بعد النجاح الذي حققته السلسلة الأمريكية “Les experts” تسابقت مجموعة من شركات الإنتاج والمحطات التلفزيونية حول العالم من أجل اقتباس لب السلسلة البوليسية والنهل من نجاحها واستلهام توابل شهرتها المدوية.
السلسلة البولسية التي فرخت سلسلتين جديدتين على المنوال نفسه هما “Les experts Miami” و“Les experts Manhathan” خلقت تقليدا تلفزيونيا جديدا باعتمادها على ميزانية ضخمة تليق بإنتاج سينمائي محترم، وتستعمل مؤثرات بصرية وصوتية مهولة، كما تعتمد على سيناريوهات محبوكة وتحقيقات بوليسية مشوقة. كل هذا خلق ظاهرة تلفزيونية جديدة اسمها “Les experts”
التلفزيون المغربي أراد بدوره دخول تجربة السلسلة البوليسية المستقاة من نجاح فرقة الشرطة العلمية الشهيرة، ولم يكن وراء التجربة سوى المخرج الشاب نور الدين الخماري الذي أوكلت إليه هذه المهمة الصعبة.
برز الخماري في المهرجان الوطني للفيلم بطنجة سنة 1995 من خلال فيلمه القصير “بريف نوت“. كما لفت إليه الأنظار من خلال فيلمه السينمائي الطويل “نظرة” وتبين أنه شاب واعد ينتظر منه الكثير. واقتحم الخماري عالم التلفزيون من خلال فيلم “القضية” الذي تحول في ما بعد إلى سلسلة عكست شغف المشاهد المغربي بهذه النوعية من الأعمال وإقباله على جنس التحقيقات البوليسية.
إلا أن “القضية” تفقد الكثير من قيمتها وتقل جودتها بسبب مجموعة من الشوائب لابد من الانتباه إليها. فالأداء غير المقنع لبعض الممثلين أثر سلبا على قيمتها باستثناء المهدي الوزاني الذي قام بدور الكوميسير، وعبد المالك أخميس الذي برز في حلقة يوم الاثنين الماضي في دور جديد أحسن في أدائه. وحتى الممثلة حنان زهدي التي ظهرت في الفيلم السينمائي “عود الورد” في دور غاية في الروعة وعمق الأداء بدت شخصيتها في “القضية” باهتة وبلا ملامح.
ويحاول الخماري في كثير من المشاهد تعويض ضعف السيناريو من خلال مؤثرات ومشاهد “ممسرحة“.
لقد اقتبس الخماري روح السلسلة الأمريكية دون أن يخضعها لظروف ومعايير البيئة المغربية والتقاليد التي تحكمها والطقوس التي ترافقها. إذ كثيرا ما بدت الشخوص كائنات هلامية هائمة لأنها لا تتكلم مثل العوام، وليس لها السلوك الطبيعي المتعارف عليه، فكانت النتيجة أنها شخوص لا تقنع بصدقيتها وبأدائها.
الحوار أيضا كان غير مقنع ويحتاج لإعادة كتابة حقيقية يعتمد فيه الخماري على خبير في فن الحوار أو “Dialogiste” حقيقي يعطي لحوارات السلسلة قوة شبيهة بتلك المعهودة في السلسلة الأمريكية. وينتاب المتتبع الشعور بأن الحوارات الرئيسية كتبت أساسا بلغة غير العربية إلا أنه لم يبذل فيها أدنى مجهود لجعلها حوارات قريبة من المشاهد ومتضمنة لنفحات من الذكاء.
إن الانزعاج الذي يحسه المشاهد وهو يتابع سلسلة القضية ليس باعثه الرئيسي هو اختلاف الصورة التي ترسمها السلسلة عن حالة الشرطة العلمية والتقنية أو الشرطة عموما، عن واقع الحال، بل لأن البنية الدرامية للعمل ككل غير مقنعة وهو ما يدفع بالمخرج إلى تعويض هفوات السيناريو بمؤثرات بصرية وسمعية تشعر المشاهد بالملل مع تكرارها وتقتل المجهود المبدل.
