أعلن الفنان المغربي عبد الهادي بلخياط ، يوم الجمعة الماضي بالرباط، أن مشاركته في مهرجان موازين – إيقاعات العالم ستكون آخر حفل يحييه قبل اعتزاله.
وأضاف الفنان المغربي، في ندوة صحفية نظمت بفيلا الفنون في إطار الدورة التاسعة لمهرجان موازين-إيقاعات العالم (21 -29 ماي الجاري)، أنه سيتفرغ بعد ذلك إلى الابتهالات والإنشاد الديني لأنها “غذاء للروح والوجدان”.
وأكد عبد الهادي بلخياط أن الفنان عموما يتوفر على رسالة يجب أن يؤديها على أكمل وجه احتراما لجمهوره الذي يمنحه الأحاسيس الجميلة والمشاعر الطيبة ومنها يستلهم إبداعاته وعطاءاته لهذا الجمهور.
وبخصوص هجرة الأصوات المغربية للمشرق العربي، قال صاحب “القمر الأحمر” إنه دخل هذه التجربة في بداية السبعينيات، غير أنه ارتأى أن يسير في الأغنية المغربية لأن لها خصوصياتها ومميزاتها.
وأضاف أغانيه باللهجة المغربية نالت إعجاب جماهير عربية عريضة في عدد من المهرجانات في كل من لبنان وسوريا ومصر، إضافة إلى بلدان الخليج العربي.
وأشار إلى أنه إثر وصوله مصر، فهم أن الموهبة وحدها لا تكفي للنجاح بل لا بد من تكوين موسيقي، فدخل المعهد العالي للموسيقى العربية بالقاهرة، وتعرف خلالعل هذه الفترة على العديد من الشعراء والملحنين، مشيرا إلى أنه قرر العودة لأنه أصر على أداء لونه الأصلي المغربي، ولم يقبل أن يغني باللهجة المصرية.
وخلال الحفل الفني،الذي احتضنته منصة حي النهضة،قدم جمهور غفير من كل الأعمار ومن كل الفئات الاجتماعية،حيث استقبل بتصفيقات حارة من الجمهور،الذي يكن لنجم الأغنية المغربية مشاعر إعجاب ومودة وتقدير.
وخلال الأمسية المتميزة،أطرب الفنان عبد الهادي بلخياط،على مدى أكثر من ساعتين،جمهور مدينة الرباط بمجموعة من الأغاني من ريبرتواره الشخصي،التي لاقت استحسانا كبيرا من الجمهور،منها “بنت الناس”،و”علاش نسيتينا”،و”السنارة”,” كيف دير أسيدي”،ثم “ياذاك الإنسان“.
كما غنى المبدع المغربي عبد الهادي بلخياط عددا من أغانيه ك”علموك تعاديني”،ورائعته “قطار الحياة“.
وكان الفنان “عبد الهادي زوقاري الإدريسي”، الملقب ب”بلخياط” والمزداد عام 1940، عشق الموسيقى منذ صباه الباكر مما حدا به إلى مغادرة مسقط رأسه فاس ليستقر بالدار البيضاء ونجح بسرعة في الوصول إلى الجمهور المغربي بمساعدة عدد من الإعلاميين والفنانين أنذاك كالمعطي بن قاسم.
وفرض هرم الأغنية المغربية أسلوبه الجديد في الساحة الغنائية بحنجرته الدافئة وألحانه الجميلة التي تقارب الألحان الشرقية لكن باللهجة المحلية المغربية ومثل الجيل الجديد حينها صحبة عبد الوهاب الدكالي ولطيفة أمل ومحمد الحياني.
وقد سبق لعبد الهادي بلخياط أن أحيى عروضا غنائية بالأولمبيا بباريس ، وخاض تجربتين سينمائيتين إلى جانب المخرج عبد الله المصباحي أولاهما عام 1973 بعنوان “سكوت.. اتجاه ممنوع” والثانية عام 1979 بعنوان “أين تخبئون الشمس “.
احسن حاجة
درتي الخير في راسك و في الناس
اللهم اجعلها توبة مقبولة
من الغناء إلى الانشاد و ما الفرق ، زعما الثوبة.
