منذ الثمانينات بدأت هجرة الفانين المغاربة إلى مصر والخليج ، منهم من حالفه الحظ وصعد سلم النجومية بنجاح فائق فوصل إلى العالمية ، ومنهم من سقط ولم يعد بعدها .
يا لها من مفارقة غريبة ، أن يكون الإنسان موهوبا – للغاية- ويضطر، أو يدفع دفعا إلى هجرة وطنه ، ليلهج بحب وطن آخر .فيغني له بلغة هجينة لم يتربى على نبرها وتنغيمها .
مسلسل الهجرات الفنية للمواهب المغربية، بدأ مع سمير بنسعيد ، عزيزة جلال ، فاطمة المقدادي …، واليوم تلتحق الأصوات الجديدة مثل فاتن محمد وسعيدة صالح وفاتن هلال بك وجنات مهيد وحتى خريجي برامج المسابقات الغنائية المغربية ، صاروا وللأسف الشديد مادة صوتية مطلوبة في الشرق ،بعدان ظننا أن برامج من قبيل ستوديو دوزيم سوف ينقد الأغنية المغربية من غرقها الطويل في تكرار واجترار الكلمات والألحان .لكننا فوجئنا بأن أغلب الأصوات المتخرجة تلتحق بقافلة أوائل المطربين والمطربات المهاجرين الى مصر وعدد من دول الخليج العربي .
صحيح أن كثير من الملحنين العرب والأجانب يقرون بخصوصية الأصوات المغربية وقدرتها على الغناء بلهجات مختلفة،وهو ما شاهدته في شهادة لعالم موسيقي تركي في حق الفنان المغربي رشيد غلام على قناة التركية ، حيث قال أن خامته الصوتية فريدة من نوعها ، و من الناذر الاستماع إلى مثلها ، لكن للأسف هذه الشهادة لم تأتي من أولى القربى . وهنا نصطدم بسؤال لا أحد يجيب عنه ، كيف يسمح المسؤولون عن القطاع الفني في المغرب بهذا الهذر البشري ، والفني ، الذي من شأنه أن يضيف الكثير إلى ربيرتوار الأغنية المغربية ، هذا دون الحديث عن دور الفن المغربي في تشكيل الذوق العام و تكريس العادات والتقاليد الأصيلة للشعوب ، عن طريق الكلمة السليمة واللحن الجميل . ونذكر هنا بدور الأغنية الوطنية في معركة الاستقلال والمسيرة الخضراء …فكل مغربي من جيل السبعينات يستطيع بسهولة ترديد أغاني من قبيل( أوما لولو + العيون عيني + صوت الحسن ينادي… ) ، بكل ما تحمله هذه الأغنيات من ذكريات وقشعريرة لكل شعيرات بدن الوطنيين المخلصين …كانت هذه الأغنيات بأصوات أصحابها الجميلة تسافر بنا إلى وطن نجتمع فيه وننسى الواقع المؤلم ، كما أن هؤلاء المطربين / المناضلين ، تركوا بطريقة غير مباشرة ، بصمة في تاريخنا الإنساني المشترك .هذا هو دور الغناء والموسيقى .
اليوم يردد شبابنا أغاني شرقية لتامر حسني وإليسا… ومغاربية للشاب عمرو والشاب بلال …، بشكل لا يعبر عن أي انتماء أو هوية . اذكر أنني سمعت مرة أستاذا محاضر في الجامعة يقول لنا أن دور الفن هو تربية الذوق لدى الشعوب .إلا أنني منذ فترة طويلة لم أسمع أغنية تربي الذوق الرفيع . الأغاني اليوم – للأسف – أصحبت سلعة لها مقاييس استهلاكية ، وتقف وراء إنتاجها شركات عملاقة ، مهنتها البيع والشراء في سلعة اسمها عقود( الفنانات والفنانين ).
