين على الذبيحة والنحر من الذين يحكمون القران والسنن حتى تكون الذبائح مهلة لله ,فاذكروا اسم الله عليها صواف.
واما ذبح الانعام وهي في حالة تخدير ,فانه يجوز اعتباره ذبح منخنقة او ميتة وهو محرم شرعا عنذ اهل الكتب السماوية.
و ما العيب في دلك
ادا كانت تقنية التدويخ تجعل الحيوان لا يتألم فشيء رائع
كما ان التدويخ لا تؤثر في الطريقة الاسلامية بالدبح
لمدا تنتقدون؟
وانا اقول ذلك ايضا الشاة عند سماع اسم الله قبل ذبحها تستسلم سبحان الله عز و جل.لذلك فالاشخاص الذين نطقوا بهذا القرار هم من يحتاجون الصعق.حسبي الله ونعم الوكيل.
Because meet , chickens etc.. are imported from europe where the rules obligate to trate the animales with electrical chokes before…
this is the reason friends.
wa assalamo alaykom