أعلن المنتج الأمريكي، بل ماكاي، أنه سيصور فيلما ضخما عن المسيح عليه السلام في المغرب،وسيحمل اسم “The Resurrection of Christ” وخصصت له ميزانية تقدر تبلغ 20 مليون دولار،وسيبدأ التصوير، وفق المصدر ذاته، شهر يونيو المقبل، وذلك بعد أن ينتهي المخرج جوناس ماكورد من اختيار أبطال العمل.
وقال المنتج الأمريكي إن فيلمه الجديد عن المسيح يتناول فيه قصة صلبه بطريقة مختلفة عن الأفلام التاريخية التي تناولت نفس الموضوع خاصة فيلم النجم والمخرج الشهير ميل جيبسون ” Passion of The Christ “، حيث ستركز أحداث الفيلم الجديد الذي سيحمل اسم ” The Resurrection of Christ ” على إظهار الأشخاص الذين تورطوا في أحداث صلب المسيح،على حد تعبير المنتج الأمريكي.
وأضاف بل ماكاي أن سيناريو الفيلم الجديد شارف الكاتب الأمريكي دان جوردان كاتب سيناريو فيلم الحركة ” Passenger 57 ” على الانتهاء منه، حيث أكد الكاتب دان والمنتج بل ماكاي عن احترامهما لجميع العقائد والديانات السماوية، وأن الفيلم الجديد ستستند أحداثه لما ذكره الإنجيل والسجلات التاريخية المعروفة بخصوص صلب المسيح، وقد أسند المنتج بل ماكاي إخراج العمل الجديد للمخرج جوناس ماكورد الذي يعود مرة أخرى من خلال أفلامه السينمائية لتناول شخصية المسيح، وذلك بعد أن أخرج في 2001 فيلم أنطونيو بانديراس ” The Body ” الذي تم تصوير جزء كبير من مشاهده في إسرائيل،وتناول فيه المخرج اكتشاف جثة مصلوبة في القدس اعتقد البعض أنها جثة المسيح.
4:157 That they said (in boast), “We killed Christ Jesus the son of Mary, the Messenger of Allah.;- but they killed him not, nor crucified him, but so it was made to appear to them, and those who differ therein are full of doubts, with no (certain) knowledge, but only conjecture to follow, for of a surety they killed him not:-
تحدثو عن المسيح او اليهود او الاسلام هاداك شغلكم انتم في بلاد الحرية والديمقراطية المهم اسثمرو دولاراتكم هنا في المغرب ووفرو فرص شغل
بسم الله الرحمان الرحيم. قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد. صدق الله العظيم.
نعم للسينما لا للتنصير نريد أفلام تعود على المغرب بفوائد لتعزيز البنية التحتية للمناطق التي تصور بها الأفلام خاصة ورزازات زاكورة.لا للأفلام تنصيرية اوشيعية
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
سيدنا عيسى عليه السلام بريء من كل هذا فهو لم يصلب ابدا و انما رفعه الله عز و جل و تاكيدا بذلك في قوله تعالى ” و قولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم و ان الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم الا اتباع الظن و ما قتلوه يقينا”
Ce Jésus, a-t-il vraiment existé, du point de vu historique, ça n’a jamais été prouvé, on ne parle de lui que dans les livres religieux!! En tout cas, ce sera un bon péplum, vu que les Américains sont forts en la matière…
غريب امر هؤلاء الغربيون يضيعون وقتهم وجهدهم البحت عن اشياء سبق الاسلام الى الحسم فيها , و لم يرغبوا في الاقتناع بعدبما جاء به الاسلام بشان المسيح و اليهود.
فعيسى ابن مريم عليه السلام كما نعلمنحن المسلمون لم يصلب بينما صُلب شبيه لعيسى بن مريم، وأن الله رفعه إليه وقد ورد ذلك صريحا في القرآن حيث ورد فيه: {وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا بل رفعه الله إليه}؛ إلى أن يحين الوقت الذي يبعثه الله ثانيا إلى الأرض ليقتل المسيح الدجال عند قرب يوم القيامة ثم يموت ليبعث حيا يوم القيامة.
اما اليهود فانهم لا يعترفون بكون المسيح ابن الله أو مرسل من الله، أو بكونه ذو مكانة دينية ما، وهناك العديد من النصوص التاريخية لديهم تدل على ان المسيح قد صلب لأنه ادعى بانه المسيح واثار القلاقل بين اليهود فحكم عليه الرومانيون بالموت لإنهاء للفتنة التي ابتدأها. وبحسب الرواية المسيحية، صُلب المسيح على يد الرومان بإصرار من اليهود ، وتشكل هذه الحادثة حجر زاوية في العلاقة بين اليهود والمسيحيين، حيث أن العديد من المسيحيين يحملون اليهود مسؤولية صلب المسيح ، وتذهب بعض الكنائس اليوم إلى تبرئة يهود اليوم من دم المسيح.
فالافلام الهوليودية التي تحاول اليوم تناول مسالة صلب المسيح جاءت لتبرئة اليهود من دم (المسيح) المصلوب المزعوم.
و لا عجب في دلك ادا علمنا ان اللوبي الصهيوني في امريكا اليوم يسيطر على الاعلام الامركي و ان اكبر شركات الانتاج و كدا المخرجين و الممثلين ايضا هم يهود .
فباسستناء فيلم الالام المسيح لمخرجه ميل كيبسون الدي حمل الى حد ما مسؤولية صلب المسيح لليهود, فجل الافلام تبرء اليهود من هده التهمة.
vs savez pa ke c proscrit par l islam de montrer le visage des prophetes en plus ts les histoires inventé sur le christ seront introduit ds ce film falcifié du debut juska la fin allahoma inna hada lamononkare