فرنسا.. بلد الغربة المتحولة والأنوار العصية على الانتماء

فرنسا..  بلد الغربة المتحولة والأنوار العصية على الانتماء
الإثنين 22 يوليوز 2013 - 05:11

فرنسا بلد الحرية والمساواة والإخاء، بلد الأضواء والعطور، وصديقة شمال إفريقيا، هنا حيث يتواجد ملايين المغاربيين لا أحد يتوقع أن يجد المهاجرون صعوبات في بلد استعمر أوطانهم بسهولة.

بعد يوم مُخيب، يجمع محمد ما تبقى له من أقمشة وضعها على طاولة مهترئة بسوق “الثلاثاء” في بلدة Bourges الفرنسية الصغيرة، التي تبعد عن العاصمة الفرنسية، باريس، بحوالي 230 كلم، قبل أن يتجه بسيارته الصغيرة إلى بيته الريفي حيث يستقر وعائلته.

الغربة المتحولة

محمد الذي غادر المغرب قبل 15 سنة ليستقر في فرنسا، بدأ يجد صعوبة كبيرة في إيجاد عمل يقيه قسوة الضبابية التي دخلها الاقتصاد الفرنسي، و”الكآبة” التي بدأ يعيشها الفرنسيون جراء توالي الأرقام المخيبة لمؤشرات ارتفاع أسعار المواد الأساسية للحياة.

للأسبوع الثالث على التوالي يجمع محمد (47 سنة) أقمشته عائدا بخيبة أمل كبيرة بادية على وجهه إلى بيته الصغير بريف بلدة Bourges الهادئة، التي لا يعكر صفوها إلاّ ضجيج أبناء الجاليات العربية والإفريقية، الذين يعمدون إلى إحداث ضجيج بسبب أو بدونه.

حال محمد هو حال العديد من المهاجرين المغاربة الذين دخلوا في حالة من القلق على مستقبلهم في بلاد المهجر، بعد أن ارتفعت تكاليف العيش وأصيب سوق العمل بضربات موجعة طيلة الأشهر القليلة الماضية، حين فقد الاقتصاد الفرنسي آلاف الوظائف في مجال البناء والفلاحة والخدمات، التي غالبا ما يشتغل فيها أغلب المغاربة بفرنسا من الجيل الأول والثاني.

“فرنسا لم تعد كما كانت”، بهذه العبارة اختصر شاب مغربي الوضع في فرنسا التي جاء إليها قبل تسع سنوات عن طريق “زواج أبيض” كلفه 10 ملايين سنتيم كاملة.

عزيز وهو الاسم الحقيقي لشاب في 35 من العمر، يدرك جيدا أن الحلم الذي جاء به إلى فرنسا لم يكن حقيقيا. “هناك فرق كبير بين أن تحلم وبين أن تعيش الواقع” يقول عزيز لـ”مجلة هسبريس” قبل أن يستدرك بالقول: “بأن الحياة رغم ذلك ليست بالقاسية كما هو الحال في المغرب”.

أمثال عزيز ومحمد كثيرون هنا بفرنسا، حيث التخوف من دخول البلاد في انكماش اقتصادي يدفع بالفرنسيين والمهاجرين على حد سواء إلى تخفيض تكاليف حياتهم، والادخار لأوقات عصيبة تنتظرهم في القادم من الأيام.

ورغم التخوف الكبير الذي يشعر به الفرنسيون، المُبرر من الأخبار اليومية التي تتحدث عن حال جيرانهم في إسبانيا التي دخلت في سياق طلب حزمة إنقاذ مالي لمؤسساتها من الاتحاد الأوروبي، إلاّ أن المهاجرين المغاربة غير مكترثين بشكل كبير بقلق الفرنسيين على مستقبلهم بفعل دفء النظام الاجتماعي الذي تمنحه الدولة الفرنسية للعاطلين أو لذوي الدخل المحدود. هذا على الأقل ما عبّرت عنه المغربية فاطمة التي تعمل في شركة للنظافة براتب شهري يزيد بقليل عن 1200 أورو شهريا، وتستفيد من نظام مساعدة يمكنها من تحمل مصاريف تربية أبنائها الأربعة، من خلال بعض التحايل على القانون.

الاندماج القاسي

في مدينة Tours التي لا تبعد إلاّ 240 كلم عن العاصمة باريس يوجد العديد من المغاربة الذين فقدوا وظائفهم خلال الأشهر الأخيرة. ميشال وهو فرنسي له مقاولة للبناء أكد لـ”مجلة هسبريس” أنه كان يوظف سبعة مغاربة في مجال البناء قبل أربعة أشهر من الآن، قبل أن يضطر لتخفيض العمالة بمقاولته نظرا للصعوبات التي واجهها في تأمين مشاريع تؤمن السير العادي للمقاولة التي أسسها سنة 2007.

غير أن العديد من الفرنسيين الذين التقتهم “مجلة هسبريس” أكدوا أن ارتفاع البطالة في صفوف المهاجرين المغاربة ليس بالضرورة راجع لعدم وجود مناصب عمل شاغرة، بالقدر الذي يعود إلى أن العديد من المهاجرين ومنهم المغاربة على وجه التحديد وجدوا صعوبة كبيرة في الاندماج داخل المجتمع الفرنسي، إذ يعمد العديد منهم إلى العيش في محيط ضيق بين أبناء جلدتهم، مشكلين “غيتوهات” ثقافية خاصة بهم يرفضون التنازل عليها.