مع ذلك تمكن الخماري من فرض اسمه مخرجا متكاملا له طموحات، ينجح أحيانا ويخفق أحيانا أخرى، لكنه يبقى أملا قويا من رهانات السينما المغربية يملك رؤية خاصة ومميزة.
شاهد الحلقة الثانية من سلسلة القضية
سلسلة جميلة لم أرها من قبل لكن تبدوا رائعة على الأقل أحسن من كراكيز رمضان لخياري و ما جاوره .المشكل ليس في السلسلة بل في مستوى الثقافي و الوعي الفكري و حتى المستوى المادي للمتفرج ليس الكل يؤمن بوجود الشرطة العلمية و ليس الكل يحضر عروض الأزياء, كما أنني لاحظت حضور متميز لوجوه شابة . المهم راكم ولفتيو رمانة و برطال و وجع التراب و البكاء و نواح المغاربه في المسلسلات المغربيه
مجرد رؤية الممثلين الاربعة في الصورة اعلاه يثير الشفقة هههههههههه مساكن كيتهيئ لهم هما نيت ممثلين ديال Les experts .
أعجبني الفيلم من الناحية الفنية
على العموم يبقى عملا فنيا ناذر
أمر يبعث على الضحك، أي شرطة علمية لدينا في هذا البلد الجميل؟
القضايا لا تحسم بالأدلة في المغرب، بل بشهود الزور والقاضي الفاسد والتعليمات الفوقية والتحتية و بكل الوسائل الغير شرعية.
يجب أن ننطلق من قصص شبيهة بواقعنا وليس إسقاط النظام الأمني الأمريكي على نظام مخزني بليد جل شرطته من المرتشين و الصعاليك.
كفاية فضائح كما يقول إخواننا المصريون
سبحان الله لعظيم كلشي كتتاقدوه حتى حاجة معاجبكم كيف مدار لواحد كيحير
Sbekو نورالدين الخماجي ،،،
الضحـــك فيكــم ومنــكم ،، لابــد ملي تــشوفو شــي عمــل مغــربي ناجـــح كتبــداو تهاجــمو فيــه ،، ادا ماعنــدكش فن الــر على المــواضيع ،، عـــلاش داخـــــــل ،، علاش معدب راســـك وجالـــس كتكتـــــب لينا تعليــق سخيـــــف بحالــــــــك ،، هاد السلسلــة من انجع وافضــل السلسلات اللي كتعرضــها دوزيـــم ،، وادا معجباتكمــش هدا نقص فيكــم ماشي في شي حــد اخر ،،،
شتان مابين السلسلة الأمريكية Les experts وبين سلسلة القضية وحشوما نقارنو بينتهم فهده اهانة في حق الماريكان وحتى هادوك الممثلين تيمتلو وفيهم الخلعة
le Maroc n a que deux grands artistes/Photographes..Nour Eddine EL khmari et Nour Eddine El Ghoumari. Bravo et merci a ces deux artistes qui étrangement on presque le même nom
مغرب وليس مخرب ومن لديه مشكل في حرف الغين ما عليه الاان ياخد ورقة ويكتب هدا الحرف عشرة الاف مرة حتى يتعلم نطقه
j’ai vraiment apprécié ette serie .c du bonne travail de la part de lkhmari vraiment ca mérite ds applaudissements
تابعت بعض حلقاته اعجبتني نوعا ما بعض بعض الشوائب التي ذكرها صاحب المقال..
لنشجع المبدعين ومع الوقت سوف نتقن هذه النوع من السلسلات
..
حظ موفق لكل الغيورين..