ان كان المغنون يعلمون علم اليقين انهم يمارسون الرذيلة و هم يغنون فلما لا يكفون عنها و هم في بداية مشوارهم أو لماذا يمارسونها أصلا.
أنا من المعجبين بالاستاذ بلخياط و أغانيه فعلا غذاء للروح و الوجدان .
ظننت أنه تاب من الغناء .. إذا به اعتزال مثل اعتزال الرياضيين .. يجدر بالذكر أن هذا المغني تاب من قبل و ذهب للجهاد في سبيل الله في أفغانستان .. ولكنه و العياذ بالله نكص على عقبيه .. نسأل الله العفو و العافية.
خسارةللساحة الفنية المغربية اعتزال الفنان الكبير المقتدر عبدالهادي بلخياط لانه يعتبر من الرواد الكبار والمعتزين بالاغنية المغربية فرغم عتزاله فاننا لن ننساه ابدا فهو راسغ في قلوبنا
فنان رائع حمل مشعل الغنية المغربية بامتياز أتمنى لك السعادة من كل قلبي
فنان كبير الذي قلما يجود الزمان بمثله
قرار صائب وما أجمل أن تستعمل صوتك في الانشاد الديني البديل الأمثل لعقباااال لجميع الفنانين
ستفتقدك الساحة الفنية الغنائية وسيتفقدك المتعطشون للفن الجميل والكلمة الرائعة واللحن الموزون البديع والاداء المتميز والحمد لله والشكر انك باق بيننا من خلال ما ستقدمه من ابتهالات دينية اكيد انك ستتقنها لانك بكل بساطة:(ما منك زوج انت واااااااااااحد)
اللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن واختم بالصالحات اعمالنا
أريد من الأستاذ عبدالهادي أن يتذكر كيف ختم الله عز وجل على المذيع سعيد الزياني رحمه الله
عبد الهادي بلخياط فنان كبير وأحبه في الله ، فهو رغم كل شيء إنسان يخاف الله وأعرفه جيدا عنما كنت في الدار البيضاء . حيث كان يؤدن في مسجد هناك وصوته رائع يخشع القلوب . ورغم محبتي له لا يمنعني أن أوجه لم اللوم في محطتين خطهما بلاسود في مريرته الفنية . الاولى : يوم كان حكم لمرشحي ستوديوا دوزيم . وهذه المرة في مهرجان غير موازين حيث أبى إلا أن يختار خاتمة لمسيرته الفنية في هذا المهرجان الدي دنسه “إلتون جون” البئس الممقوت . كنت أتوقع أ ن تكون الخاتمة في حفل مغربي خيري كما عوتنا دائما . على كل حــــــال أنا تنبغيك . و أتمن لك مسيرة موفقة في الأمداح الدينية . وهكذا يكون الإنسان الكيس . عاد إلى الصح ’ ماكاين غير الله والاسلام . ومن اراد غيرهما أذله الله
بسيف، راه السيد جمع فليسات أو دار علاش يرجع . من بعد بغا يدير فيها ملتزم ولا خاف حتاهو دربو شي وعكة صحية. بحالك أودي راه شاد تسبيح أو متاقي الله. أما لغنا ولا غير ديال لبراهش. الحاصول الله يعفوا أو صافي!!!
الاستاذ عبد الهادي هو النخوة والشان
تبارك الله عليه ذوق واخلاق
تبدو على وجهه لمسة حزن في حفله الاخير ويبدو تاثره واضحا
ماسخيناش بيك ولكن الحمد لله اننا غادي نشوفوك فالاناشيد الدينية
الله يعطيك طولة العمر والصحة والسلامة
il aurait du quiter definitiuvement la chanson .ou il a prefere recevoire l homone des islamiste . un tournant grave dans la mentalite marocaine qui recule 13 sciecle en arriere .helas helas pour une certaine classe marocaine atteinte par le virus islamique . vous donnez une mauvaise image de l islame par vos restriction et votre acharnement sur la femme devenue tout l islam
Je pense que kif kif a mon avis tu as fait beaucoup d’argent et une bonne carrière vas demander pardon a dieu et attend ton jour avec lkhout
merci pour tous le bonheur que tu nous aprocurer par tes chansons ,tu restera toujours grave dans nos coeur ,car on t’aime tres tres fort si abdelhadi
الفنان عبد الهادي بالخياط رمز مغربي
بحال صومعة حسان بحال جبال توبقال….
