سيندهشُ مَنْ أْلِفَ الفوضى التي تغرق فيها المحطات الطرقية للمسافرين بالمغرب، خاصة في الأيام التي تسبق عيد الأضحى، حينَ يلج إحدى المحطات الطرقية للمسافرين بكندا، سواء من ناحية الهدوء أو النظام اللذين يسودانها، أو من حيث نظافة مرافقها.
إذا كانت آذان المسافرين المغاربة الذين يقصدون المحطات الطرقية في المملكة يصكّها صراخ “الكورتيّة”، الذين يضايقونهم، فإنَّ آذان قاصدي محطات المسافرين بكندا تنعم بالهدوء، فلا “كورتيّا” يُزعجهم، ولا أحدَ ينغّص عليهم سفرهم.
هنا، لا توجد لافتات كالتي تتدلّى من أعلى بوابات المحطات الطرقية للمسافرين في المغرب، والتي تحثّهم على اقتناء التذاكر من الشبابيك، فأغلب المسافرين يحجزون مقاعد السفر عبر الإنترنت، لذلك يتوجّه المسافر مباشرة، بعد دخوله المحطة، إلى قاعة الانتظار.
في مدخل محطة الحافلات بمدينة مونتريال، ثمّة لافتة صغيرة محاطة بإطار ذي لوْن فضّي، تحمل نداء إلى المسافرين بضرورة طبْع تذاكرهم الإلكترونية قبل عملية الإركاب، بداعي أنَّ عدم طبْعها قد يمنعهم من السفر، لكنَّ المراقبين لا يطلبون عادة التذاكر المطبوعة؛ يكفي أن يُطلعهم المسافر على تذكرته الإلكترونية على هاتفه.
المحطة الطرقية للمسافرين بمونتريال تشبه مطارا صغيرا، داخلها ثمّة مطاعم، ومتاجر؛ أما المرافق الصحية ففي غاية النظافة. أحواض غسْل اليدين تلمع، وإلى جانبها آلة تجفيف اليدين، وأوراق صحية، تُستعمل للغرض نفسه، وطاولة لتغيير حفاظات الأطفال الصغار.
بخلاف الفوضى والضجيج اللذين يسِمان عملية الإركاب في المحطات الطرقية للمسافرين بالمغرب، تمر العملية في محطة المسافرين بمونتريال بمنتهى الهدوء والسلاسة..ينتظر المسافرون في قاعة الانتظار، وحينَ تأتي الحافلة ينتظمون في صفّ ويلجون عبر باب محروس.
قبل الولوج إلى الحافلة تتمّ مراقبة تذاكر السفر، ويقوم أعوان الحراسة بتفتيش الأمتعة بدقّة عبر آلة إلكترونية. وحينَ يلجُ عدد معيّن إلى محطّة الإركاب تُغلق البوّابة إلى حين شحْن أمتعتهم في جوف الحافلة وصعودهم إلى مقاعدهم، قبل السماح لمجموعة جديدة من المسافرين بالولوج، تفاديا للازدحام.
النظام نفسُه والهدوء عيْنه اللذان يسودان المحطات الطرقية للمسافرين بكندا يسودان محطات القطارات أيضا. في محطة أوطاوا ينعم الموظفون المكلفون ببيع التذاكر براحة تامة، ذلك أنّ أغلب المسافرين يحجزون تذاكرهم عبر الإنترنت، وبالتالي لا مجال لرؤية الصفوف الطويلة أمام شبابيك التذاكر كما يحصل في محطات القطارات بالمغرب.
لا يحرص القائمون على تسيير شؤون محطات القطارات بكندا على نظافة فضاء المحطات فحسب، بل يحرصون، أيضا، على تقديم نصائح للمسافرين حول الطريقة المُثلى لتنظيف أيديهم بعد الخروج من المراحيض.
وأهمّ ما في هذه النصائح هو الحرص على لفّ مفتاح صنبور المياه بالورق الصحي قبل إغلاقه بعد الانتهاء من الغسْل، وعدم لمْسه مباشرة، حماية للمستعمل من البكتيريا.
حين يدنو موعد انطلاق القطار بحواليْ ربع ساعة، ينتظم المسافرون في صف أمام البوابة المفضية إلى رصيف السكة. أمام بوابة كلّ عربة ثمّة موظف يوجّه كل مسافر إلى العربة التي يوجد بها مقعده. هنا لا يحتاج المسافر إلى الركض والتسابق مع باقي المسافرين علّه يظفر بمقعد فارغ؛ ذلك أنّ رقم مقعد كلّ مسافر مُدوّن على تذكرته، والقطار لا يقبل من المسافرين سوى من توفّر على مقعد.