عاشقة أصالة
c’est vrai qu’il y a une très grande difference entre la série marocaine et celle americaine, mais bon c’est normal. toutefois j’ai bien aimé la série, les acteurs sont jeunes et ça se voit qu’ils font un effort donc il faut les encourager un peu
فعلا شر البلية ما يضحك, سلسلة بدون طعم تجعلك تنفق من الضحك, أتفق مع الأخ الناجي في طرحه, استيراد نموذج بعيد عن مجتمعنا بعد زحل عن عطارد, و تقديمه بهذا الشكل السخيف, لا يعدو كونه استدحاشا للمشاهدين و تجريب عملية نسخ/لصق فيهم, منذ متى يُجرَم و يحاكم الأضناء عندنا استنادا على الحمض النووي و البصمات, التجريم يا سادة فالمغرب يتم بواسطة أصحاب الحسنات و شهود الزور الذين ينتشرون حول المحاكم, 400 درهم للراس و ها أنت كسبت القضية, التجريم عندنا لا يهتم للدلائل و لا هم يحزنون, رصيد بنكي محترم يبطل نتائج الدي إن إي DNA و يبطل حتى بصمتك القزحية إن اقتضى الأمر, سأفتح قوسا هنا, لماذا هذا الاستعباد الفرنسي الثقافي و الإعلامي و الفرجوي لنا؟ لماذا لا يقوم المغاربة بترجمة أو دبلجة السلسلات الأمريكية و غيرها إلى العربية أو الدارجة أو حتى الشلحة؟
هناك عقم جلي في إنتاج أعمال مغربية تحترم ذكاء المتلقي و لن أكرر ما قيل و يقال عن إنتاجات رمضان السفيهة, لماذا إذن لا نستثمر في الدبلجة؟ و هي تجارة مربحة عكس ما تبدو و انظروا ما يصنعه اللبنانيون في هذا الميدان, صراحة شيء محير و مستفز: تذهب للشرق الأقصى أو الأوسط أو الأدنى أو حتى إلى القوقاز أو بورما أو فيجي, هنا ترجمة مكتوبة أو دبلجة فورية للأعمال الأجنبية بلغة البلد, إلا في هذا المغرب العجيب, يريدون فرنستنا “صحة”, ثم أن الدبلجة الفرنسية أثبتت فشلها و عدم مواكبتها للعصر, حتى كلغة في حد ذاتها, فهي تحتضر أمام جبروت الإنجليزية و الإسبانية.
عندما تشاهد فيلم أمريكي بلغته الأصلية أي الإنجليزية, و بعد ذلك تشاهده مدبلجا بالفرنسية, تحس أنه فقد 45 فالمئة من مضمونه و جماليته و تظهر لك بلاهة اللغة الفرنسية و محدوديتها, مسألة أخرى, الشركات المدبلجة و أغلبها بلجيكية, تختار دائما عنوانا فرنسيا مختلفا تماما عن الأصل الأمريكي لااااا علاقة! هذا يسمى تشويه Corruption, للإشارة: السلسلة الأمريكية المذكورة في المقال, إسمها الأصلي CSI: Crime Scene Investigation إستدحاش أمة
لواه المغاربة ردتو فية عيقتو
حتى هاد الفيلم ماعجبكمش اووواه
انا بعدا هاد الفيلم احسن مسلسل شفتو فحياتي
i guess that u mean that since Moroccan are poor, they don’t then understand the sort of films. i venture to say that you believe that your folks are nothing but BKHOSH and DBAN.shame on you SAmia
IS NOT BAD I LIKE IT
المحاولة لا بد منها للتمكن من أي نوع درامي ، سلسلة القضية إكتفت بالتقليد الأعمى في طريقة التصوير في طريقة أداء الممثلين،الموسيقى،اللباس …. حتى نوعية المجرمين .
لو إستعمل المخرج و السيناريست خصوصيات مغربية لكان العمل أقرب لعقليتنا.
ولكم واسع النظر.
خير الجواب على السفيه الصمت
يجب أن تفرق بين الصراحة و التعالي، العمل يبقى انتاجا وطنيا له ما له و عليه ما عليه، لواحد ايقول خير اولا يلتازم الصمت، و ليس هناك من خير أكثر من النقد البناء الذي أراك تتجاهل محاسنه.