صراحة Chapeau للفنان الاصيل
قالك ثامر حسني بسالة والله تبسالة
هذه ليست المرة الاولى او الاخيرة التي يقول فيها هذا الكلام ربما غير راضي على المبلغ الذي سيحصله في مهرجان موازين عموما لو كان الرجل صادقا في كلامه صدقناه لما عاد من بيت الله الحرام…..
الانشاد غداء للروح واغنية يا بنت الناس انا فقير ضحك على الذقون الله ايسمح ليك
” يا أيها الذين ءامنوا توبوا إلى الله توبة نصوحًا ”
” إن ينتهوا يُغفر لهم مّا قد سلفَ ” الآيات ”
– للّه أفرحُ بتوبة عبده من أحدكم سقط على بعيره
وقد أضله في أرضٍ فلاةٍ – متفق عليه
إن الله عزوجل يقبل توبة العبد ما لم يُغرْغِرْ- حسنٌ –
أخي عبد الهادي بالخياط.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
أتيناكم أتيناكم.. فحيونا نحييكم.
ولولا الحبة السمراء.. ما حللنا بواديكم.
أختكَ عائشة
السلام عليكم السيد عبد الهادي بن الخياط مطرب مغربي محظ اعطى للاغنية المغربية طابعها الخاص وصوته ماشاء الله عليه اتمناه ان يكون احد مقرئي القرآن الكريم وكذلك فكرة الاناشيد الدينية و الابتهالات فهي فكرة جيدة اعانك الله .
اللهم اهده الى الصواب و اجعله من حملة كتاب الله العلي القدير كي تكون هدايته صفعة قوية لبني ظلام احباء الرقص و التعري و المجون
حسنا ما فعلت فلتتب لربك فرغم ان الجميع لا يعتبر الغناء حراما رغم ما يعتريه من كلام فاحش اقول كل انواع الغناء سواءا الشبابي او العصري كما يسمى اما الانشاد الديني فهو محبب بظوابطه اكيد و الله اعلم
اللهم وفقه لترك الغناء
وان لم يكن خيرا محضا و لكنه احسن من الغناء
انه اسطورة بكل ما تحمله الكلمة من معنى الله يعطيه الصحة
سواء الغناء أو الإنشاد فعبد الهادي بلخياط كان وسيبقى هرم الأغنية المغربية
أضف الى معلوماتك :
عبد الهادي بلخياط أعلن منذ قرابة 5 سنوات أن اعتزل الغناء نهائيا على قناة الشارقة و في ضيافة الداعية سعيد الزياني رحمه الله تعالى ، لكنه عاد بعد ذلك للظهور مع مراهقات استوديو دوزيم…
و المعلومة الثانية أن هذا المغني له على الاقل فيلم انتاج مصري ، مع نعيمة سميح و غيرها ، أنتج في السبعينات ، و فيه من المقاطه ما ينبغي أن يمنع عرضه على أقل من 18 سنة…
اتمنى لك يا عبد الهادي عمرا مديدا وصحه وعافيه ونورا وهاجا واعتزالك الطرب العصري واستبداله بالديني فكره محموده في عميد الاغنيه المغربيه وصاحب الحنجره الدهبيه
ويختم عبد الهادي مسيرته الغنائية في مهرجان موازين،لقد اطرب هذا الفنان النادرة وابدع مسامعنا،فحفظنا جل أغانيه والتي وبكل صدق اتت في عهد جيل البحث والإجتهاد،جيل ابدع وأتقن في كل الميادين،فمنهم من رحل لدار البقاء ومنهم من ينتظر رحم الله المتوفين وأطال الله عمر الباقيين.فجيل اواخر الإستعمار وبداية الإستقلال هم الذين أعطووا الكثير لهذا البلد،لكن مع الأسف سلموا المشعل خافتا، فانحطت الموسيقى وتلاشت ولو أن المعاهد الموسيقية تخرج أفواجا كثيرة كل سنة،فتجدهم يقلدون هؤلاء الأهرام .أمثال عبد الهادي وعبد الوهاب والمرحوم أحمد البيضاوي والمعطي بن قاسم ومحمد جبران وابراهيم العلمي ومحمد الحياني وبهيجة إدريس.. إلخ.ظهر من الجيل الجديد بعض الرواد لكنهم غابوا عن الساحة الفنية،ولاندري السبب اهو ضغط الرواد الأوائل ام القائمين والمسيرين.فاهنأ يا عبد الهادي فحتى إن غبت فأغانيك حاضرة لأنها من الخالدات،فلن يأت من بعدك من يتقن ويبدع مثلما أبدعت وتشهد لك القمر الأحمر والشاطئ وميعاد وحسبتك وقطار الحياة والقائمة طويلة فحافظ على مفتاح خزانتك التي أغلقت.عاشق عبد الهادي حتى النخاع.