C'est pas au Canada europe aussi .mais ces pays ont des gouvernements qui aiment leurs pays .
La notre déteste le Maroc et les marocains
السلام عليكم طبعا النظام اساس النجاح
سمعو يا خوتنا المغاربة . الله يعفو علينا ونوليو حتى حنا بحالهم
اذا سألت أغلب المغاربة عن المشاكل اللتي يتخبط فيها هذا الوطن سيكون جوابهم الصحة البطالة الرشوة الفساد في حين أن كل هذه المشاكل ما هي الا نتاج للمشكل الحقيقي اللذي هو مشكل التربية و التعليم فلا يعقل لإنسان أخلاقه متدنية و درس في مدارس المغرب اللتي لا علاقة لها بالتعليم و اللتي لا تنتج سوى المشرملين و الرشايوية و المفسدين و أناس بدون ضمير و لا أخلاق الا من رحم ربي لا يعقل أن ننتظر من انسان ترعرع في وسط مثل هذا الوسط الا ما نراه الآن من جرائم أخلاقية و جسدية و نفسية
و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
إذاتحدثنا عن لكورتيا سيقال أننا نحاول قطع ارزاقهم رغم أن الرزاق هو الله فدعونا نعيش الفوضى فنحن شعب يعشق الفوضى و الأوساخ والسيبة.و دعوا كندا و شأنها
البوزبال يبقى دائما بوزبال ، اما الشعوب المتحضرة فلا تعليق
مظاهر الفوضى و الضجيج و الصخب و التدافع و الشتم ما هي الا تجليات لتلك الامور في نفوس جل المغاربة. المجتمع ليس الا مجموع الافراد اللذين يكونونه.
السلام عليكم لن يكون هناك تقدم و تحضر دون بناء الانسان المواطن يعني التعليم و التربية و احياء القيم
لا مجال لمقارنة الخيال العلمي بالواقع العلمي حتى لو كان مدير المحطة المغربية تخرج من اعرق الجامعات الكندية
لا مجال للمقارنة بين كندا و المغاربة كأنك تريد المقارنة بين الجنة و الزبالة .عشت 20 سنة في كندا. بلد الدولة فيها حاضرة و البلديات تقوم بواجبها كما ينبغي . التقيت بالرئيس الكندي كان السيد ياخد قهوته في أحد مقاهي السيد Chrétien كان عاديا لا حراس ولا بروطوكول . عطله محدودة العلم الغربي يحكمنا لأننا لسن في القمة . و القمامة في كندا انضف منا
هذا النظام العالي الدقة لا يوجد في محطات قطار كندا وحسب بل في كل وجميع محطات قطار اوروبا وامريكا والقارة الاسيوية كذلك ، بل هناك نظام محكم وعجيب للمسافرين الهنود والباكستان وغيرهم من الجنسيات لركوب حافلات النقل بسوق الذهب بدبي حيث يعتبر هذا السوق منطلق الحافلات في كل اتجاهات دبي …نظام ونظافة ومرافق صحية وارشادات وتوجيهات ومراقبة ..كل ما يحتاجه المسافر بل فوق ما يحتاجه ..
المصائب في محطاتنا نحن اللهم ان ذلك منكر : قرصنة ، سوق سوداء امام شباك التذاكر وعلى مرأى من أعين المراقبة هذا ان وجدت المراقبة غياب للامن ، مرافق صحية غائبة وان وجدت فالروائح تزكم الانف والانفس وبدون مياه وان وجدت فالصنابير منكسرة او سرقت بل حتى ابواب الرفق في اغلب الاحيان مكسورة وتحتاج الى من يقف لك بالباب ليحرس مدخل المكان حتى لا تفاجأ بالغير ..سماسرة وكورتية يفرضون عليك اختياراتهم بالفاظ نابية تفوح من افواههم ولباسهم روائح كريهة ومتسخة .. المهم اشعر بالقيء وانا اصف المحطات الطرقية في بلادي الذي احبه ولكني لا احب فيه هذه المظاهر . للاسف تاخرنا كثيرا وليست هناك ايك علامة على الاستيقاظ من هذا الواقع المزعج
لا مجال للمقارنة ولو حتى في الأحلام هنا دارو بحالهم في الاسواق التجارية بحال المول ولشدة الحقد اللي فيهم هرسوا الأبواب وفركعوا الروبنيات وحتى من الورق الصحي خاونوه مع من باغي تقارن مع شعب جاهل
أين نحن من ذلك ؟؟؟
جاهدوا في سبيل الارتقاء بالوطن، حفظكم الله…
كلنا مسؤولون ،،،
لماذا في رأيكم؟ ببساطة لأن عدد ركاب المسافرين يوازي عدد مقاعد المقطورات عطينا زيد لمبارك بحمارك وزيد زيد حتى الناس تسافر واقفة. ولا نتحدث عن العاهرات والمراحيض ونوعية المقطورات … هل تريدون المزيد؟
ولاة الأمور مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعبا طيب الأعراق .