ما بك أيتها الضفدعة الهوجاء؟ ألم تجدي غيري في هذا الموقع كي تستفزيه؟ ثم إن كان لك رأي فوفريه لنفسك، بالإضافة إلى أنني حر في أن أحب ما أشاء و أن أكره ما أشاء.
سبحان الله وصتلت بك الوقاحة إلى أن تفرضي على الناس رأيك الشخصي المتعلق بمسلسل تافه.
إن كنت عقروشة فاذهبي إلى غابة قريبة و نطي مع الضفادع عوض شتم الناس في عز رمضان.
ثم إن كنت حاقدة و كارهة لي فما دخل إسمي الشخصي الذي شوهته هو كذلك.
لله خلقه شؤون، واش غلبك رمضان؟ فطري و سكتينا.
== == == == == == ==
إلى وردة هسبرس :
كلما وجدت تعليقا لك إلا ووجدتني أشاطرك فيه، تحياتي.
== == == == == == ==
تحياتي لك أخي سي كوريط ولا تطل في غياباتك عنا.
سلسلة زوينة وناجحة. وعمل فني رائع أثار انتباه الجميع. باراكا من هطرتكم الخاوية. إذا كنتم محبطين ونظرتكم سوداء لكل شيء جميل . فجدير بكم أن تنتحروا وتتركوا الناس يشتغلون.
شكون هادو ليحايرين معانا ا شكون اصلا معبرنا واقيلا كاتخرفي ولا عايشه فعالمك الخاص
كل مرة أشاهد حلقات هذه السلسلة أحس بالاحباط لكونها فرصة ضائعة لم تستغل على الطريق الصحيح. هذا هو مشكل إنتاجاتنا التلفزية خصوصا في ميدان السيتكومات أو السلسلات التى تحاول التقليد الأعمى لنسخة غربية غريبة عن مجتمعاتنا والتى تحاول تغطية فقرها الخيالى و الدرامى باستعمال التأثيرات الصوتية كالضحك المسجل فى حالة السيتكومات المغربية الفاشلة كمبارك و مسعود السئ الذكر أو إستعمال تأثيرات صوتية وحركات الكاميرا فى حالة القضية. إنى أتعجب للمستوى المنحط لهاذه السلسلة التافهة، السيناريوهات ضعيفة جدا ودون المستوى ولكن مايقرفني أ كثر هو ضعف الأداء والتشخيس لكل الممثلين المشاركين فى هذه التفاهة وكأنهم إتفقو جميعآ على سوئ التمثيل وأخص هنا بالذكر الممثلين الأساسيين كمريم الراوى-العنصر الجديد ولكن لاعلاقة لها مع التمثيل- و حنان الزهدى التى تقدم هنا أسوأ تمثيل لها رغم قدراتها المعروفة لها فى أعمال أخرى. هناك أيضا بدر المنصورى، لاعلاقة له بالتمثيل أيضا، و أخيرا هناك الكوميسار الذي يلعب دوره مهدي الوزانى والذي يستحق مرتبة الشرف فى أسوأ تمثيل فهو دائما يظهربوجهه المتعبس كأنه يستعد للذهاب إلى المرحاض فى أى لحضة. خلاصة القول، المشكل الأكبر الذى تعانى منه القضية هو مشكل الكتابة الركيكة. فإذا كانت القصة ضعيفة فإن الشخصيات تكون ضعيفة وباتالى التشخيص ضعييف ويليه إخراج باهت يحاول به المخرج تغطية ضعف المضمون فيفشل فشلا ذريعا وهاذا كل ما في القضية!!