تعطلتي اس بلخياط !! ولكن مزيان الإنسان أي توب قبل مي موت و تحاسب على ما دار ف حياتو!
دبى ما كين غير أناشد بش دير الأجر بزاف ههههههه
لك كل الاحترام والحب،ولك ايضا كل التقدير لما قدمته للاغنية المغربية من فخر واعتزاز.اعطيتها شهرة واعطيتها مكانة بصوتك الخالد. فشكرا مرة ثانية استاذي عبد الهادي بلخياط
وحتى لو اعتزلت هذا من حقك ونحترم شعورك ورغباتك لكن اغانيك ستبقى بقلوبنا وباذاننا نسمعها كل وقت لانها الروعة والسحر كله . لك كل التقدير يا عندليب المغرب وعملاق الاغنية المغربية ونحبك دوما وابدا
التقيت السيد عبد الهادي بلخياط عند حلاقه بالصخور السوداء و قد تاثرت عندما سالني هل اصلي ام لا?
و قد نصحني بالصلاة و الابتعاد من المفسدات لانها فعلا كما قال ما دايماش.
المهم الحمد لله على كل شيئ و الله يوفقو في خدمة الاسلام ان شاء الله.
اريد فقط ان اقول للمحبين ان لا يؤسفوا لعمله هذا راه هادي هي الطريق الصحيحة او نقصوا من الموسيقى ديالو الله يجازيكم بخير
تكلم على راسك ..اما احنا كنبغيوه في الاغاني و الاناشيد…
انك والله لاحسن فنان على الصعيد العالم العربي وبدون مجاملة اننا مغاربة واوجه لك التحية الخالصة من اعماقي قلبي ان تكون اكبر منشد يغدي روح الانسان بصوته الحنين بانشيد دينية تسمع في بقاع العالم وتكون رسالة للجميع
اللهم جعلها توبة مقبولة و معها مغفرة و رحممة
(( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ))
صدق الله العظيم
يقول الله في الحديث القدسي :
((يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة )) رواه الترمذي
معدرة اخواني كفاكم تجريح واتركو المخلوق للخالق ولا تسبقو الحكم فالله هو الحكيم العليم ولايسعني ان اقول الله يوفق الجميع للخير ونسأل حسن الخاتمة لنا جميعا
يجب على هدا الرجل ان يتوب الى الله فالموت اقرب من شراك نعله والانسان ادا مات يجب ان تنقطع دنوبه معه.
فالرسول صلى الله عليه وسلم قال ادا مات ابن ادم انقطع عمله الا من تلاث صدقة جارية اوعلم ينتفع به او ولد صالح يدعوا له.
فهؤلاء المغنون والممثلون يموتون ولا زالت الدنوب تصلهم وتتراكم عليهم حتى يرث الله الارض ومن عليها.