الشعوب نسخة عن ولاة أمورهم ، فكما يكون مسؤولونا نكون .
تخيل لو ان نظام الامن في بلادنا اصابه الخلل ( رغم انه غير مكتمل)، فتخيل عدد المجرمين الذين يحملون السكاكين والسيوف وتجار المخدرات فسيعثون في الارض فسادا.
نفس الشيئ بالنسبة لنظام قطاع المواصلات وبالخصوص جحيم الارض( المحطات المغربية) فنظامها اصلا مختل فكيف تقارن بين التخلف والازدهار.
يجب على الصلطات المحلية ان تصهر على راحة المسافرين و اشتراء تدكرة السفر بشكل قانوني وطرد جميع الكورتية من المحطات . لان هناك شباك لشراء التدكرة .لماذا السمسارة يتحكمون في المحطة كيف ما ارادوا . يجب تطهير المحطات من هاؤلاء المجرمين
و الله ممكن جدا تنظيم محطاتنا الطرقية، تنظيفها نهائيا من الكورتية قبل تنظيف أرضها الوسخة المعلكة بالأوساخ السوداء و الروائح الكرييييهة و بكل المدن للأسف،،، عوض النباح بباب المحطة يشتغلون في النظافة،،، و كل مواطن يذهب للشباك المخصص،، فرض لباس نظيف للسائق و مساعده،، إعطاء أكياس باش اتقياو فيها لي *كيدوخو* عوض ما تلقى التقيا فكل كرسي، الستيام محطاتها نقية و مواعيدها مضبوطة و لكن ولاو فيها بعض الموظفين كيدويو معاك وشوفو لهييييييييه،،،ماشي بحال لي كان فيها من قبل(احترام الكل)للأسف نغزة النفاخة الخاوية، يجب خصخصة تسييير المحطات،،، هنيئا لكم بمحطاتكم بكندا نَغْبِطُكُمْ، بالصحة و العافية،،،،
ماذا عسانا ان نقول غير المقولة الشهيرة
# العيب فينا لا في زماننا #
الامية الامية الامية ومن كان السبب في تحطيم تعليمنا وترك المجتمع في التيه ندور في غياهب المجهول لا مدارس لا جامعات لا محطات و لا ادارات ولا مستشفيات و لا مطاعم ولا مقاهي.
الحاصول كل شئ سوى نفسي نفسي نفسي اولاءك قوم يعملون للمجتمع ككل ويربون الاجيال على ذلك ونحن نفكر في انفسنا ما لنا ونطمع في ما ليس لنا
النظام هو امتداد لمنظومة اقتصادية اجتماعية سياسية ، ليس فقط محطات القطار أو الحافلات ،في كل شيئ والا فلماذا يسمى بالعالم المتطور ، هناك الوزير مثله مثل أبسط مواطن له نفس الحقوق ونفس الواجبات ليس له أي امتياز لانه وزير فقد تجده ينتظر دوره أمام باب السينما أو أمام في محلات التسوق وعند تنقل أي شخصية حتى رئيس الحكومة لا يتم غلق الطرق لساعات لان الطريق ملك للجميع وحق استعماله للجميع وليس للوزير فقط ..ومن هنا يبدأ الفرق ،،للوصول الى هذا المستوى من النضج وهو مستحيل طبعا لابد أن نبدأ من أعلى الهرم ..فالعلاج يبدأ من فوق عندما يتنازل أصحاب الامتياز عن شعورهم بالتفوق على الاخرين وأنهم هم السادة والاخرين هم العبيد
il ne faut pas toujour blamer le gouvernement meme la.mentalite de la plupart des marocain est nule merci de publier
كل هذا سببه الصدق و الامانة و الثقة و الاحترام
لا تقارنونا بالغرب بيننا سنين ضوئية عندهم البشر وعندنا؟؟؟؟!!!؟؟محطة القطار بوجدة العربات المخصصة للمسافرين لكي يحملوا عليها بضائعهم يصيطر عليها اشخاص يستفزون المسافرين ويهينونهم وان لم تدفع يمنعونك منها كل هذا على مراى رئيس المحطة.دولة متخلفة.