شوفي ألأخت الكريمة مع احترامي ليك أو لآصحاب الموقع بأنك تسرعت فشتمك ليا كيفاش كنخرف مالي عجوز أنا علقت ماشي عليك على ليشافت عيني من سب أو شتم خاوي أو زيدون كل واحد حر فينا فتعليقو بقوة مكل واحد حر إكتب لي بغا بقوت مكاينا ناس كعجبها تخرج علمألوف أو علتعليق أو تجلس تسب فعباد الله حنا هنا مجاينش نتعايرو حيتاش حتى واحد مكعرف لاخر حنا مجرد معلقين علمواضيع لي كاتخص ناس خرين ماشي حنا
سلسلة رائعة من حيت الصورة و اخراج لكن اظن ان هناك نقص في الحوار و القصة حيث ان ليس هنالك تحليل فالمستوى للجريمة او للقضية لكن يبقى عمل جميل و يستحق تشجيع…………
أعتبرها بكل صدق سلسلة جد جميلة ورائعة أنستنا مهازل ما تقدمه القناتان من أشباه الممثلين والكوميديين الأشباح من أمثال الشيء المدعو الخياري الذي لا يتوانى في انتقاد الناس وهو الأحق بالانتقاد ولو كنت مكانه لاعتزلت الفكاهة , فهو مجرد مرتزق.
أما سائلة القضية فلا يجب أن نكون عدميين لأنها اجتهاد يستحق التصفيق على كل المستويات.
لا اعرف أية عقلية نملك, ننتقذ سلسلة جد موفقة ونتابع بشغف مسلسلات مهند.
أما الصحفي الذي كتب الموضوع فأقزل له لا اعابر نفسك ضميرنا الجمعي فنحن نعرف أنكم مجرد مرايقية تقولون الله يخلفز
يا أمة ضحكت…..
أعتبرها بكل صدق سلسلة جد جميلة ورائعة أنستنا مهازل ما تقدمه القناتان من أشباه الممثلين والكوميديين الأشباح من أمثال الشيء المدعو الخياري الذي لا يتوانى في انتقاد الناس وهو الأحق بالانتقاد ولو كنت مكانه لاعتزلت الفكاهة , فهو مجرد مرتزق.
أما سائلة القضية فلا يجب أن نكون عدميين لأنها اجتهاد يستحق التصفيق على كل المستويات.
لا اعرف أية عقلية نملك, ننتقد سلسلة جد موفقة ونتابع بشغف مسلسلات مهند.
أما الصحفي الذي كتب الموضوع فأقول له لا تعتبر نفسك ضميرنا الجمعي فنحن نعرف أنكم مجرد مرايقية تقولون الله يخلف.
يا أمة ضحكت…..
Copier & coller,
aucun effort d’origine marocain…regardez les syriens…
الصراحة عجبني ..
واخا ما عندناش لا \رطة عليمة لا هم يحزنون ..
على الاقل تيخليك تحمل يكون المغرب كيبحال ميريكان ..
كلما وجدت لك تعليقا اشاطرك فيه هههه شكون شكار العروسة غير مها وخالتها وانت بوحدك الي كتشوفها وردة حيث انت ديما ضد التيار ومعروف برداة الدوق اما احنا بالنسبة لينا دفلةوما زال بحاجةلاعادة التكوين
هادالمسلسل لا علاقة له بالعقلية المغربيةالتحقيق في المغرب لا يرقى الى داك المستوى الإمريكي
حنا بغينا مسلسلات بنكهة مغربية ولو كانت بوليسية!!!
الله انصرك اخي الناجي.الراي الصائب يستفز كل المقشقشين. الله انصرك عليهم .انا معك دائما .مع كل تحياتي .
y a une grande difference entre l’actrice noufissa benchahda et celle qu’elle a remplaceé dans cette 3 eme partie de la série
تعليقي الاول موجه لك الناجي نسيت ان اكتب اسمك
انت ياسمورة غيورة ولا يهمني راي احد فيا المهم ان اعز شخص لدي في هسبريس يراني وردة موتي قهرا
la difference entre les actrices americaines & marocaine c ke les dernieres :étudient le scenario & meme la criminologie avant d’interprete un role pendant ke la marocaine porte un jeans serré un visage bien maqullé & une tete vide!
ha! ha !