جولة صغيرة في الأحياء والمقاهي التي تكتظ بالمهاجرين المغاربة في العاصمة باريس يمكنها أن تبيّن بالملموس إلى أي حد يرفض المغاربة التنازل على الطبائع التي جلبوها معهم من المغرب، ويفضلون في الكثير من الأحيان التحدث بالعربية على الفرنسية، وممارسة طقوسهم الخاصة وعاداتهم دون أي مركب نقص، وهو ما يعتبره الفرنسيون “مشكلة في الاندماج” لا تساعد المهاجرين في إيجاد حلول لمشاكلهم بفعل صعوبة التكيف مع تقاليد المجتمع الفرنسي العلماني.

نحب المغرب لكننا لا نريد استيراد ثقافته

العديد من الفرنسيين يؤكدون أنهم يحبون المغرب، لكنهم لا يريدون استيراد ثقافته إلى بلدهم. “نحن نحب مراكش وبساطة العيش في البوادي المغربية والكسكس والطاجين المغربي، لكننا لا نريد أن نرى محجبات ومنقبات وغيتوهات تتكاثر في بلدتنا” يقول أحد رجال الشرطة في بلدة Bourges من خلال تصريح غير رسمي لـ”مجلة هسبريس” بعد أن تم اعتقال مغربية ترتدي النقاب قرب متجر “كارفور”، بداية الأسبوع الماضي.

الاحتكاك مع الشرطة الفرنسية غالبا ما أصبح يأخذ طابعا حادا، بعد أن تغيرت تركيبة المجتمع الفرنسي التي أصبح المهاجرون من إفريقيا جنوب الصحراء، ومن المغرب العربي يشكلون عنصرا هاما داخل منظومته. هذا على الأقل ما عبر عنه باسكال الذي يدير متجرا لإحدى ماركات الثياب العالمية بوسط بمدينة Tours في تصريح لـ”مجلة هسبريس”.

باسكال لا يعتقد أن المهاجرين العرب ومنهم المغاربة يمكنهم أن يهددوا الهوية الفرنسية، كما كان يدعي الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، لكن مع ذلك يفضل أن يظل المجتمع الفرنسي محافظا على علمانيته دون أن يتم المساس بحقوق الآخرين من ذوي الثقافات المختلفة. لكن باسكال نفسه يعود ليرفض بشكل قطعي أن يصبح المهاجرون من المستعمرات الفرنسية السابقة عامل تهديد للرخاء والحرية والثقافة المنفتحة التي اعتادها المجتمع الفرنسي.

“شخصيا لا أرغب في أن تقتطع الدولة الفرنسية من راتبي الشهري من أجل أن تمنح للمهاجرين الكسالى كيفما كانوا رواتب شهرية، ليعيشوا بها في ظل بحبوحة الدفء الاجتماعي التي تمنحها لهم فرنسا، دون أن يجتهدوا ويعطوا شيئا لهذا المجتمع”. يضيف باسكال وفي صوته نبرة غضب وتحدٍ.

رأي باسكال المُعلن هو رأي العديد من الفرنسيين الذين باتوا يفقدون صبرهم اتجاه أبناء الضواحي في العديد من المدن الفرنسية، الذين يرفضون إتمام دراستهم، ويخرجون للشارع بحثا عن الحياة السهلة التي لا مسؤولية فيها.

أغلب العائلات من الجيل والأول والثاني يبدو أنها وجدت صعوبة كبيرة في جعل أبنائها يتبوؤون مناصب اجتماعية مهمة. العديد من الشباب المغربي في الضواحي الهامشية للمدن الفرنسية يعيشون البؤس والضياع، هذا ما يمكن ملاحظته في ضواحي العاصمة باريس، حيث يمكن للمتجول قرب الضواحي الفقيرة في عاصمة الغنى الفاحش والفقر المدقع أن يلاحظ العديد من الشبان العرب ومنهم المغاربة وسط أكوام من الأطعمة الفاسدة، وقنينات الكولا الفارغة يلفون أعقاب السجائر غير آبهين بما يحيط بهم وغير مهتمين باكتشاف العالم خارج هذا الحي البئيس.

غير بعيد عن هذه الصورة القاتمة، يجلس العديد من المسنين المغاربة يتبادلون أطراف الحديث عن مشاكل الحياة، وعن صعوبة العيش في ظل رواتب التقاعد التي لم تكفيهم. هكذا تدور عجلة الحياة وتكرر نفسها في الضواحي الباريسية، التي أصبحت مادة خصبة للتنافس السياسي بين الساسة الفرنسيين في كل انتخابات بلدية أو رئاسية.

وفي ظل واقع العيش في بلد يعتبر اقتصاده الثاني من ناحية الأهمية في أوروبا بعد ألمانيا، يتوه جيل بكامله الذي يجد صعوبة في تحديد هويته ورسم مسار حياته وتشكيل مستقبل يخرجه من الضياع. إنه الجيل الثالث والرابع من أبناء المهاجرين المغاربة الذين لا يعرفون عن المغرب إلا الطاجين والكسكس والمسمن المغربي الذي تعده الوالدة في كل مناسبة دينية.

التخوف الفرنسي من المد الإسلامي الأخضر

مارسيل الذي يملك شركة لترميم المنازل تعاني بشكل كبير من أجل البقاء في ظل الأزمة التي بدأت تسلط خيوطها على الاقتصاد الفرنسي برمته، أكد أنه على مدى 17 سنة كان غالبية عمال شركته من المغاربيين بفعل ليونة التعامل معهم، وقلّة متطلباتهم وقبولهم بالأعمال التي يرفضها الفرنسيون، ويقبل بها المغاربيون بدون مركب نقص، غير أن هذه الصورة النمطية التي ترسخت عند الفرنسيين اتجاه مسلمي دول المغرب العربي ـ

حسب مارسيل ـ بدأت تتغير خلال العشر سنوات الأخير حين وصل إلى فرنسا العديد من الطلاب العرب والمغاربيين على وجه التحديد، الذين فتحوا النقاش بشكل مستفيض على وضع المسلمين بفرنسا وحقوقهم، ومحاولة طمس هويتهم، والتضييق على شعائرهم الدينية، مع العنصرية المتنامية التي أصبح اليمين المتطرف في فرنسا يغذي بها الفرنسيين يوميا عبر وسائل الإعلام، وفي الحملات الانتخابية.