ماذا تتوقعون من دولة فاسدة وشعب جاهل
اللي كيقتلني في المغرب هو الدولة كتدير مراحيض عمومية وكتحط واحد في الباب يتخلص بدرهم …
ما عرفتش اديالاش ادا كانت خلاص السيد اللي مقابل خاص الدولة تخلصو … ادا كانت ضريبة حيث كنوسخو المرحاض : ( ما نعرف ..)
واش هاد الدولة خاصها دايما المواطن يخدم يعليها ؟؟؟ اللي عايش فابور هوما البرلمانيين والوزراء ؟؟؟
فين كتديرو الفلوس اللي كتجمعو المواطن ومن الموارد الطبيعية للوطن …
أما المواصلات العمومية بلا ما تمشيو حتى كندا طلعو غير اسبانيا من الجزيرة الخضراء وانتوما طالعين
لا فوضى
لا شمكارا
لا خلص مرحاض
حاجة وحدة كاينة : الخطافة اللي كيقول ليك نوصلك في الطونوبيل لكن حتى هادو مغاربة في اسبانيا …
نحن المغاربة المغلوبين على أمرهم عايشين عشت ذبنة في البطانة الله يلطف بنا ويشوف من حالنا وبين الحق في المفسدين امين يا رب العالمين
aid mabrouk mes amis la déferance entre nous et si peuples si (sidk wa elimane ) deux chose qui nous ci pares cherché pas d’autre chose
د اكشي كيبدا من المدرسة ,شفت واحد النهار واحد المنظر اعجبني بزاف ,امراءة مع ولدها اصغير ,كانت زربانة وباغي تقطع الطريق وفالضو الاحمر ,الطريق كانت خاوية ,لكن ولدها الصغير امنعها ,قال لها ما تزربشي راه الضو الاحمر هو اللي شاعل ,شافت فيه واتسنات ,احتى اشعل الاخضر ,وقال لها اوا ذابا اقطعي الطريق
الطفل لايتجاوز ست سنوات.السؤال الذي يطرح نفسه في هذه الحالة هو هل الام هي من ربت الطفل على مثل هاته الامور ?الجواب طبعا قد يكون بلا هادشي اشفتو فاوروبا.
N essayez pas de comparer le Maroc avec le Canada avant de comparer la mentalité marocaine avec celle du Canada.
في كندا محطات المسافرين .. نظام بِرَوِية وهدوء بدون كورتيّة وإعلام في مستوى المسؤولية
لا تقارن المغرب بكندا…
المغرب يقارن ب التشاد..ملغاشيا..الجزائر..مصر..الصومال..الخ
اما ان تقارن بين دولة متقدمة ودولة متاخرة ..لا اساس له من ..
هنا عندنا في المغرب أصبحوا السماسرة موجودين في جميع المجالات:
– في المحطات
– في جميع أنواع الإدارات
– في الأسواق….
اللهم احفظنا من شرهم
chez nous absence total du gouvernement l'anarchie par tout les dit gardiens des parkings les dit chaouchs les dit courtais les dit farachas les dit chouyokhs les dit makadems les dit caïds les dit pachas les dit bargagas les dit mouchrmilines c'est les seules qui font la loi sur le terrain et chacun impose sa loi
C'est comme si vous compariez un Boeing et une trotinette.nous sommes mal éduqués,égoïste,
et "Fawdawiine"
pour nous les marocains qui ont vecu les annees 60 et 70 et meme les annees 80 vraiment sa deviene tres agassant pour nous car il y a toute une grande difference entre cette epoque et s il d aujourdhui il ya vais une tres grande pollitesse entre nous et un respect total pour nos parents nos voissins et nos maitres a l ecole et on pouvez pas imaginez de tel chosse puisse y arriver et surtout ses agressions et se desordre et cette inquietude pour notre vie et cette impollitesse qui regne dans la vie de nos jeunes vraiment c est tres desolent c est pour cela nous appelons notre epoque age d or de la societe marocaine
يااهل الحال متى اتغير الحال.ومال حالنا ياربي اقبح الاحوال والله اداوي الاهوال
أنا أعيش بأوكرانيا . والله محطاتها نظيفة ولا يوجد ما يسمى بكورتي . وموعد الحافلات مضبوط . وتوجد لافتات إلكترونية تدل على موعد دخول وخروج الحافلات
أين نحن من هدا نظام
يجب ألا نقارن بين المغرب و كندا كندا دولة متقدمة جداً فهي من الدول الصناعية السبع في العالم ،اما المغرب يجب مقارنته مع دولة في حجمه في افريقيا أو دولة عربية أما كندا متقدمة علينا ب 200عام رقم صعب من كل الناحية …..يجب علينا ألا نقارن بين المغرب وحتئ دولة صغيرة في أوروبا .