أنت أيها الغبي لم تنتقد المسلسل بل تشتم في المغرب من حقك نقذ المسلسل وليس لك الحق في شتم المغاربة وهذا من غبائك وقلة أذبك
وحاجة تانية هدك سلسلة أمريكية لفضحنا بها عملها لمتخلفين فحالك كل كذوب فراسك أمريكا ماكشوفه داره غير متخلفين فحالك
أرهندوم لفساد فكولشي فبليس ،فإدارات فسبيطارات فكولشي المغارب بقيلكم إزوق
لا داعي للإيضاح سمورة لأن المعني بتعليقك كان واضحا، لكن فيما يخص وردة فإن إعجابي الشديد بها ليس وليد معاندة وليس فقط للسباحة ضد التيار كما صور لك عقلك، بل إعجابي مرده لعدة أسباب موضوعية يطول الحديث عنها، لكن في جميع الأحوال وردة هي جميلة هسبرس في نظري.
== == == == == == ==
إلى وردة :
أنا لا أراك مجرد وردة، بل حديقة ورود عطرة، دمت و دام ألقك في هذا الموقع.
== == == == == == ==
إلى أخي امحمد :
لك مني…إعجاب عميق مكلل بإحترامي.
بدون منتكلمو على أفلام الخيال العلمي التي لا يمكن تمتيلها لأن خاص إكونو عندنا البنايات د أمريكا والمكوك ديلها شتي غي لاسفيغاس إلا لاحوكوم فيها إصحابكوم في كوكب أخر هههههههه ولكن مكين باس حنى نبدلو أفلام الخيال العلمي بأفلام الخيال العلمي ديال الجنون ههههههه أم الأفلام الإجتماعيه والبوليسيه وغيرها تأخد من الواقع بنسبه لكل دوله واش عندنا سيارات الدوريه لي عند ميريكان غي تتعطس تيحظرو هههههههه واش نى دوله معروفه في العالم تلقا 5 من كل 20 شاب فوق 16 إقدر تلقا عندهوم مسدس إدا دارو فيلم بوليسي جات معهوم شنو غادي ديرو في الفيلم ديالكوم 4 دلبوليس هازين فرادا على واحد بلموس ديال لخظره ههههههه لموشكيل ديلنا حنى مبغينش نشوفو حقيقتنا ونعرفو قدرنفسنا نهار نعرفو هاد 2 حجات غدي نعرفو كي نحلو مشكلنا لأن غدي نحلوها بطريقه مغريبيه مشي مريكنيه أونقدرو نحلو كاع المشاكل
با سم الله الرحمآن ألرحيم
وتبقى كلمة الله هي العليا
انا لن الوم احد على رايه،بلاطلب من كل واحد مغربي ان نشجع كل منتوج مغربي،اخي عوض ان تشثم و تذم قدم لنا البديل، من يشتم لن يحب الخيرــ
شكرا لجميع
محب وغيور مغربي
با سم الله الرحمآن ألرحيم
وتبقى كلمة الله هي العليا
انا لن الوم احد على رايه،بلاطلب من كل واحد مغربي ان نشجع كل منتوج مغربي،اخي عوض ان تشثم و تذم قدم لنا البديل، من يشتم لن يحب الخيرــ
شكرا لجميع
محب وغيور مغربي
ما تقولونه جميعا يبعث على الاستغراب فممثلونا قاموا بعمل جيد يستحق التشجيع فتخيلوا لو كنتم مكانهم فهل سوف تتقبلون مايقال عنكم فنحن المغاربة حادقين في اعطاء النقد لانكم تجهلون ما معنى المحاولة والفشل لانها ليست نهاية العالم الامركان كما نعرف متطفلون في كل شيء ومسلسلاتهم جعلتكم تفكرون مثلهم الم تلاحظون ان جميع افلامهم يسبون ويشتمون الاسلام بطريقة فنية ونحن لا نوجه لهم اي نقد ياله من زمان استفيقوا فالصلاة خير من النوم
..أعرف أن التعبير الصحيح هو”التقليد الأعمى” لكننا مولعون بالتقليد الأعور..وهو”نص نص”..
