ذكرت صحيفة “التجديد” أن منتجات شركة مستحضرات التجميل “أهافا” الإسرائيلية غزت العديد من محلات بيع الماكياج بالمغرب.
ويتعلق الأمر بمزيل ماكياج العينين وكريم اليدين والجسم، بالإضافة إلى غسول ومرطب ومستحلب للجسم.
هذا وأرجعت مصادر إعلامية غزو هذا المنتوج للأسواق المغربية إلى قرار مجموعة من الدول الأوربية مقاطعة مستحضرات التجميل التي تنتجها شركة “أهافا” في المستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية، مضيفة أن الفترة الأخيرة عرفت عدة تظاهرات نظمتها مجموعة من نشطاء “التضامن مع الشعب الفلسطيني” أمام الفرع الرئيسي لشركة “أهافا” وسط العاصمة البريطانية لندن.
الأوربيون يقاطعون … و السفهاء يطبعون … واعجباه !!
If it is true, it is also a no subject, Attajdid need to look for some thing else you will be able to stop the trading of any product based only on its quality!
يجب الضرب بيد من حديد على يد كل من سولت له نفسه الاتجار و كسب المال على حساب القضية الفلسطينية . انها قضيتنا نحن جميعا . لسنا ضد الانفتاح على الاسواق الخارجية و لكننا ضد اسرائيل العميلة التي عاتت في الارض فسادا … فعلى المسؤولين منع هده المنتوجات من التداول في اسواقنا و على شاباتنا و نسائنا مقاطعتها. لان بلدنا يزخر و لله الحمد بمنتجات مستحضرة باعشاب طبيعية
ou est le probleme l ennemi pour toi est bien le bon ami pour des autres et ces autres sont les segneures du pays.qui domine la politique et le commerce dans le pays et le considere comme developement du pays
الحبّة المسوّسة ينقبها الفرّوج الأعور
جريدة التخريب هذه ، وماذا عن المنتوجات التكنولوجية الإسرائيلية التي تغزو العالم كله بما فيه المغرب ؟ ألا ينتفع الإنسان من بَركات العقل الإسرائيلي في حياته اليومية ؟ لولاه لما استفاد العربي البئيس من فضائل الإنترنيت والهاتف المحمول وجهاز السكانير الذي يكشف علله ما ظهر منها وما بطن واللا ئحة طويلة ، أما دعاة الشعبوية المفضوحة عندنا تراهم ولأهداف انتخابية يدغدغون مشاعر البسطاء بنفس النبرة القديمة لعلها تستقطب بعض الأصوات ذات العقول المُدَجَّنة مع كامل الأسف
Attajdid n'a rien a faire???
le Maroc a besoin de scientists, economistes, inventeurs, ingenieurs….notre obsession avec Israel, religion et limiter les libertes individuels va contribuer a faire rester le maroc dans les rangs des pays pauvres et sous developpes, nos energies doivent etre orienter a nos jeunes pour leur donner une education modern et creer une generation plus competitive dans les matieres economics et scientifics et non dans les matieres religieuses.
les produits de makiage d'origine israilien sera bien sur de bonne qualité et mieux que le coton syrien et des produits pétroliers de libia et de golf,et pourquoi pas car les israiliens sont des étres humains et plus démocrates que les autres.
La semaine dernière, une "brigade bikini" de Code Pink, le mouvement américain anti-guerre, a protesté dans la capitale américaine, près des magasins de cosmétiques, leurs corps enduits de boue et où était inscrit le slogan "Ahava est une entreprise sale."
ne.
"
En France, le 16 Juillet, un groupe de 30 femmes se sont rendues dans le magasin de produits de beauté Sephora sur les Champs Elysées à Paris pour protester contre la vente des produits Ahava, en invitant le public à soutenir leur protestation et à envoyer des messages à Sephora.
Voir la vidéo de l'action organisée dans le cadre de la campagne BDS (Boycott, Désinvestissement, Sanctions) et intitulée "Ahava, produit des colonies, on n’en veut pas."
Site de CAPJPO-Europalesti
بسم الله
ليسا عيبا ان استفدنا من الغير مسلمين في ما ليس عندنا
لكن العيب ان نتهافت على كل ما عند اليهود ثم عن ماذا تتكلم …المكياج
و الهبال هذا
et pourquoi pas s'ils sont de bonnes qualitées et efficaces nos femmes peuvent les utilités et vive la compétence pour le meilleur qui gagne
les produits de maquillage israéliens sont très dangereuses ils font le cancer
سنقاطهعا وعاشت امتنا العربية الاسلامية
نداء هام
إن العديد من منتجات التجميل تنتج من أنسجة بشرية و خصوصا الأجنة الناتجين عن الإجهاض لذلك المرجو الإستشارة قبل شراء أي مادة أو أداة تجميل
و إلى من لم يصدق الأمر فعليه بالبحث في google
التجديد و من وراءها فاتهم القطار و الركب.
مرة يريدون مقاطعة منتجات امريكا ومرة اسرائيل و مرة اوروبا و مرة النصارى و مرة اليهود و مرة الكفار.