و لكيبلز بلا قانون واش غدي عيش فالنظام ….
أمس ركبت في طائرة من أوروبا نحو البيضاء, و الله إنني استحييت من نفسي لما كان بجانبي أوروبيين و أغلبية الركاب مغاربة مثلي , استحييت و أنا اسمع سب و شتم خادشيين للحياء و عدم احترام الأوامر الصوتية و طلبات الموظفون خاصة عند الاقلاع أو الهبوط من إلتزام الكرسي و ربط حزام السلامة و غلق الهاتف النقال. بل و كذلك كان أحد الركاب قد رفع صوته على الموظف و الموظفة اللذان طالباه بالتزام مكانه بأدب
المحطة الطرقية النموذجية توجد بتطوان، لا متسول ولا شيء يقلق، سوى طلب تأمين محيط المحطة الجميلة بكل المواصفات، برجال الأمن الوطني لسلامة مرتديها من المسافرين المتوجهين صوب المحطة، وشكرا جزيلا.
السلام عليكم أخي محمد الراجي اسمح لي ان اقول المجال للمقارنة شتان و شتان بين كندا وبلدان مهما كان فهو عزيز.
التربية قبل كل شيء فاقد الشيء لا يعطيه .
لا محطات لا جمع نفايات لا طوبيسات لا مستشفيات لا و لا ……جف القلم ……
يجب أن يعلم الجميع أن شعوب أوربا وأمريكا وجزء من آسيا ليسوا ملائكة ولم تكن أحوالهم منذ الآزل كما هي الآن والسر وراء نظامهم اليوم هو التعليم وليس شيء آخر. تصوروا أن المغرب لو استثمر فقط في التعليم منذ الاستقلال إلى يومنا هذا ماذا كانت ستكون النتيجة؟ لاشيء يفسر أوضاعنا وتخلفنا إلا عدم اكثرات الدولة بتعليم أبنائها تعليما شاملا وجيدا وهو ما يعطي كل مظاهر التخلف التي تبرر الاستبداد والمقاربة الامنية وأشياء أخرى وبه وجب الاعلام والسلام
بعدنا عن ديننا الاسلامي هو السبب لو طبقنا ماجاء في ديننا لما كانت عندنا لا رشوة لا مخدرات لا زنى لا……ديننا يامرنا بالنظافة بالتواضع بالتسامح بحب الخير للاخر كما تحبه لنفسك اين نحن من كل هذا
كيف يمكن للمغاربة ان يقفوا في الصف او الطابور لكي قضون اشعالهم و هم زربانين لكي يجلسوا في المقاهي? نصف المغاربة اميون لا يعرفون قراءة العلامات و الارشادات المكتوبة و كيف سيعرفون الحافلة التي ستتوجه الى مكان وصولهم و متى و اين سيركبون و ينزلون?!! حثى المتعلمون منهم الذين يجيدون القراءة محتاجون الى مرشدين/ كورتيي لكي يرشدهم عن الحافلة التي سيقلونها و متى و اين و اقتناء التذكرة الغامضة مثل وصفة طبية, حيث لا وجود لعلامات الارشاد و الفهرس و الوصف و الخرائط و الرسومات و الصور التي تدل على كيفة الوصول الى قضاء اشغالهم!??
ثم هل الاشخاص كالمعلمين و الاطباء و المتحزبين و الجمعويين و اصحاب السلط الذين يمثلون قدوة للاخرين يساهمون في التنظيم و النظام و يحترمون الصف و الطابور??!!
و الاخطر من هذا هل منكم احدا رأى يوما ما فقيه او امام او قاضي ينتظر في الطابور لقضاء حوائجه في الادارة او حثي في المرحاض?!!!!