ألم يحن الوقت بعد لتؤسس بلادنا دارا للأوبرا ، على غرار دول العالم ، حيث من شأن هذه المؤسسة ، إعطاء نفس جديد للأغنية المغربية ، وتربية الذوق الرفيع لدى المغاربة ، والذي بات معرضا لرياح الشرق مرة ، ورياح الغرب مرات أخرى .
حقيقة ، الاستماع لإحدى الإذاعات المغربية يكفي ليعطي صورة ، عن أذن المستمع المغربي – أو هكذا أريد له – فساعات البث الطويلة تمتاز بخلطة موسيقية مبعثرة من كل دول العالم ، حتى ليخيل للمرء أنه أمام شعب احتفى بثقافته بما فيه الكفاية ، ولم يبق له سوى الانفتاح على العالم .
وهو ما تكرسه المهرجانات ، حيث يحضر المنظمون فناني العالم ، وينسون أبناء الوطن ، وهنا يصدق المثل السائر – مطرب الحي لا يطرب –
رجائي لمسؤولي الفن والثقافة في بلادنا العزيزة ، نريد فنا مغربيا ، نريد رقيا بأحاسيسنا ، نريد أن نظل مغاربة كما كنا وكما سنبقى ،وكما سنموت مغاربة ، واعتقد أن أم كلثوم غنت باللهجة المصرية بما فيه الكفاية ، فلنغنّ الآن مغربي .
*أستاذ – باحث في قضايا التواصل والإشهار
من سينقدك انت وامثالكم من غرقكم الامة في شر وبيل واحداث اصابتنا في سويداء قلوبناوانتم لازلتم تهرجون اغاني ومجون وحفلات صاخبة لا تسمن ولا تغني من جوع اين موقفك مما حدث واين حشدكم للهم وتوضيح للناس ماحدث اهكذا سيوحد ترابنا بالاغاني والسهر يا عجباه من امة مهرجة الم يكفك قنواتنا التي تغص بهذه المصائب تزيدنا وبالا في هذا الموقع الثقافي بالدرجة الاولى لا حول ولا قوة الا بالله
je vous prie qui peut me fournir le site ou je trouve les chansons d’al massira al khadra je les aime bc ces chansons qui sont agréables vraiment agréables merci bien on ne les entend jamais ces jolies chansons dommage dommage a cet époque la dommage ou sont les chansons qui appartiennent à al watan les jours de notre roi hassan 2
بماذا ستفيدنا دار الاوبرا و اي شرف ستمنحنا و هل سينفعنا الغناء في القبر سواء كان مغربي او غيره
السلام عليكم ان مصرنا نسمعه اليوم من اغانى لا تكاد تخلو من فحش وكلمات دون المستوى يجعلنا دئما نحن لكل تلك الاغانى القديمة التى كانت تحمل فى تظيتها كل دوق واحترم وروقي ورفع مستوى الدوق عندا المستمع مثل الاغانى الخالدة المغربية مثل اغانى عبد الهادى بلخيظ والدكالى وغيرهم من الفنانين الدين اظرب مسمعناو مثل الفناينين الشرقين امثال ام كلثوم وعبدا الحليم وليلى مرد وغيرهم واليوم مازلت اظرب لى ماجدة الرومى فهى الوحيدة التى مازلت تتمتع بدوق فنى اصيل رقى ام البقى فلا حولا ولا قوة الا بالله واليوم اقول ان الفن ضع وانتهى ولم يعود هناك شئ اسمه ظرب ولا لحن لم يبقى سوى النعيق والاغانى الهبظة التى لايستمع اليها سوى المرهقين وفقدي الهوية وشكرا
بسم الله الرحمن الرحيم
فلنغن الان مغربى هذا هو همكم المغرب تحاك حوله المؤامرات ليل نهار وانت تبحت عن من يغنى مغربى الم تكفيك القناتين الاولى والتانيه مما ثبته من رقص وغناء ومن تخدير للشعب المغربي والهائه حتى عن هموم بلده وعن دينه وعقيدته