يأتي ذلك في الوقت الذي يصحو فيه الفرنسيون ويمسون على الإحصاءات التي بدأت تزعجهم، والتي تشير إلى أن طفلا من كل ثلاثة أطفال بأوربا سيولدون لأبوين مسلمين بحلول سنة 2025. هذا هو “الرعب” الذي يعيش عليه اليمين المتطرف الفرنسي ويحاول تسويقه للفرنسيين من خلال جعلهم يفتحون النقاش حول “اللحم الحلال” “والبرقع” و”الحجاب” و”الإرهاب الإسلامي” الذي يهدد فرنسا.

‫تعليقات الزوار

56
  • observateur
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 05:40

    نعم فرنسا بلد جميل و يوفر جميع انواع الحرية، قدمت الى فرنسا من اجل الدراسة و عدت إلى بلدي متزوجا ، كنت ادرس و اشتغل بجهد لم اكن أقضي الوقت في المقاهي او العلب الليلية إدخرت جهدي كله في ما هو نافع ، إخوتي فرنسا جنة لكن لمن يعرف كيف يتعامل ، و من يدرس ب جهد و يعمل بنيته. أعرف العديد من الاصدقاء يقومون بأعمال لا تليق بنا ، و إلى يومنا هدا مازال اباؤهم يبعثون لهم المال من المغرب،

  • أڭراولي
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 05:48

    باسكال لا يعتقد أن المهاجرين العرب ومنهم المغاربة!!! يقول المثل ان لم تستحي فاصنع ماشئت. الاغلبية الساحقة من المغاربة المقيمين بفرنسا امازيغيون اقحاح محافظون على لغتهم و ثقافتهم و هم غالبا من سوس او الجنوب الشرقي. و هؤلاء ابناء الجيل الاول الذي هاجر الى فرنسا في فترة الاستعمار، نحن هنا في سوس لا يمكن الا تجد في احدى الدواوير على الاقل 10 اشخاص متقاعدين كان يعملون بفرنسا و بقي ابنائهم هناك
    و لدي ملاحظة مهمة جدا، احد اعمامي هاجر الى الدار البيضاء و اخر هاجر الى فرنسا. كلهم تزوجوا امازيغيات من بلدتنا. الفرق ان ابناء عمي المتواجد بالدار البيضاء لا يفقهون حرفا في الامازيغية في حين ان ابناء عمي المتواجد بفرنسا يتحدثون بالامازيغية بطلاقة الى جانب الفرنسية. و عندما يحلون هنا لقضاء عطلة الصيف يجدون صعوبة في التواصل لان القاطنين بالدار البيضاء لا يتحدثون لا الامازيغية و لا الفرنسية. سؤلي هو لماذا حافظ القاطنون بفرنسا على لغتهم الام و لم يحافظ عليها القاطنون بالمغرب؟؟؟؟ و هناك اللآاف من هذه الحالات
    أڭراولي

  • ظلم
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 05:51

    أولا شكرا لهشبريس لتطرقكم لهذا الموضوع.
    عشت 10 سنواة بفرنسا وندمت على مديعة حياتي فهذا البلد الكئيب.عنصرية،كره وإحتقار للمغاربة وعندما أرا كيف يعاملوا الفرنسيين فالمغرب (كالملوك وو نحن عبيدهم) أحس بالإهانة والإستمأزاز.
    حسبي الله و نعم الوكيل.

  • the sir ibrahim
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 06:13

    عن أية صداقة تتحدث ايها الكاتب ؟؟؟ صداقة الإستخراب (المسمى خطئاً إستعمار) ؟صداقة المصلحة ؟ صداقة التبعية ؟ صداقة الخضوع ؟ صداقة النفاق ؟
    ما جاء في مقالك وصف لحال للبؤساء من إخواننا المسلمين ، كيفما كان انتماؤهم ، والذي لا يخرج عن إطار سلخ و تجريد لجيل الثالث والرابع عن كل ما يربطه بوطنه الأم من معتقد و قيم، خوفا من تشبتهم بدين الإسلام الصحيح، أما اسطوانة الأزمة البليدة فهي صنيعة الغرب لإعادة استغلال أسواق البلدان المتخلفة وفرض شروط على مقاس القوي المتضرر … فهمتي واحد شوية ؟؟؟

    عليك أن تعلم أن ست شركات فرنسية فقط ( طوطال ، اريفا ،LVMش ، الستوم ، او.د.ف ، بنك باريبا ) ، تحقق رقم معاملات يفوق الناتج الداخلي الخام لبلدان المغرب العربي الأمازيغي مجتمعة ( او سمه ما تشاء ) ، دون ذكر ايرباص للطيران والسيارات والطائرات والبوارج ..,عن أي أزمة يتحدث الغرب المنافق؟

    انا لا ألوم الغرب في مخططه وإنما الوم المسلم المفتون
    وألوم أمتنا التي سارت على درب الخطى ترافق التنين
    ايها الغرب انتظر اسلامنا سَيُرِيك ميزان الهدى ويرينا
    وإن كنت في شك مما نقول فسئل فرعون في غرق واسئل عن خسفه قارون