الممثلون المساكين لم يسلمو من عقدة “تقليد الغالب”كما يسميها “ابن خلدون”والغالب عندناهو ذلك الرعب الذي زرعوه فينا”أيام زمان” من مجردرؤية الزي الرسمي لرجل الشرطة..وتلكم الرائحةالمرعبة العجيبة التي نشمها ونحن على مداخل إحدى “الكوميساريات”..ونحن والحق يقال,لم نجرب بعد تلكم الطريقة التي يحكى أنها رقيقة ومهدبة وناعمة من طرف “نساء الأمن”..إلى درجة أنني سمعت أنهم سيستبدلون “هراوات نساء الأمن”بأخرى مصنوعة من خيوط الحرير..!
هل تصدقون أنكم ستسمعون مثل ماتسمعون من “الشرطة الأمريكية” عند إيقاف أي شخص هذه العبارة؟؟:” سيدي أنت موقوف ..دعني أفتشك..لك الحق في محامي ..تفضل معنا”..والله لاسمعتوها..ماكين غير:”وقف لمك”..”طلع لفاركولمك” ..”خرج الوراق لمك”…
في المغرب توجد الشرطة العلمية وهي التي كانت وراء كشف اسماء المتورطين في الاهاب بعد تحليل بقايا دمهم في العمليات الاتحارية، كما انها تبث في قضايا تزوير النقود وكذافي قضايا النسب بالنسبةللفتيات الحاملات من مجهولين. المشكل أن الدولة لا تهتم بهذه الفئة ويتقاضون أجور محترمة، فهي لا تتجاوز 3000 درهم في الشهر، ولا يحصلون على منح كبافي أسلاك الشرطة، ولا تقوم التلفزة بالعريف بأعمالهم، وهذه دعوة إلى برنامج “الوجه الاخر” للحديث عن هذه الشرطة التي تشتغل في الخفاء وبشروط قليلة وأجور مهينة… ليس المشكل في الشرطي المغربي ولكن في الدولة التي لا تعطيه القيمة والشروط التي يستحقها. وشكرا.
la serie doit etre encourragée
elle est nettement meilleure que la plus part des production nationales
.
le plus grand probleme de nos productions au maroc reste le scenario
c est pas que le senario est pauvre dans la plus part des production mais il est totalement absent.
au moin dans cette serie il n est pas necessaire d avoir un senario abandnat puisqu ici il es plus question d action .
اتمني ان يكون واقع الامن كماتجسده لنا السلسلة في اقرب وفت…
c’est une premiere à la TV les realisateurs et scenaristes ont commencé à sortir du social problemes familiaux et tout et ont commencé à inventer tel X FILES à la marocaine et c’est dans le bon sens du terme que je le touve moi bonne chance
الى كل المعلقين سلامي الحار واحتراماتي لتدخلاتكم وعواشر مبروكة ملاحظاتي هي انكم تتعاركون ولا تحترمون بعضكم البعض وهدا ليس في صالح الجريدة
لسنا بحاجة للتعبير عن العواطف ومن يحب احد فليحتفظ بمشاعره لنفسه
أحب كثيرا قراءة هذه المقالات المليأة بالصراحة ولاكن تقل فيها أخبار المناظين و الفاعلين الجمعوين جنود الخفاء بالمغرب الذين يساهمون من جهتهم في تنمية المجتمع بإمكانياتهم الخاصة و الهزيلة جدا في غياب أي دعم من طرف الجهات المسؤولة.