وااااا عباد الله كنت في اوروبا واردت العودة الى المغرب فقلت ستكون عودتي في الحافلة (الكار ) مالكوه اظن مغاربة وسائقوه كذالكهم بالطبع مغاربة رغم ذهابهم وإيابهم الى اوروبا مرارا لم يتعلمو من نظامها وانضباطها ونظافتها شيئا يُذكر يا ويلي ياليتني لم اركب في هذه الحافلة مصيبة صراخ الاطفال صعاليك يتفوهون بكلام بذيء لا يحترمون المسافرين مع اطفالهم وذويهم روائح نتنة من فُساء الكبار والصغار السائقون لا يحترمون الوقت يقفون متى شاؤو واين شاؤو مخصصين كراسي الخلف للبضائع الركاب والبضائع معاً ، ندمت ايما ندم وقلت في نفسي اصبر ذالك عقاب لك اردت ان تمتع النفس بمناظر الطبيعة لانك لا ترى من ويبلو الطائرة الا السحب تحت ، ها انت لم تعد ترى الا الضباب عيناك احمرت من السهاد قلة النوم والفساء حدّثتُ نفسي ألاَ ترى ان هذا القوم لن يصلح امرهم الا بانقراض هذا الجيل وياتي الله بجيل واع متحضر متعلم يعي ما له وما عليه ولما وصلت الى مدينتي وجدة صعوبة في الوقف فقد تورمت قدماي من طول الجلوس والمسافة ،لن اعود لهذا ابدا .
بالصحة و العافية لمن يعيش هناك بالواقع العلمي و ليس بخياله، فقط أطلب من السيد الكاتب محمد الراجي كتابة مقال يقارن فيه بين مطعم الشواء هناك و عندنا،،،و هذا أقوله من شدة قلقي،،واش لي فالطبلة لولا إدوي مع شي حد لور بْلَغْوَاااات،، الأطفال لاعبين سِرْ وجِي ولا مَن اِنبهم، العبو وسط الطبالي گاع و الأب و الأم الشابان اتفرجو و ياويلك دْوِي، ويلادويتِ إگولو لك عَشْتِ مقموع كتقمع لي وليداتي،، السرباي إگول لك ماندويييش غادي إطْلِوْنِي،،إيوا أرا لك للإزعاج،،،قارن السيد الراجي باش نصلحو شوية راه ماشي ديما نطالبو غا المسؤول….الفرد الصالح دعامة لمجتمع صالح….
طبعا سياتي من يقول ان محطاتنا احسن من محطات دول اخرى كالجزاءر والصومال وترينيداد وتوباغو والحمد لله اننا نجد حافلة مهترءة تقلنا لاكل اللحم ولو ركبنا واقفين .
الربط بين الهويةوالسلوك لا قرابة بينهما البلد ينعم بمؤسسات تؤدي مسؤوليتها اما البلد الظال بين جميع ماهوسلبي هو كما يقول المثل الانسان ابن بيئته والكل يعرف مستوانا من الناحية الاديولوجية والكاتب اراد ان يلقن درسا لنفسه اولا وبعدها سنرئ ان كانت نيته صالحة الضحك قبل رد لفعل هي صفة الاحمق
ينبغي الدعوه الى ثوره ثقافيه تشمل الغاربه قاطبه من ساكن البراكه الى الوزير تهم جميع الميادين و تكون فيها اعاده التربيه مقرونه بالعمل اليدوي المنتج ويكون فيها تطبيق صارم للقانون ومن لا ينضبط يدخل السجن.
حبذا لو يقرأو مسؤلينا هذه التعاليق التي ترد من نبظ الشارع المغربي ليفعلو شيأ ما وتحسين اوضاعنا المتردية والعمل جاهدين للرقي بهذه البلاد العزيزة على قلوبنا. والسلام
مئتي سنة من التحاضر هذه نتيجتها، نحن نعاني تزاوج الفقر مع الجهل وهو ما ينجب صم بكم عمي فهم لا يعقلون،،،،، اللهم دبر لنا امرنا فاننا لا نحسن التدبير
soyont honnete ctm aussi est organisé
هذا النظام معمول به في أوروبا فليكسي باص سافرت بواسطته من أوكسير الى كولمار فقط يطلع السائق بهاتفه على الورقة بهاتفك وتصعد لا زحام لا كلام .
لقد زرت كندا هدا الصيف،والحقيقة أن كندا جد متخلفة في ما يخص البنيات التحتية بالمقارنة مع اوربا،الطرق السيارة قليلة و محفرة …شبكة السكة قليلة وقديمة وليست مكهربة،فحتى مطار مونترال لا تصله سكة ولا مترو،فقط طوبيس قديم.في اوربا المحطات مثل المطارات…..
نسيتم ان هناك استثناءا..فشركة CTM توفر كثيرا من الراحة و الامان لزبنائها.