  • anti-french
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 06:18

    طلعات لينا فرنسا في رسنا
    للاسف بعض اصحاب الشهوات والنفوس الضعيفة والبلهاء والدهماء لا يتذكرون ما فعلته فرنسا في بلدانهم من تقتيل و ارهاب ذهب ضحيته الالاف ولا يزال الغسيل الاحتلالي تتجرع دويلات شمال افريفيا تبعاته لا هوية لغوية ولا نمط معيشي خاص اتباع في زبالات وتقليد بعيد المنال والبقاء على الضياع …… وهلم جرا
    فلتذهب فرنسا الى الجحيم و معها كل كلابها المرودة

  • slovensko
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 06:20

    الفرنسيون شعب منافق لدرجة لا تتصور, و هم سبب تخافنا,اينما حلت فرنسا حل معها التخلف والنفاق والمغرب خير دليل

  • N.E.U.T.R.E
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 06:31

    الضبابية هي التي يعيشها الكاتب الدي يقول أن فرنسا بلد المساواة والإخاء والزمر

    كيف يمكن لك أن تقول هذا وأنت تعرف الميز العنصري في هذا البلد ليس له مثل اتجاه كل ما هو إسلامي قح وليس إسلام لايت وأن هذا البلد هو الدي يساند الدكتاتوريات في العالم العربي لأنها ترعى مصالحه ويقوم بوأد الثورات لأنها تهدد كيانه الإقتصادي المبني على الرشوة والفساد في هذه البلدان

  • خالد 1
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 06:41

    فرنسا همها ليل نهار وعلى مدار السنة هو استفزاز المسلمين والحط من كرامتهم ، عداءها للإسلام متجدر في التاريخ ، و القيم اللتي تتبجح بها حرية مساواة أخوة هي قيم مزيفة وليست سوى أيديولوجية ، إذ لا يلمس المواطن العادي هذه القيم في حياته اليومية ، فرنسا تقول أنها دولة لاييكية أي علمانية تفصل ما هو ديني عن ما هو سلطوي ، هاذا ربما كان في عهد نابوليون ، أما الآن فرنسا ليست لها ما تفصل عن الدنيا سوى الإسلام اللذي اصبح يخيفها ، إذ يمكن ان نقول ان 80% من السكان الفرنسيين الأصل لا يعتنقون أي ديانة ، إدن على أي لاييكية يتكلمون سوى أيديولوجية لضرب الإسلام ، أما الحزب اليساري العنصري اللذي يضع كبرنامج له للتشهير بحملته الانتخابية للوصول للسلطة هو الحرب على المهاجرين بصفة عامة والإسلام بصفة خاصة ، إذ تجده فارغا كحزب وكل أعضاءه من الطبقة الفقيرة المهمشة والأمية تحركها الطبقة البورجوازية لحماية مصالحها ، وهكذا تجدهم يقومون بتدنيس المقابر الإسلامية ، وستفزاز المسلمين والمسلمات بسن عقوبات على البرقع والحجاب ،

  • amazigh london
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 06:50

    فرنسا عصفت بها أزمة خانقة في السنين الأخيرة حتى أصبحت فرص العمل مجرد أحلام. بلد الحرية والمساواة والإخاء!!!. لكن عن أية حرية يتباهى الفرنسيون عندما تم ٱعتقال مسلمة محجبة أمام محلات كارفور؟؟.تصرف عنصري طائش لم أرى مثله في بريطانيا قط.البلد الحقيقي للحريات وتكافؤ الفرص وحتى فرص الشغل. أمازيغي من شمال لندن.

  • Hatim-Paris
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 06:55

    الحمد لله بفضل قوة السياسة الإجتماعية للدولة الفرنسية و نظامها الصحي المجاني لدوي الذخل المحدود و إعانات البطالة فلا مقارنة مع باقي الدول الأوروبية فما بالك ببلدنا المغرب، حبّ من طرف واحد.

  • Elias
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 07:10

    ليس كل المغاربة يعانون في فرنسا
    انا مغربي مسلم اعمل كمهندس في احد أكبر الشركات الفرنسية
    لدي دخل لاباس به
    لدي أسرة صغيرة و منزل و سيارة
    لدي اصدقا مغاربة تونسيين جزائريين وفرنسيين

    تحيا فرنسا
    فرنسا دارت ليا الشان

  • tastitien
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 07:25

    نعم على الدول الاوروبية ان تحتفظ على هويتها كما عليهم ان يخاف من استيراد الهوية الاسلامية، لان هده الاخيرة ستشكل خطر على التعايش والنماء الاقتصادي..ازيد من نصف من الجالية المسلمة في اوروبا يعتمدون على المساعدات الاجتماعية، دون ان يقوم باي شئ يستحق ذلك الراتب الشهري، لا يعرفون الا التزوير و النصب. فكيف سيقبلون باستيراد ثقافة هولاء؟ لو كان الخير في هولاء لكانو يعيشون في بلدانهم دون الهجرة الى اوروبا "الكافرة".!!