اهكذا كان المغرب ام هكذا ارتضيتموه ام هكذا ارتضاه لكم الغرب
اين موقع المغرب من الاعراب في الدبلوماسيه الخارجيه واقصدهنا علاقاته مع الاشقاء العرب لماذا تركنا الساحه فارغه لتستغلها الضره الجزائر
لماذا هذا الانكماش الغير مسبوق عجبا لا ارى تواصلا مع الاشقاء العرب الا فى المهرجنات والتى تتوزع فيها اموال الشعب بسفه فاضح
فلنغن على ماذا على مستوى التعليم المتدنيه ام عن الاميه المستفحله ام نغنى عن سمعه المغرب ام عن ماذا
وفى المقابل غيرنا نجح فى تقليص نسبه الاميه وطور اعلامه بل صار مصدرا للاعلاميين
على هذا تريدننا ان نغنى اتقوا الله فينا لقدصرنا مسخره الدول العربي
لقد رجع المغرب القهقرى عندما سمح لجمعيات كثيره مدعيه حقوق الانسان بالعمل وهي فى الواقع تدافع عن الحيوانيه فى الانسان
ولا ابالغ فما خروج الشواذ علينا فى واضح النهار يريدون المماثله بينا و بينهم الا من رحم هذه الجمعيات ما هذا الامثال والالئحه طويله
ان للمغرب اعداء بالداخل كمالديه بالخارج يريدونه ان يتمرد على دينه ووطنيته وعاداته ويناى عن جسد العروبه بعيدا وهذه والله اسباب انحداره
انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هموذهبت اخلاقهم ذهبوا
اما تزال تريدنا ان نغنى
انشروا تؤجروا
أود كونو مشاو كاملين ما استفذنا منهم اللهم طهر البلاد منهم ومنهن إخخخخخ
المغرب بلد إنتاج و تصدير البشر بكل أنواعه : المغنيين و المغنيات، الأدمغة،الأطر العلياو تقنيين، الخادمات و اليد العاملة نساء و رجال، الدعارة نساء و رجال و أطفال، …. لأن المغاربة مبدعين و أذكياء- ولو أن فيهم الكسالى- و لأن بالمقابل المغرب لا يستطيع توفير الظروف المادية و المعنوية الكافية لكل هؤلاء لأن موارده في الأصل قليلةجدا
انا اريد ان اظالب بحدف برنامج سهران معك اليلة او سكرا معك اليلة لى انه كله فجر ومعاصى وان يرحونا من كل هده الموهب الشابة الدينا يكتشفون كل ساعة لى انها ليست موهب بل قنابل لى افساد عقول الشباب وبدله يقدمو لنا كل السبت سهرة اندلسية او شعائرية تدكرونا بالله وان تصحى اروحنا المغبونة المتالمة وتدويها من الافاة التى علقت بيها وتنقى ادناننا من الكلمات النبية وتصفى انفسنا لى تصبح اكثر صفاء ومحبة ومودة وتخليها من الحقد وتجعلنا نتمسك بديننا وعروبتنا ومغربيتنا هدا اهم شئ ونحن لسنا بحاجة الى سمع هؤلاء المخربين الدين خربو ادننا بكلماتهم المخلة بي الادب والاحترام وارجو ان تنشرو راى هدا جزكم الله خير وشكرا
اغاني حبني نحبك او الغادي لعلوة او تلواز ماعندنا بيها غرض، لاكاين شي اغنية ديال توعية لناس ارا دخل ومثل بلادك او باراكا من ديك الموسيقى را ناس دابا بصوت تا دير اناشيد واعرة ومؤثرات ماتحتاج كامانجا او لا باطري او صداع الراس من الموسيقى الشيطانية، ارا كتب الزجل المغربي وعبر عن اراء الشعب
Ces gens la ne sont pas des artistes Marocains. Ce sont des immigres qui cherchent de la chance ailleurs economiquement. Personnellement je vois que les voix Amazigh sont des vraies artiste au Maroc.
