تصوير : عبدالمالك العاقل وكالة ( البوغاز نيوز)
ندد ثلة من الصحفيين الرقميين المنتمين للمواقع الإخبارية “طنجة نيوز” و “طنجة24″ و”طنجة إكسبريس” بما تشهده بوابة سينما روكسي المحتضنة لفعاليات الدورة الـ12 من المهرجان الوطني للفيلم.. معتبرين بأن الموعد قد أضحى ساحة للمضايقات والمزاجية والتعامل بعنف مع جماهير متوفرة على دعوات لحضور العروض السينمائية للتظاهرة.
ذات المنتسبين للمنابر الطنجية المذكورة أكدوا، ضمن بلاغ للرأي العام وكذا مواد إخبارية منشورةـ بأنّ المهرجان الوطني للفيلم قد أضحى “مهرجانا لمديره نور الدين الصايل”.. مخطرين بأن بطائق الاعتماد المسلمة لهم من قبل المنظمين لم تمكنهم من التواجد داخل فضاء الندوات ولا نظيره الخاص بالعروض.. وأن نفس “البَادْجَاتْ” لم تجنبهم الإهانة التي يوزعها أغلب إداريي المهرجان على الجميع بامتداد يجعلها تصل حدّ الدفع برجال الأمن الخاص إلى استخدام العضلات.
ليل الثلاثاء كان مقياسا لدرجة الفوضى التي يعرفها المهرجان السينمائي الذي ألف الحلول بطنجة.. إذ منعت عناصر الحراسة الخاصة بباب قاعة السينما وفود الجماهير رغما عن توفرها على دعوات لحضور التظاهرة، كما تدخل رجال الشرطة لمساندة عناصر الحراسة الخاصة بعدما تورطت في ملاسنات واشتباكات بدنية كان البعض منها أمام أعين مدير المركز السينمائي المغربي ووالي جهة طنجة تطوان.. كما سجلت حالات إغماء في صفوف ثلة من النسوة اللواتي لم يتحملن التدافع الناجم عن الواقعة.. هذا في الوقت الذي استنكر الجمهور إهانته من قبل المنظمين ويتساءل عن سبب توزيع إدارة المهرجان لكم كبير من الدعوات ما دامت قاعة سينما روكسي ضعيفة الطاقة الاستيعابية.
الحديث عن فضائح مهرجان “سينما الصايل” كان قد استهل بمداخلة للمخرج المغربي نبيل لحلو أوردها بإحدى الندوات التي يعرفها هامش التظاهرة الحالية المقامة بطنجة.. إذ انتقد ذات المخرج، المثير للجدل، مركز الصايل ولجنة دعمه متهما كلتا الهيئتين بالفساد، وموردا بأن تقييم فيلم “الجامع” لمخرجه داود أولاد السيد، بعين خبيرة، لا يمكن أن يحصر ميزانيته في 80 مليونا من السنتيمات لاغير.. عكس وثائق الدعم السينمائي التي تتضمّن رقما يجاوز هذه القيمة بكثير.. كما هاجم لحلو الصايل واعتبره، حسب مضمون ذات المداخلة، متواطئا مع فيصل لعرايشي الذي مرّر فيلما من إنتاجه وإخراج نبيل عيوش ليشارك باسم المغرب ضمن الدورة الأخيرة من المهرجان الدولي للسينما بمراكش، إذ أكّد بأن الأمر قد تم باستغلال كلّي للعلاقات الشخصية وبتواطؤ مع المركز الوصي على السينما بالبلاد من أجل إدراج فيلم “فرنسيّين” كعمل ممثل للسينما المغربية.. هذا قبل أن تطال اتهامات نبيل لحلو الصحفيين الذين وصفهم بالمرتشين الممتنعين عن إثارة جو الفساد داخل دواليب المركز السينمائي المغربي والمواعيد التي ينظمها.
Nabil lahlou est un artiste mal compris par son temps comme tout artiste d’ailleurs. Comme dans presque tous les domaines de la vie au Maroc, beaucoup d’arrivistes s’entetent sans competence ou avec peu en bradant les souffrances du peuple Marocain.corruption meme au niveau artistique et intellectuel parce qu’il faut depriver le peuple meme du reve de vivre libre.
Change is coming and soon
هذا صحيح فهناك خلل في النضام وضعف التواصل بن الللجنة المنظمة والمستقبلة فانا رغم حصولي على بطاقة دعوى تم رفض دخولي مرتين لدخول سينيما الروكسي
أنظروا إلى الصورة لتتأكدوا من ” أدب ” الصايل..
يخيل إلي أن حذاءه أكرمكم الله يخاطب معالي الوزير ويقول له ” طز فيك “..
بينما معالي الوزير لم يجد ما “ينطق” به إلا قراءة “الـ إس إم إس ” ..
اولا أنا أتشفى في الذين وجدوا أنفسهم خارج العرض رغم حملهم للبادج وأتشفى كذلك فيهم لأنهم ذللوا أنفسهم أمام المخازنية وحراس الباب
إنها سيتسة المركز السينمائي يا ناس , يكثرون الدعوات المجانية حتى تمتلئ الساحة ليقول الإعلام أن المهرجان ناجح وأن الناس حجت بكثرة
الصايل يعطي الأوامر لدخول ثلة من المحسوبين على المركز وأصحاب الصايل بالخصوص وبعض رجال السلطة والأمن
أما الصحافة فتبقى هي الأخيرة لتركيعها وتذليلها وتحقيرها لأنها تقول الكلام الذي لا يعجب الصايل ورفاقه من حملة الكاميرا وبعض المخرجين الإختصاصيين في تعرية بنات الناس من خلال المشاهد المخلة بالآداب العامة
اللعبة واضحة غير اللي مبغاش يفهم
sail vous pouvez faire tout ce qui vous chante sauf diriger le patrimoine cinématographique marocain ,5000 film non numérisée vont pourrir dans les etagers du CCM, il ne reste que 33 sales de cinéma au Maroc,manque d école de cinéma ,et vous vous accordez un budget de 6 milliard de centime chaque année pour produire 14 film marocain par an ?,Asi l moudir CCM en peut ne pas produire de film durent 2 ans sa nous fait 12 milliard sa vous donne 30 salle de cinéma numérisé a 2 million DH créer des espace cinéma et construire 2 a 3 école a 4 milliard de centime et vous pouvez garder les 2 milliard qui resteront…
alors assi lmoudir CCM en attend un plan de travail, au lieu de la politique camouflage, en passant vous allez diffusez ou les films qui couteront 6 milliard par année? a megarama ou chez vous, par ce que les 33 salles de cinéma qui survivent se sont plus des salles de fête que des salles de cinéma , une autre chose ses films marocain, ou 90 pour-cent des techniciens qui y travaillent sont formés en vidéo pas en cinéma, alors ou sont les écoles de cinéma a par l esave de Marrakech qui coute plus de 55.000 DH par année et c est sur 2 a 3 ans.Assi lmoudir CCM est ce que ouled chaab en va pas les formés ou sa vous arrange qu il restent des spectateurs devant les salles des festivals?