  • مغربي
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 07:28

    سبحان الله الكثير من المغاربة ازدادوا في فرنساوعا شوا في فرنسا ودرسوا في
    فرنسا ولم يستطيعواالاندماج مع العالم الفرنسي
    ما هذه العقلية التي لاتتغير ?
    والطامة الكبرى عندما تجد من حصل على شهادات عليا في تخصصات عليا
    وعند عودته الى المغرب يتعامل بعقلية بداءية لاتهمه الا المصلحة الشخصية
    لماذا لانستفيد من الاخر?
    حاصل على الدكتوراه في الفيزياء او الا قتصاد او ما شابه ذالك وعندما يعود
    الى وطنه يتحول الى داعيةاوفقيه اومتصوف اورءيس حزب ديني

  • B-M. el-Alia-Mohammedia
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 07:34

    Les colonisateurs français ont répondus qu'ils nous colonisent pour pour faire de nous des esclaves et de nos femmes leurs putes, c'est ce qui se passe aujord'hui, d'où tout les problèmes qui sont accentués par ceux qui s'incrustent, qui sont naturalisés depuis deux jours et qui disent aux français pousse-toi de là je suis plus français que toi, alors qui sont incultes. En france plus tu veux être français moin on te réspècte. Les naturalisations doivent être interdit, comme avait dit feu HassanII c'est une magouille

  • خالد2
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 07:39

    كتتمة لمقالي رقم1, كمثال لما يتعرض له المسلمون من استفزاز ، ما حدث يوم الخميس الماضي في مدينة trapes في الضاحية الباريسية عندما كانت مرآة مسلمة مرافقة لزوجها عندما باغتتهما دورية شرطة حيت قامت باستفزاز المرأة المحجبة بالامضاء على محضر ارتداء حجاب ، ذالك ما أجج غضب زوجها فانقض على الشرطي وكاد بخنقه لما تصرف منه تجاه زوجته ، بعد شد وأخد اقتيد الزوج إلى مخفر الشرطة للتحقيق معه ، ووصل الخبر إلى كل ساكنة المدينة فاندلعت مضاهرات قام خلالها شبان بحرق وتكسير زجاج محطات حافلات نقل حرق السيارات وتكسيرها اجتتات الأشجار والنباتات حرق بالوعات النفايات رشق الشرطة بالحجارة تكسير الارصفة ودلك كرد فعل على سوء المعاملة والاستفزاز اللاقانوني لرجال الشرطة ، ولحد كتابة هده السطور ما زالت الأجواء متوترة ودوريات الشرطة مرابطة ليل نهار تحسبا لاندلاع أعمال الشغب والغضب ، هده الاستفزازات لا نجدها في أي نقطة في العالم ، أمريكا اول دولة متقدمة في جميع المجالات تفسح المجال لكل الديانات بالقيام بالشعائر الدينية بصفة مطلقة رغم النكسة الللتي عرفتها في 11 شتنبر، أما فرنسا فلا تطبق أي قانون مسطر سوى أدا كان لاغنياء

  • marocain de france
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 07:48

    Salam, Toujours les même idées chez les Français… Toujours ce compléxe de supperiorité.On refuse d'accépter la culture de l'autre,et puis quand on va au maroc ou ailleurs on impose notre culture, notre langue, notre façon de s'habiller. Le problème des maghrébins de banlieux est avant tous le résultat d'une politique de marginalisation des étrangers et puis faut dire aussi que les notres ne sont pas facile non plus. Mais il ne fait pas oublier qu'il y'a en france bcp de marocains productifs, correct, respect les lois et qui on réussit . on ne parle jamais de medecins maghrébin, qui remplissent les hopitaux, ingénieurs…. Sans parler de la dette qu'a la france envers nous : Indigénes, colonisation.cette idée reçu des médias Un arabe = un assisté.
    Ce n'est pas la culture maghrébine qui est rejectée mais c'est l'islam qui est visé :
    يقول صلى الله عليه وسلم : " ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل

  • Samir de lherault
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 08:13

    salam, la vie en europe a plongè a cause du nombre de glandeurs qui profitent du systeme et qui nont aucune dignitè. en plus ils crachent dans la soupe, jadore la france . et je dis aux merdeux , aimez la ou quittez la!!!

  • Mohamed
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 08:14

    Salem Alikoum, l'article est trés bien, par contre, le rédacteur a oublié de préciser que tous les Marocains de france ne sont ps galériens et ne vivent pas dans la galère et ils ne touchent pas les aides, le rédacteur, il a oublié de préciser que certains Marocains travaillement tous les jours det occupent des postes interessants (Cadres, Medecins). chers rédacteur, ce que tu viens de nous écrire, c'est ce que les français veulent voir et lire, ils nous stigmatisent.
    Si tu veux voir les immigrés qui ont reussi leur vie, je t'invite à venir prier aljoumou3a à la mosqué de la défense, pour voir ceux dont personne ne parle.

  • خالد3
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 08:14

    فرنسا لا تعتبر القوانين و لا تحترم أي قانون ، بل تسن قوانين تفرق المجتمع لشطرين وخلق العداء بين شراءح المجتمع الواحد ، خد على سبيل المثال قانون الزواج للكل 70% لا تريد تطبيق وفرض هادا القانون على المجتمع ومع ذلك صودق عليه وبذلك عندما خرجت العارضين لهادا القانون ووجهوا بجيوش كبيرة تمنعهم من الاحتجاج ، إدن الدولة داءما تخرج بقوانين تفرق المجتمع لشطرين فعوض ان تلم وتجمع كافة أطراف المجتمع تخلق التفرقة وحجب الرؤيا عن متطلبات المواطن اليومية

  • Youssef
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 08:29

    المهاجرين المغاربة ليسو كلهم قلقين على مستقبلهم في هذا البلد!!! لا تنسى أخي الصحفي أن هنالك مهندسين و أطباء وغيرهم من الأطر العليا لا نشعر أبدا بما تريد أن تصل اليه من إساءة إلى حالنا في فرنسا!
    الحمد لله!!!
    أستدعيك أن تقوم بإحصائيات دقيقة قبل الكلام!!

    السلام عليكم

  • ahmed
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 08:43

    l'article resume trés bien la situation….