الا ادا تابوا واعلنو توبتهم كما يعلنون مشاركتهم في المهرجانات و……. ويتبرؤن مما كانوعليه سلفاحتى تكون لهم المعدرة امام الله عز وجل فنسال الله عز وجل ان يهدينا واخواننا الى صراطه المستقيم.
تحية طيبة لهسبريس، ولقرائها.. وتحية أطيب للأستاذ الكبير عبد الهادي بلخياط
أما بعد، فإن الأرض تحتوي على نسب قليلا من المعادن الثمينة، إذا ما قارنها بالمعادن البخسة.. والأستاذ ع. الهادي بلخياط من تلك المواهب الكبيرة التي ناذرا ما تهبها الأرض لأهلها. وأنا أعترف أنني دون مستوى التعبير عن هذا الرجل العظيم، ومكانته الفنية.. وما أثارني هنا ليس المقالُ، وإنما تعليقات القراء، إذ إن أغلبهم يظهر بلباس أفغاني، ولحية كثة مشعثة، وفي فمه عود أراكٍ.. وهو يحاول -في محاولة يائسة- أن ينصح ويعظ ويفتيَ في الدين، وحكم الغناء… وغيرها من سفاسف الأمور؛ فمنهم من اتهمه بالنكوص عن الجهاد، ومنهم من اتهمه بالمراهقة المتأخرة لتواجده ذات عام في “استوديو 2M”، ومنهم من فرح “لتوبته”، ومنهم من دعا له بأن تكون “توبته نصوحا لا يرتد عنها”… الكل يهرف بما لا يعرف.. والكل يفتي في الدين، لكن لو عرفت هؤلاء “المفتين الصغار” عن قرب، لاكتشفت أن بينهم وبين العمل بالدين وأحكامه ما بين المشرق والمغرب!! وأنا هنا لا أتهم أحدا بقدر ما أستغرب من كل هذا التحامل على رجل أعطى الكثير للأغنية المغربية الأصيلة، كما أبرز القوة الإبداعية للشخصية المغربية، ومدى تحديها للشخصية المشرقية التي تعتبر نفسها سيدة الفن والطرب، والأدب والشعر… وكل شيء مكتوب بالعربية..!! صحيح أننا لسنا -أغلبنا- عربا، لكن الشخصية المغربية شخصية مبدعة بحق… ودليلنا الممارسة.. والأستاذ “بلخياط” من بين نماذجنا..
ملاحظة: أحيي كل القراء الذين كتبوا ردوداً يفتخرون فيها بالأستاذ بلخياط. أما قضية “التوبة” وعلاقته بالدين، فذاك شأن يخص الأستاذ المحترم، وليس من شأني التدخل فيه، أو التحامل عليه لسبب ذلك!
وشكرا مرة أخرى
بعض المعلقين-سامحهم الله- يتحدثون عن توبة الفنان المفتدر عبد الهادي بلخياط ، وكأنه كان مشركا فشرح الله صدره للاسلام !!. لقد قرر مطربنا المتميز عدم تأدية الاغاني العاطفية ، وهي بالمناسبة راقية في كلماتها وألحانها، وليس فيها ما يخدش الحياء ، التغني الجميل والسامي بالحب ليس خطيئة أو عارا ينبغي غسله .
بلخياط فنان مغربي من العيار الثقيل ، لقد متعنا على مدى سنوات بروائعه الخالدة ، وشنف آذاننا بحنجرته الذهبية . من حقه علينا أن نحترم اختياراته .
