رئيس جمهورية مالي، ابراهيم بوبكار كيتا “يحلم” بأن يصلي إلى جانب ملك المغرب، محمد السادس في مسجد تمبوكتو بمالي. هذا ما عبّر عنه كيتا أثناء استقباله الاسبوع الماضي، محمد اوجار الذي كان يرأس لجنة دولية لمراقبة الانتخابات بمالي، والتي ضمّت عددا من الشخصيات السياسية والحقوقية الأوربية والعربية.
وفاجأ الرئيس المالي اعضاء الوفد في كلمته، بالحديث لأزيد من أربعين دقيقة عن الملك محمد السادس معربا لهم عن مدى تأثره بشخصيته وبالبعد التاريخي للزيارة الملكية الأخيرة لجمهورية مالي.
كما حرص الرئيس بوبكار كيتا كذلك على التأكيد على صداقته الدائمة للمغرب، وامتتنانه لدعم المملكة المغربية، مؤكدا للحضور، في السياق ذاته، على أن حلمه، كان ومايزال، ان يصلي إلى جانب الملك محمد السادس في مسجد تومبوكتو بمالي.
C'est pour cela qu'on aime notre roi,c'est parce qu'il est aimé partout !
Je voudrais quand même savoir pourquoi la plupart des commentaires ne sont jamais diffusés .. Ca sera mon dernier commentaire si tel est encore le cas.
زادك الله فخرا يا ملكنا العريز
يجب الانتباه الى أهمية البلوماسية الدينية في محيطنا الأفريقي. أتمنى ان يكون بجانب وزير الأوقاف دبلوماسيين محنكين للعمل لنشر المذهب المالكي المغربي المعتدل في كل افريقيا خصوصا الغربية منها مع أءمة شباب لا تخيفهم افريقيا ، يحبون المغامرة والجهاد السلمي في سبيل الله.لاعلاء راية الدين وإظهار الوجه الحضاري للمغرب. ولا يجب ان ننسى أهمية المذاهب الصوفية كالتجانيين مثلا لجلبهم للمغرب عبر مؤتمرات ولقاءات لمناقشة البرامج والأهداف الدينية للمنطقة ككل. وحبذا لو شاركت السنغال في هذا المجهود مع مالي حتى لا يكون المغرب لوحده امام هذا التحدي،،،،
اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللءيم تمردا.
هذا التصرف النبيل عرفان بالجميل الذي قدمه ويقدمه بلد الخير والمحبة لاشقاءه الافارقة عموما والماليين خصوصا. الخير بالخير والبادي اكرم.
نتمنى انشاء الله ان تتوطد روابط المغرب مع الى مستوى اعلى مما هي عليه اليوم ولا سيما المجالات الاقتصادية والفلاحية والصحية وان يفيد المغرب المعطاء الشقيقة مالي بما راكمه من تجربة وخبرة في ميادين متعددة.
حلم الرءيس بوبكار بالصلاة الى جانب الملك دليل على المكانة والتقدير الذي يحظى به جلالته عند الماليين وهو كذلك رمز لبعد الروابط الضاربة جدورها في عمق التاريخ .
عندما يرمز الرءيس المالي لطمبوكطو والصلاة فيها الى جانب الملك فهي اشارة لدور المغرب في اشعاع الاسلام في مالي عبر تجار القوافل.
لاتزال الى يومنا هذا في الصحراء لوحات الاتجاة نحو طمبوكطو منذ ايام القوافل.
مزيد من تمتين وتوطيد وارساء الروابط على مختلف الاصعدة.
و هل الصلاة قرب العبد تزيد في قبولها من المعبود ؟
لا شيء يجعل صلاتك مقبولة غير اركانها و لا يوجد ركن اسمه الصلاة قرب فلان أو في مسجد كذا
هادشي علاش كنقول ديما ان الامتداد الحقيقي للمغرب هو افريقيا جنوب الصحراء. اللهم انصر ملكنا امين.
الله
الوطن الملك
Mnt le Roi doit se déplacer pour exaucer le voeux du frère malien , Toumbouctou représente une capitalspirituelle et la profonduer stratégique pour les Marocains . Nous aussi on veut voir le roi accomplir ce pélerinage .
Les maliens sont des frères des marocains et cette relation est enracinée dans l'histoire
quand on aime quelqu'un, nous l'invitons à une prière ensemble, cote à cote. on s'oriente tout les deux vers dieu pour demander sa mésicorde. il ya rien de mauvais dans tout ca. je vous le dis et je ne suis pas un mahzenien et je vis tranquillement au canada et je vous demande humblement d'arreter de vouloir gratter dans les coeurs et les ames des individus pour savoir s'il sont sincères ou il ne le sont pas. le président du mali a dit prier à coté et non pas idolatrer. Erdogan avait inviter le pape à une prière dans la mosqué à istambul. il y a rien de méchand la dedans. arreter votre paranoia. le mahzen a suffisament de lacunes dans les domaines sociaux et économiques et vous pouvez si vous etes un admirateur de la critique se concentrer sur ses deux points, vous alles vraiment trouver votre compte
Les marocains rêvent aussi de visiter cette belle ville de Tombouctou d'où les caravanes marocaines du sud passaient au moyen-âge pour se diriger vers la Mecque, car c'était le seul chemin sécurisé avec une population très pacifique. Mais les temps ont changé et les sauvages du nord ont brisé la tranquillité des maliens
هذه الامنية لا بد من تلبيتها من طرف حبيب الشعب المغربي وكذا الشعوب الافريقية فهذا النوع من الناس لا يعرفون الا الصدق في مشاعرهم حين يتكلمون.. ….اللهم انصر ملكنا نصرا مؤزرا……………..