  • ilyes
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 09:24

    vous avez vu en France ils disent qu'ils veulent pas importer les traditions ni la culture marocaine pour protéger leurs tradition et leur culture et chez nous au Maroc on s'autorise à importer tous ce qui est de leurs traition et leurs culture en massacrant notre identité et notre culture!! vous voyez la difference

  • majid
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 10:15

    مهما حاولتم مدح فرنسا لن تستطيعوا تجميل وجهها القبيح…
    تقولون بلد حقوق الانسان اين تختفي هذه الشعارات حينما يتعلق الامر بالغجر و المسلمين?
    تقولون بلد الحرية و المساواة لمادا يتم استعباد مئات الالاف من الشابات في دور الدعارة و استغلالهن ابشع استغلال و حرمانهن من ابسط حقوق البشر دون ان تحرك امكم فرنسا ساكنا?
    تقولون بلد التسامح الديني هل يوجد فعلا في فرنسا تسامح مع الاسلام و المسلمين? الا تحارب امكم فرنسا الاسلام علانية? الا تحاول هذه المسماة فرنسا رسم اسلام لكم على مقاسها?????
    قبح الجهل و النفاق… اصحوا من نومكم ايها النائمون

  • MohaAmazigh
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 10:28

    La France est un grand pays ! Une grande nation ! Une puissance économique mondiale ! Un pays des droits de l’homme ! Elle est entrain de perdre ses valeurs avec la remontée progressive de l'islam des banlieues. Je dis bien banlieue car ce n'est que dans les milieux défavorisés qu'on se converti en Islam. Que dans les milieux pourris et misérables. Là où on peut manipuler très facilement les esprits. La France est entrain de regretter une politique d’immigration généreuse ouverte depuis des générations aux peuples des pays francophones d’Afrique. Le Général De Gaulle l’avait dit le 5 mars 1959 : « Si nous faisions l'intégration, si tous les Arabes et les Berbères d'Algérie étaient considérés comme Français, comment les empêcherez-vous de venir s'installer en métropole, alors que le niveau de vie y est tellement plus élevé ? Mon village ne s'appellerait plus Colombey-les-Deux-Églises, mais Colombey-les-Deux-Mosquées. »

  • مغربية من باريس
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 10:56

    لماذا ننظر الى الأمور من الزاوية المظلمة ؟فما يحدث للعمال المغاربة في فرنسا يحدث لكل المقيمين بها على اختلاف جنسياتهم ,لأن الأزمة طالت كل العالم.
    لننظر إلى الطلبة المغاربة في هذا البلد إنهم ينتزعون العلم والشواهد انتزاعا أمام كم هائل من الصعوبات و المشاكل المادية والمعنوية .

  • Simo
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 11:02

    Sans aucun que l islam sera la religion de France d ici quelque années je vis en France depuis 15 ans et je vois le nombre des convertis ne cesse pas d augmenter et aussi le retour de la deuxième génération qui pratique l islam contrairement à leur parent mais malheureusement il existe certains qu ils veulent pas travailler ou qu ils profitent du système . Mais que l auteur à mis dans son article que les gens vivent dans des ordures ça ce n est pas vrai car au pire des cas les collectivités locales aident beaucoup les personnes démunis au niveau des soins et ils leur des tickets resto pour manget et au niveau de l assistanat sont au top Et c le vecteur de la restitution de l économie

  • الدكتور الأمازيغي
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 11:09

    "لا أحد يتوقع أن يجد المهاجرون صعوبات في بلد استعمر أوطانهم بسهولة"

    !!!!

    شكون قالك فرانسا استعمرت شمال أفريقيا بسهولة؟؟

    ألم تسمع حول جيوش المقاومة الأمازيغية في الجزائر وتونس والمغرب؟

    ألا تعلم أن فرنسا احتاجت إلى 25 سنة من الحرب المتواصلة مع القبائل الأمازيغية لاحتلال المغرب؟ ونفس الشيء مع الجزائر وتونس…

    وا موشكيلة هادي!

  • boucharb
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 11:10

    لا احس بالسعادة الا في بلدي المغرب كثير من المغاربة من الجيل الاول كان هدفهم هو العمل وتوفير سكن في بلاده والعودة نهائيا الى بلده بعد سن التقاعد لكنهم خابت امالهم عندما رفضت المراة الرجوع معه الى البلد الام وبقيت هي وابنائها ورجع وحيدا منهم من طلق وتزوج في اامغرب كره فرنسا
    التي لم يربح من ورائها اي شيئ

  • DKHISSI
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 11:15

    La france grâce la France Que beaucoup de familles marocains ont prospère de loins ou de près.faites deux pas en arrières on regardant les années de bonheures 50 60 70 80 90 tout allé bien!!? aujourd'hui c est la crise ça va aussi mal pour beaucoup des français .pas de haine et critique en ver ce pays tellement généreux !!!!!!.

  • خالد4
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 11:18

    ما هي النتيجة ان تكون مهندسا أو دكتورا أو باحثا أو عامل بسيط تعيش وأين هي القيم عندما تستفز نساءكم وبناتكم و اخواتكم و عاءلاتكم وامتكنم الاسلامية بصفة عامة ، الا تحرك ايكم ذرة غيرة ، يجب الاعتراف بحقيقة الوضع وعلى الأقل وضع الحالمين باروبا بالوضع المرير اللذي يعيشه المهاجرين وما يعانوه من دل واحتقار .

  • ABDO
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 11:35

    salam olkm, NON,les musulmans ne sont pas la source de leurs propre malheur. tout simplement vous n'avez rien compris chers écrivains de dimanche en France. votre analyse est complètement erronée est dépassée. je vous invite à mieux étayer votre investigation car personne ne peut refuser un bonheur digne qui se présente à lui.