un grand artiste
سبعين عام في عمرك الله يجعل البركة اللهم حسن الخاتمة
اولا يجب ان نفرق بين الفن الشرعي والفن الشيطاني الهابط الدي يهبط معه هواته هدى الله الجميع وتاب عليتا وعليهم فكلنا ضعفاء وكلنا خطاؤن يقول صلي الله عليه وسلم كل بني ادم خطاء وخير الخطائين التوابون
يجب ان نفرق بين الفن الشرعي الدي يعتمد على الكلمة الهادفة المؤثرة التي تخاطب الضمائر الحية القابلة للاصلاح وتدعوا الى الاخلاق التي هي قوام الامم وقد اصاب من قال انما الامم الاخلاق ادا دهبت دهبوا اما الدعوى الي الدين الحنيف فدالك من الاولويات لان الصلاح كل الصلاح في الاسلام والاخلاق كل الاخلاق في الاسلام والتطور والازدهار والرقي في الاسلام
كما قلت الفن الدي يعتمد الكلمة الهادفة مع عدم استعمال الالات استحسانا لان العلماء اختلفوا في الالات وجعلوه من قبيل المكروه وانا ادعوا الى الترك احوط للدين فهدا الفن لا جدال فيه ولا يعترضه دوو الدوق السليم
اما الفن الشيطاني الهابط الدي يثير في اغلبه الغرائز الجنسية ويدعوا الى الزنا لان اي غريزة جنسية في اخر المطاف لاتشبع الا بممارسة الجنس فهدا الفن ترفضه الفطرة السليمة وترفضه الادواق السليمة التي تفضل اثارة جنسهافي الحلال وهو محرم شرعا سواء كان بالالات المحرمة او غيرها
نتمنى الهداية لفنانينا الدين دخلوامن هدا الباب اما طمعا ماديا او لنيل شهرة او جهلا بالموضوع
الحمد لله الدي جعل باب التوبة مفتوحا يدخله عباده متى شاؤا
والحمد لله الدي من علي فناننا العظيم بالتوبة ونتمى ان تكون توبة نصوح لارجوع فيها
عندي سؤال للسيد عبد الهادي بلخياط لمادا لم تعترف بانك كنت علي الطريق الخاطئ ؟لمادا لم تطلب السماح ممن كان يموت فيك ويستمع اليك؟ كما فعل التائب باءدن الله محمد المازن
الصواب ،وهو في هذا العمر،أن يعتزل نهائيا وكفى،مايبقاش حتى يولي ابحال الحاجة الحمداية..لكن من الصعب جدا أن ينسدل الستار وتنطفىء حولك الأضواء فجأة وبعد أربعين سنة،إما أن تكون قويا ولديك انشغالات أخرى أوأن تستعين
بطبيب نفسي..
خرج الإمام سهل بن عبد الله في رحلة لطلب العلم، فعرض له في طريقه بعض اللصوص فأخذوا ما معه ومع أصحابه فكان من ضمن ذلك الطعام. نظر سهل إلى اللصوص فوجدهم كلهم يأكلون الأكل الذي اغتصبوه، عدا كبيرهم. فقال له سهل : ما لك لم تأكل؟ قال: هذا هو يوم الخميس وأنا صائم!! فقال سهل : عجباً، لص ويصوم! فقال اللص: يا سهل لا أغلق كل الأبواب فيما بيني… وبينه، أترك بيني وبينه باباً عسى أن أدخل عليه يوماً قال سهل : بعد ثلاث سنوات رأيت الرجل يطوف حول الكعبة ويبكي فقلت له: أنت ذلك اللص؟ قال: نعم أنا، أما علمت يا سهل.. أن من ترك بينه وبينه باباً … دخل عليه يوماً
c était un grand chanteur et il va rester toujours pour nous comme les célèbres chanteurs :abdlouhab ,om kaltoume ainsi de suite mais la meilleur chose c est prendre le bon chemin
que le bénisse
أتمنى من قلبي الخالص أن تكون توبة نصوحة حيث أضن أنه سبق له أن اتخد نفس الخطوة لكنه لم ينجح وأن يستثنى من المثل الدي يقول من شب على شيء شاب عليه وأن يتدرج في توبته و نقرأ في هيسبريس في أقرب الآجال أنه انتقل الى تجويد القرآن الكريم ان شاء الله
السلام عليكم و الرحمة منه سبحانه و البركات ن سلام على من اتخد هدي الرسول هديا و صراط المولى طريقا ، بالرسول اقتدى و بهدي المولى اهتدى، اخبرنا الصادق المصدوق أن باب التوبة مفتوح في وجه ابن آدم حتى الغرغرة ، فما بال أقوام يضيقون واسعا و يعيبون على مسلم أوبته لا دخل للسن في ما تبغيه ايها المنتسب لرسول الله طينا فهل اتخدت مع الله عهدا حقيقة على الاقلاع عن غشيان حفلاتهم إذ ذاك أقول لك أبشر فأنت على اول الطريق.