لا نريد مغنيات يذهبن الى الخليج لبيع جسدهن ، نحن نريد واعضات مرشدات دينيات ليس قح…. اعزكم الله
الدول المتخلفة بدأت تستيقظ بل و أصبحت تنافس الكبار كتركيا و إيران و البرازيل و الصين و الهند أما دولتنا المتخلفة ففضلت العودة إلى الوراء فمن تخلف إلى تخلف ، فمن الكرة إلى الغناء و هكذا سنحرر أراضينا
شوف يا أخي را كضيع وقتك هده بلاد مافيها فن ولا يحزنزن نحن عالة على الفن العالمي شرقا وغربا
وحتى المسؤولون عن القطاع لافي الأداعة ولا الثقافة اما اصحاب مصلحتهم او لايفهمون في الميدان المهم عندهم هو عندما يأتي الأجنبي يدعونه للتفرج على الفرق تنقز و الكلام طويل
سلام. واش كل مكان هناء بغين تدروه كغربي لالالالا اهتموا بشي حجة خرى ياك ما هنا اوصل وعي انا.شكرا
قوله تعالى : { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين
} . وقوله صلى الله عليه وسلم
ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير و الخمر والمعازف
فالغناء محرم بالكتاب والسنة
انا سعودي ولااحب اسمع الاغنية المغربية الا بالصوت المغربي والان بدت الاغنية المغربية تحقق انشاراً واسعا في الخليج وذلك من خلال الاعمال الجيدة التي نسمعها ولعل الفنانة اسماء لمنور قربت للخليج الاغان المغربية ولاننسى سيدة الغناء العربي نعيمة سميح والفنانة الرائعة لطيفة رافت وايضا ملكت الفن الطربي ( نجاة عتابوا ) تلك الاصوات المغاربية اسمعها منذ صغري ولها احترامها وان كنت اعتب على سميرة سعيد التي تقمصت اللون المصري متناسية لهجتنا المغربية الاصيلة ..
قسماً بالله ما دام المغاربة يرون أنفسهم مشرقين فلن يتقدم ولن يبدعو، لأن العبد لا يبدع فهو فقط يطيع.. أعرف أنه ليس من السهل بأن ينسون 40 عاماً من التمصر و-15 عاماً من التسريون (نسبة إلى الشام أو سورية) وكلو حدة ليعرب الشعب ضمن المسلسل التعريب منذ الإستقلال. ونتيجة هذه العملية اعطتنا مغربي ممسوخ هوياتياً تراه مصري أو سوري أو فلسطيني أكتر مما هو مغربي مع الأسف الشديد. كلو مع أرجوه هو أن يرجع المغاربة إلى رشدهم وإلى داتهم ….والسلام… أنشر يا ناشر أعزك الله
نحن لسنا متخلفين ومن يقول دالك هو المتخلف …تعليقاتكم السلبية عن المغرب وخروجكم الدائو عن صلب الموضوع ودكر المساويء بدل النقاش اليجابي يدل على انكم لستم مغاربة تعليقاتكم كلها تصب في اتجاه واحد ارجو من الاخوة محاربة هؤلاء الهمج وهم يعرفون انفسهم بلدهم غارقة لحد الادنين فيالفساد من كل انواعه وياتون هنا ليسبونا وباسمنا حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا هسبريس انتي من ينشر سمومهم انا احتج على هدا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
آآآ خويا الكاتب أنا نغني ليك مغربي:
بغيتي تجبد الصداع الراس تاني
الغنا ما بقا يgر من أيام الثاني
ملي فتح زوج بغال فيّامو
دخل القرقوبي,و الراي ما هناني
الأذواق خسرات و أضواء المدينة تهجرات
و العقول تلفات و الألحان الزينة توضّرات
بقاو علينا بخالد و مامي و الزهوانية
و قهرو العباد و الماط ردوه بالعربية
و الغنا شجعوا و غا بالفرانساوية
منير الناقة باراكا من النّعاقة
جيب ليا نهدرو فالمعقول
و باراكا من تخدير العقول