  • Rifi-filghorba
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 11:42

    assalam alikom,
    je pensque qu'avant de faire un reportage ou une etude sur les marocains résidents en France en particulier, il faut mettre la lumière sur toutes les catégories. dans ce reportage, le rapporteur ne parle que du coté négatif des immigrés marocains, il ne faut pas parler que des cotés néfastes. Elle est ou donc la catégorie des marocains qui ont réussi, des doctorants, des ingénieurs, des medecins, ils sont bien intégrés et au meme temps préserve leur tradition et qui pratique leur religion et sont majoritairement propriétaires de leur logement et paient les impots et participent au développement ecomonique de la France. Il faut aussi parler de nous qui font la fiéreté de ce pays. Ramadan moubarak said.

  • BIHI
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 11:50

    Le peroblème c'est bien les arabes. Allez regarder dans leurs résiednces, leurs enfnats tag les esclaiers casse les entrées et font leurs besoins dans les escaliers. La france leurs a tout donnéé : ecoles gratuite, les bebliothèque par tous, accès aux misées allez au ski poir moindre fraits. Des bourses d'études ils peuvent allez étudier dans toutes l'europe. Au lei de ca ils ont choisi l'agrent facile. leurs enfants sont de vrais sauvages

  • hamoudah
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 11:58

    le rasisme au maroc 1000 fois que en france

    on vis tres bien alhamdolilah, ici en france si tu cherche la merde tu le trouve la ou tu la cherche

  • Ahmed de PARIS
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 12:04

    التقرير سلط الضوء فقط على المهاجرين بدون شواهد، هناك فئة لا بأس بها من المغاربة في مواقع مهمة لأنهم يملكون شواهد عليا. أنا أعيش و أعمل مع الفرنسيين ولا يوجد أي مشكل بيننا.

  • Ls3jeb
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 12:28

    Merci pour la sincérité des français. Maintenat je fis à les marocains que nous aussi on a les droits d'obliger a les entreprises et résidents français a parler couramment l'arabe et amazigh, sinon expulsion ou a la prison.
    Il faut cesser de faire le cons avec cette race de hypocrites françzai

  • étidiant de Paris
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 12:56

    Toujours on essaye de sataniser la France en disant qu'il est un pays colonisateur, raciste…, etc.Cependant, on oublie que ce pays a sauvé et sauve toujours plusieurs pays en Afrique et au Maghreb. Il y a des millions d'ouvriers qui travaillent en France et qui envoient de l'argent à leurs proches, et il y a des milliers d’étudiants qui grâce à la France ont pu poursuivre leurs études…

  • bobfrance
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 13:28

    ر دا على كل من يقول ان فرنسا لم تعد تعني لهم الشيء الكثير,انا لا اضن ان مشكلكم بكل هاده الصعوبه.فما عليكم اللا الرجوع الى بلدانكم الزوينه.لا اريد ان ادخل في التفاصيل,فلا مجال للمقارنه.ا ما بالنسبه للاخ الدي علق على احداث(trapes)فاالسيده يا اخي كانت ترتدي( بوركة) و ليس حجابا كما تقول.و القانون الفرنسي واضح في ما يخص هده الاشياء.

  • رانيا
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 13:52

    فرنسا بلد المساواة والاخاء الاكدوبة التي تحاول فرنسا اقناع العالم بها صحيح ان هناك العديد من المغاربة يشغلون وظائف مرموقة واخرون في الشوارع واخرون في الفلاحة ووووو كل حسب توجهه، برايي ان بريطانيا وامريكا وكندا دول يحتدى بها في الديمقراطية واحترام الاديان، زرت امريكا وبمجرد ان خطيت مطار نيويورك ادركت الفرق نساء بالبرقع والنقاب والحجاب وملتحون ، وما لفت انتباهي اكتر الضابط الهندي الدي يطبع جواز السفر يضع على راسه رزة هندية اصيلة وبدلة شرطة امريكية .هدا هو البلد اادي يجب ان يحتدى به في الديمقراطية وليس من يضعها شعارا على علم بلاده

  • observateur de la france
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 13:58

    premièrement quand on veux vivre dans un pays, il faut respecter sa loi et son art de vivre. la France est un pays de liberté mais pas n'importe laquelle, cette libérte est réglé par des lois.quand la france interdit le niqab parce qu'elle pense que il est en contradiction avec le respect des droits des femmes, il faut appliqué la loi, en plus religieusement le niqab n'est pas obligatoire. pourquoi alors certaines continuent à le mettre et cherchent à provoquer et imposer leur mode de vie.ce qui c'est passé la semaine dernière à Trapes (je condamne au passage le port du voile intégrale de cette femme au volant et les émeutes qui ont suivi) démontre encore une fois que certains musulmans ne veulent pas s'intégrer alors que la plupart vivent avec les aides de l'état. si vivre en France est contraignant pour certains, je propose d'immigrer comme il ya 50ans mais dans le sens contraire pour des raisons religieuses cette fois. merci de diffuser

  • Reporter
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 14:25

    Ni liberté ni égalité ni fraternité ni lumière ni parfum, ni amitié avec eux, il y a moins de 2,5 millions maghrébins à 4 eme génération en france, sortez des illusions, ils disent: on aime chez eux q couscous et les femmes… vous les invitez des semaines au maroc, et eux juste un café , les français aiment le maroc car ils y trouvent ce qu’n’ont pas chez eux d'illegal et moins cher, hypocrites frimeurs bourrés de mépris, lui parler en arabe au maroc il se moque, lui parler en français il devient petit et rase le mur,
    un constat à savoir pour le marocain un permis de séjour en France c’est 580 euros de timbres, algérien et d’autres 52 euros, le français au maroc c’est uniquement 10 euros, chaque année 50000 français font une demande de s’installer au maroc, et cherchent souvent les milieux pauvres, tant que le maroc suit la france il s’en sortira jamais, l’avenir c’est dans les pays anglos-saxons asiatiques et l’anglais