طريق قد تطوى طيا بصدقك إن توكلت على الله و أحسنت اتباع رسول الله في كل صغيرة و كبيرة ، كيف لا و هو الهادي الماحي من دل المشركين على الدين القويم فصار منهم اصحابه و كانوا هداة مهديين على مر التاريخ…
لن أطيل فالغاية واضحة و المغزى بين ، فهل من مستدرك لما فات؟؟؟
غفر الله لك و لنا ولكن كان الاولى ان يعلن توبته لا ازاله فشتان بين هذا و ذاك
Et apres , c koi la difference, de toute de facon tu es libre si veut chanter ou ne pas chanter, just taouba, c est pas comme ca on le fait.
عبد الهادي بلخياط سيضل هرما للاغنية المغربية و أتمنى له طول العمر ودوام الصحة والعافية
تقبل الله توبتك وتبتك وأبعد عنك شياطين النس والجن.لأنه يوم تدخل في حفرتك لن ينفعك فلان ولا علان فقط ينفعك عملك الصالح…تذكر صديقك المرحوم سعيد الزياني -المديع السابق بميدي 1-ختم الله له بحسن الخاتمة.نسأل الله أن يتقبله من الشهداء.
ليكن الفنان السابق المرحوم سعيد زيات القدوة لكل فنان. الرجل ترك الغناء و اصبح داعيا الى الله حتى توفي في حادثة سير في الإمارات. اسأل الله له وللمسلمين الجنة.
و لقد كانا مع بعض في آسيا. و الأستاذ بلخياط يعرفه جيدا.
أستغرب لبعض المعلقين لا يحبون أن يكون للدين رأي في حياتنا.إنهم يرغبوا أن يكون الدين حبيس المصحف وحبيس المساجدغير مرغوب فيه خارج هذا الإطار. الغناء حرام وتعلمون في قرارة أنفسكم أنه حرام لكنكم تجادلون تعصبا لأرائكم.غفر الله لكل من دنس نفسه بهذا العفن وأعاننا وإياكم على طاعة الله ورسوله وليس طاعة الشيطان وأعوانه من الإنس والجن
الى كل من استهزء بما فعله السيد عبد الهادي بن خياط فلا يهم الامر اعتزال ام توبة فالمضمون هوالاناشيد الدينية اي ان السيد عبد الهادي تاب واتمنى من الله ان يتبته فعوض ان تسالو له التتبيت تتطاولون عليه الحمد لك والشكر يا الله ان الرحمة والعفو منك وليس من عبيدك توبوا الى الله
السلام عليكم ورحمة الله تعالى اخواني اخواتي ارجوكم كفى تعليق ادعوا الله جميعا له ولجميع ال0 فالغناء قرآن الشيطان .. والحجاب الكثيف عن الرحمن عز وجل .. فمن انشغل بالغناء هجر القرآن ولا شك.
0والغناء هو رقية الزنا واللواط .. وهو بريد العشاق والسفهاء والفساق .. وهو الرباط الذي يربط بين قلوبهم وأجسادهم في علاقات محرمة تنتهي بالفواحش ما ظهر منها وما بطن .. تنتهي بسخط الله وعقابه .
فالغناء يفعل بالقلوب والنفوس فعل الخمور .. بل أشد .. فيا حسرة على العباد .. ويا شماتة أعداء الإسلام في أمة تصبح وتمسي على الغناء واللهو .. دينهم الطبلة والمزمار .. وذكرهم العود والكمان .. وإذا تليت عليهم آيات الله ما اهتزت لهم شعرة ، وإذا تليت عليهم آيات الشيطان تراهم يضطربون ويرقصون ويهتزون ويتمايلون ، لا يكلون ولا يملون ، قال تعالى ((وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ))[2] .
مغنين بالتوبة النصوح من هادا العمل المحرم الدي هو من مزامير ابليس