فلماذا لا يعمم نظام هذه الشركة الوطنية على جميع الشركات العاملة في مجال النقل
الطرقي؟ وبهذا نكون قد قضينا على هذه فوضى المحطات الطركية و مشاكلها.
و يبقى للمسافر حق اختيار النقل الافضل و الانسب له.
لا وجه للمقارنة، في كندا كل شيئ مرقم tout est informatisé و في المغرب لا نظام و لا احترام.
أنا سافرت من محطة الحافلات في ألمانيا ومرة أخرى من بلجيكا ابروكسل، خجلت من نفسي وقلت يمكن للمغاربة أن يصلوا هذا المستوى بعد قرنين من الزمن،آنذاك ستكون أوروبا وصلت إلى المستحيل. العرب والمسلمون لايصلون إلى المستوى العالي لأنهم ينظرون دائما إلى الأسفل
السلام عليكم
الفرق بين المغرب وكندا يرجع الى تطبيق القوانين التي تكتب
قي المغرب لا تطبق القوانين داءما
الحل اذا موجود وسهل لم يبقى سوئ العمل
في كوكب اليابان الاطفال حتى سن العاشرة لا يعلمونهم الا السلوك وطرق التعامل مع الاخرين والنظافة والتربية الحسنة ليس هناك اي امتحان ….بالمفهوم المتعارف عليه عندنا ….ذاك كوكب ونحن في مجرة بعيدة بسنوات ضوئية…..التربية هي الاساس….
J'ai embarqué une fois de cette gare c'est vraiment propre est organiser.
J'aimerais bien que les notes seront comme celui-là.
La justic, la justice, la justice la base de tout projet de développement. Les ministères et autres institutions de l'être dent compte au citoyens parce qu'il y a un système de justice qui assure l'indépendance des institutions. Le citoyen à qui on garantune justice équitable devient civilisés par la force des choses.
شتان بين هنا وهناك ولا مقارنة بينهما
ابني 8سنوات شافني غادي نرمي الماء فيه صابون على العشب امام الدار فاعطاني درس في التربية الايكولوجية. قلت ليه مازحا: لهلا يوريك فبلاد باباك.
مساحة كندع هي مساحة المغرب ثلاثون مرة وسكعن المغرب يفوق سكان كندا بالملايين ومهاجرين من العالم بشواهد عليا في جميع التخصصات ترحب بهم كندا بعد مسلسل طوييييييل ومعقد وعند وصولهم الي كندا لا يعترف بشواهدهم لان لا وجود للشغل بكندا وكل ما يوجد يوجد لديها هو المساحات الشاسعة الخالية من البشر
كندا تعتبر المواطن سيدا و المخزن يعتبر المواطن عبدا…..كندا تبني و المخزن يبيع كل شيء…..دخلت مركز الشرطة بالمغرب و انا تندور النضارات في يدي….قال لي السرطي احترم رسك قلت ليه شنو قال لي متلغبش بالنضارات فخرجت مباسرة لاني لااريد ان ادخل في سجال مع …..عشت 20 سنة في امريكا و بحكم عملي ادخل كتيرا الى مركز الشرطة و كاني دخل لدارنا عاد اشرب الماء اكل عادي ……..لكن ** النغربي الفاشل استفزته النضارات و لم تستفزه المخدرات و الاجرام و التشرميل
يجب أن تفهم أن في أوربا 450 مليون نسمة في مساحة أصغر بكثير من كندا التي فيها فقط 35 مليون نسمة. طبعا البنية التحيتة في كندا ستكون أقل من أوربا وذلك راجع لعدد السكان ومساحة البلاد الشاسعة. أضف إلى ذلك، الاقتصاد في شمال أمريكا مبني على الرأسمالية الفردية وليست الجماعية كما في اوربا، يعني وسائل النقل العمومية في شمال أمريكا تكميلية وليست أساسية كما في أوربا لأن السيارة، يعني النقل الفردي، أهم بكثير من الحافلة أو القطار، النقل الجماعي، في شمال أمريكا.