ونتمنى أن تخصصوا ملفا خاص بالجمعيات ليكون منبرا لها
حيث إذا أرادت أن تنشر مقالا ما وجب عليه رشاوي لصحفين المحلين
منين ما عجباتكومش ماتفرجولهاش هاد شي لي كنعرف، و لي ما عجبو حال ينطح راسو مع الصور و يشرب من الماء ديال لبحر إلى قد عليه، و إلى هكا ديرونا نتوما شي سلسلة هي هديك، يلاه ديرون شي فيلم غير بحال نـــور و لا سنوات الضياع، انتوما مسانسين بوجع التراب و رمانة و برطال موحال واش عندكم شي NUMERIQUE الحاصول الله يعمر قلبنا بالإيمان… و شكرا. JE VOTE POUR LE FILM: AL-Kadiya.
في الحقيقة لقد احببت هدا المسلسل كثيرا وتبين لي انه من انجح المسلسلات التي عرضت على القناة الثانية هدا هو رايي الشخصي مع احترامي لاراء الاخرين
bah pr moi j’ai trop aimé la serie c vrai q c’ po comme les films americains mais comme mmeme ils ont fait un effort et je voi q le cinéma marocain se devellope jr a prés jr je les felicites
bon moi personnellement je trouve que c’est un bon travail avec un effort remarquable au moins en le comparant au reste des séries marocaines mais au lieu de dire bon courage au réalisateur j’ai vu des critiques sans butes et sans signification moi personnellement j’ai bien apprécié
فالحقيقة أعجبت بتعليقك الأول لربما لأنه خالي من الضفادع و الشراغيف، ولكن عاد السي ناجي لعادته القديمة في ردك على عقروشة ولكن كلامك على وردة بدأ يغير فكرتي عنك و لأ أظن بأنك تعتبر الكل ضفادع،،
مجرد رأي بالنسبة لسلسلة لا بأس بها ولو أنها لا تمت للواقع بشسء وبعض الممتلين تنقصهم المصداقية
انا لم اشاهد الفلم ولكن لماذا كل هذه السلبيات ، فهو كالكتاب ،اذا لم يعجبك فلا تقرأه ،او تشاهده شيء عادي . بلا تعليق ..
وعلاش اعملنا البرابول مشي بش نقلبو القنوات ،،هههه اولا عمي..
always moroccans take from yhe others not from themselves they realy on the others come on peopl thinkkkkkkkkk littl bit make somthing
هده السلسلة مثيرة و مشوقة و في الحقيقة نالت اعجابي و مند ان شاهدتها اريد ان اكون ان اكون انا ايضا شرطية و هده الامنية ساحققها ان شاء الله و الشخصيات التي احببتها هي افسيي حميد و مريم وشكرا لكم كثيرا.
هده السلسة مثيرة و مشوقة فعلا و احببتها كثيرا خصوصا مريم و حاميداحبهم كثيرا
وانا ان شاء الله ساكون مثلهم ان شاء الله في المستقبل و شكرا لكم كثيرا كثيرا.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته على كل المعلقين في هده الصفحة..
يروقني ان اشارككم واعبر عن رايي الشخصي حول هدا المسلسل..
في هده السنة اتابع خبراءمانهاتن وهو مسلسل رائع وفيه روح التشويق والاتارة كما انه يعطي جمالية وصورة جميلة على البوليس وكيفية عملهم ودكائهم…مما جعلني افكر في مسلسل القضية والدي وجدت تشابه بين السلسلتين من ناحية ما..ولكن هدا لا يعني انني ضد مسلسل القضية ..فهدا الاخير اخد تجربة رائعة وحاول تقليدها ..ولا ارى اي تقليد اعمى ..بل جميل جدا ان نرى اشياء ونقلدها وفي الاخير نجتهد للقيام باحسن ما منها..وفي النهاية تبقى تجربة بوليسية محبوبة
اختكم في الله سهام
هذه السلسلة مثيرة و لقد اثارت اعجابي كثيرا رغم ان الجزء الثاني كانت تنقصه الفنانة نفيسة بنشهدة اتمنى ان تعرض تتمة هذه السلسلة لان هذه السلسلة اثرت في كثيرا