لو قاطعوا منتجات هؤلاء فما عليهم الا ان يقاطعوا حتى استنشاق الهواء و يحفروا قبورهم بايديهم.
لانهم لاينتجون شيئا ما عدا الكلام الفارغ و الاقتتال بسبب الخلاف في كل شئ ابتداء من كيفية التوضؤ الى ما لا نهاية.
لقد سئمنا كذبة اسرائيل , و اغتصاب الارض اظن لو كان فلسطيني هو من يحكم الفلسطينيين , لفعل بهم اكثر مما تفعل اسرائيل , و المثل معروف, اسرائيل فزاعة استغلتها الانظمة الشمولية العربية لبسط هيمنتها و استبدادها على شعوبنا العربية من صدام الى بشار’
صحيفة التجديد يعرف الكثير من القراء جيدا خطها التحريري ومراميها وأهدافها السياسية ولسوء حظها هدا؟ هو الدي جعل اهتمامها عند القارئ المغربي في الدرك الأسفل! بحيث تحتل دائما الصفوف الأخيرة في مبيعاتها مقارنة مع الصحف الوطنية الأخرى.
أما إسرائيل فالكل يعرف اليوم قوتها العلمية والتكنولوجيا والإقتصادية والعسكرية!وهي اليوم تنافس الأمم المتقدمة التي وصلت إلى درجة عالية في التقدم في كل الميادين.
Bonjour,
Comme personne ne parle de ce journal, il est donc temps de trouver une astuce qui lui donne un peu de vigueur.
Qu'on le veuille ou non,Israël est une puissance économique et militaire.
Et quand les israélien désirent quelque chose ils y arrivent.Quant à nous,nous sommes les as des reproches et des critiques. Islam et judaïsme,halal et haram.
Nous sommes les meilleurs et blablabla.
Donnez-nous un seul point positif qui nous différencie du monde occidental:humanisme?technologie? quoi!
notre probleme n'est pas avec israel,le probleme est avec nous meme.
au lieu de perdre le temps a parler des produits israeliens,je suggere a ce qu'on travaille et qu'on voit l'avenir,faire des plan de devellopements.
Vous voulez boycotter les produits israeliens. Meziane mais attention, il faut aussi boycotter les produits suivants:
Le systeme d''''''' irrigation goutte-a-goutte
Windows
Le flash Drive USB
Le telephone portable fut developpe par Motorola Israel
Le systeme de boite vocale
Les systeme ICQ qui est la base de toute communication vocale par internet y compris MSN, Yahoo, Skype, AOL Messanger
لمحاربة المنتجات الإسرائيلية داخل اسواقنا,لابد من محاربة عملاء الصهيونية داخل بلادنا, ولللأسف فشريحة كبيرة من النخب الحاكمة في بلادنا لا ترى في إسرائيل عدوا للإنسانية وكل ما يهمهم المؤشرات والأرقام والحسابات ومنطق الربح والخسارة المادية الضيقة,دون أن يلتفتو إلى البعد الإستراتيجي للسياسة الإسرائيلية المتمثلة في تدمير الشعوب أخلاقيا واجتماعيا واقتصاديا,و لكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين,,ونقول لهؤلاء العملاء إن عمركم بين الستين والسبعين وإن مالكم في الدنيا إلى مزبلة التاريخ,,,
نحن من نمول مثل هذه المشاريع من جهلنا و غباءنا المتواصل لقد رحل من المغرب ما يزيد على 800 الف يهودي مغربي باموالنا .احدث لهم الحسن 2 حزب العمال و كديما من اموالنا و نحن لا نعرف شيئا.هدمت بيوت الفلسطيينين و بنينا ليهودنا مستوطنات من غباءنا.لكن اسرائيل كافأتنا بتسمية عدد من شوارعها باسم الحسن 2 .لم تقف هذه التمويلات فقد منحت زوجة محمد 6 عقدا لا يقدر بثمن لليفني مكافأة لها على ما فعلته في غزة و نحن من شدة غباءنا ننظر فلا نفهم و لا نعي ما بقي الا المكياج فو الله لو كان لي شعب مثل المغاربة ما تركته
الشعب المغربي يحب فلسطين و لا يمكن أن نطبع مع العدو أبدا
إن كانت اسرائيل كما قلتم تملك منتجات كبيرة ذات أهمية في الحياة فهذا لايعني أن أكون تابعة لها وأرضى عما تفعله بإخواننا, وإن كان الموضوع طرح من طرف جهات لها أهداف خاصة فالأمر المهم هي الفكرة وليس من كتب لنا الفكرة فلا أحد سينعت بالبلادة اليوم لأننا بتنا من الشعوب التي لا ترضى بأن تستغل من طرف الاخر
فلتحيا فلسطين ونعم لمقاطعت منتجات اسرائيل هذا ما أستطيع فعله كمواطنة تحمل هم الامة الاسلامية أينما كانت وحلت
فالكل يعلم أن الشعوب لا حول ولا قوة لها سوى أن تغلق جيبها عن منتجات من يسيئ إليها فهذا أضعف إيمانها وهذا هو سلاحها النووي الذي تستطيع به نسف القوات العظما كيف ما كانت