كذلك، الطقس في كندا أصعب بكثير من الطقس في أوربا، إذا رأيت بعض الحفر في الطرق، لآن الثلج وفي حرارة تتجاوز -30 أو -40 درجة يهلك الطريق مع الوقت. كن متيقن أن اقتصاد أوربا لايستحمل أقل من -20 درجة، اقتصاد كندا يستحمل اقل من -50 درجة…
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم . ولنا في البقاع المقدسة خير مثال الحاج يكون حامل في يده قارورة ماء وعندما تفرغ وهو بجانب القمامة لا يكلف نفسه التوجه إلى القمامة ورميها بداخلها بل يكتفي برميها على قارعة الطريق ويتابع سيره غير مبالي وأثناء دعائه يسأل الله أن يهديه و يصلح أمره !!! وأنا متأكد ألف في المائة أن الحاج الأروبي لن يرمي القارورة أو أي شيء على الأرض و لو لم يجد حاوية للأزبال لأنه تربى على ذالك منذ صغره .
ce qui me choque et me sidère dans tout cela est quand les marocains bien sur pas tous mais une bonne partie parlent d,eux-mêmes à la télé ou ailleurs ils montrent un faux estime de soi élevé en disant que nous sommes les meilleurs, nous sommes ci non voir sommes ça alors que le réel te laisse le contraire. en tout qui s'humilie sera élevé Walloma multiplie nos jaloux!
C'est complètement sot!
الدافع للهجرة ليس من أجل تحسين المستوى المعيشي للفرد بل العيش في منزل نقي يخضع للمواصفات الجاري بها العمل في الدول المتقدمة فلا مجال للمقارنة بين شعوب تعيش على شكل تجمعات بشرية الطايح اكثر من النايض في غياب تام للدولة الفاشلة المستبدة و شعوب متقدمة تعيش تحت نظام راق و متقدم لان التعليم اساس كل شيئ اما فيما يخص بلادنا فإنها خارج الترتيب العالمي في كل شيئ ماعدا المراكز الاولى في الفساد بشتا انواعه و التسيب لقد فاتكم القطاع بالعربية تاعرابت و رفعت الجلسة …..
ذخلت المغرب خلال غشت المنصرم بصفة مستعجلة لمدة اربعة ايام بسبب مرض والدتي وكان يتوجب علي السفر من الرباط نحو بني ملال وما ان انطلقت الحافلة رغم انها ليست بحافلة بكل المعنى وبعد بلوغها نواحي المحمدية تفطن مساعد السائق انه ترك حقيبة النقود معلقة بمرحاض محطة الرباط القامرة تصوروا الحالة التي اصبح عليها المساعد والسائق ليحول الحافلة للعود باقصى سرعة نحو الرباط صاح الكل غضب الكل ورغم ذلك لم يابه احد للحالة النفسيةالتي وجدنا انفسنا عليها مع العلم انني اود العودة للرباط بنفس اليوم…ويتحدت الجميع عن محطات الطرقية بالمغرب انها مثل المقابر
انا من مدينة الدار البيضاء واعيش حاليا في مونتريال. عندما قدمت هنا لاول مرة احسست بإحساس غريب وكأنني ولدت للتو فكل شيء مختلف عن بلدي الحبيب. السيارات تقف لي باحترام حتى اعبر الشارع . اما بخصوص محطات حافلات النقل العمومي فالناس يقفون في صف منتظم ولا احد يتسابق من اجل النيل بمقاعد لكل من يرافقه. طبعا أقارن هذا بحافلات الدار البيضاء خصوصا رقم 33 و 23. هههه فرق شاسع. احب بلدي واتمنى لها كل خير فهي ارض البركة والرحمة، فقط علينا ان نغير سلوكنا ونحافظ على وطننا.
صبحان الله تقول غير القامرة اولا بن جدية
كلام موجه إلى الدين يعتبرون المغرب من احسن البادان. وهدا صحيح كما يقال فالقرد في عين أمه غزال. لا يمكت ان نحب بلدا غيره ففيه ولدنا وتحت سقفه نعيش.
لصاحب المقال لم يقل لنا عدد المسافرين الدين يلجون المحطة ويقارنه بعدد محطاتنا وسيرى أما السفسطة لن تفيدتا في شيئ
وللمهاجريت نقول إنكم تقدمون جهدكم لأناس لا علاقة اكم بهم وبعد ان تهرمون ستعودون الى بلدانكم من دون فائدة
كلامى الى الأطر التي تكونت من مال المغاربة أعلنوا انكم لا تقدمون شيئا للوطن.
لا مقارنة مع الفارق،كندا كندا و المغرب المغرب،كلنا فوضويين وكلنا عقلية موسخة،وكلنا…الا من رحم ربي ،وهذا الأخير لي كيحاول يبان متحضر كايبان لنا غير عادي و حاس براسو..هدي هي البلاد ..ربما في فوضاها خفايا ان تبدو لنا تسوؤنا ..و بلا مانبقاو نقارنو ونعاتبو فلا حياة لمن تنادي