  • sifaw
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 14:40

    salll put;المغرب العربي;tu voi pa k tu rasist toi mem d etuliser ;;

  • مهاجر يخجل من نفسه
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 14:49

    المهاجرون من العرب المسلمون أصبحوا كفيروس يجتاح كل القارات، فقد لوثوا كل شيء بتقاليدهم ومعتقداتهم الجوفاء. أينما حلوا وارتحلوا إلا و صاحبتهم القذارة والضوضاء والتخلف. الأحياء العربية الكئيبة في ضواحي المدن الأوروبية تخطف الأبصار، إذ هي على شكل أورام سرطانية تُهدد الثقافة المتحضرة والأمن القومي للبلدان المستضيفة. آباءٌ يحتالون على الضمانات الآجتماعية من أجل جمع المال، شبابٌ أغلبهم لصوص وحشاشون وتافهون يرضون بكل الأعمال القذرة التي لا يرضى بها أحد.
    العرب لا يملكون أي براءة اختراع ولو لساعة يد. وتصوروا معي لو اختفى الغرب فجأة وتركنا لحالنا، ماذا سيحل بنا:
    ستتوقف محطات انتاج الكهرباء ولن نعرف كيف نصلحها أو كيف ننتج غيرها.
    وسينقطع الكهرباء وستتوقف كل المصانع والحواسيب و الهواتف. وسنرجع ألى الحمام الزاجل.
    ستتوقف محطات تكرير البترول التي كان يُديرها الغرب، وستتوقف كل السيارات وسنعود إلى حميرنا وبغالنا.
    ستنقطع الأدوية من رفوف الصيدليات ولن نعرف كيف نصنع ولو قرصاً واحداً من الأسبيرين. وستظهر الأوبئة من طاعون وكوليرا وداء السل و غيرها من الأمراض الفتاكة وسنرجع إلى الحبة السوداء وبول البعير.

  • صفية ( فرنسا ).
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 15:47

    احترمو… تحترمو
    فرنسا بلد رائع وجميل وعظيم.. بكل ما للكلمة من معنى بلد الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والرقي والحضارة…
    ولاكن بعض المهاجرين المسلمين بالدرجة الاولى هم الذين يرفضون ان يتعلموا كيفة احترام الطابع العلماني للبلد الذي يعيشون فيه … مع الاسف يسببون المشاكل ويحدثون الشر اينما حلو واينما وجدو اقولها بكل مرارة…

    ارجو النشر.. وشكرا.

  • مغريبي ميريكاني
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 17:27

    أنا عايش ففلوريدا USA عزيزة عليا فرنسا لكن ناس ديالها مراض ، ملي تنمشي عندهم تنهدر انجليزية لأنني ساءح ، المغاربة ديال تما خصوصا لي زايدين تما، مراض بزاف كوسالا شوماج مكن لا إنتاج لا والو، باغينها ساهلا، نتوما عايشين ف بلادهم تأقلم ، إلا باغي تحافظ علا تقافة ديالك فدارك ok but bladat Nass DIR BHALHOM

  • mektoub
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 17:43

    la france est le meilleur pays d'Europe, j'ai vécu 42 ans , merci allah pour ce paradis terrestre .

  • ana
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 17:43

    الفرنسيون بحكم التاريخ الضارب في القدم و بحكم اللغة الموحِّدة و عدم وجود طوائف دينية أو عرقية يجعل من الشعب الفرنسي شعبا موحَّداً لم و لن يقبل تحت أي ذريعة أو ضغط أي استيلابا أجنبيا فكريا أو دينيا أو هويَّاتيا من أي نوع؛ حتى الديانة البروتيستانتية تتواجد بشكل خجول و كذا شهود يهوه…!
    فرنسا العلمانية الكاثوليكية و التي لا يولي 80% من شعبها أي اهتمام بالشأن الديني و الكنائس شبه الفارغة لا يعني تنكّر هذا الشعب لثقافته التي يؤكد أنها نتاج ل 2000 سنة من الوجود المسيحي الذي لا يتعارض و قيم العلمانية و مبادئ الجمهورية؛ بالتالي يصعب على المهاجرين الإندماج باستثناء أقلية استطاعت نوعا ما التأقلم.
    في فرنسا الإندماج وحده لا يكفي بل الإنسهار التام و هذا مستحيل بالنسبة لأغلبية مهاجرة تعلن ولاءها لبلدها الأم و للإسلام عبادة و مظهرا، و ترى في البلد المضيف دجاجة تبيض ذهبا، مساعدات اجتماعية و خدمات نظام صحي هو الأرقى في العالم.
    المد اليميني يزحف و بقوة؛ و حين يستفيق من غيبوبته من يعتقد أنه سيفتح باريس كما فتح قرطبة سنكون أمام مأساة نترك للتاريخ القريب جدا أن يفصح عنها.

  • أحمد
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 18:14

    فرنسا تستحق أن تدكر بالخير من طرف كثير من المغاربة خصوصا الآجيال الآولى المهاجرة أو التي درست بها من أبناء المغاربة الميسورين والدين عادوا بشواهد أصبحوا يحصدون بها الثراء والغنى خصوصا المهن المتعلقة بالتطبيب.
    أعجبت بحضارة فرنسا وشوارعها واهتمامهم بالبيئة وهدوئهم وتحسرت على بلدي ومدينتي وأهلهم.
    لم أسمع في "beauvais" وهي ضاحية باريسية طيلة أسبوع قضيته هناك من الضوضاء ومايثير الآعصاب لامن جار ولامن فرنسي حقيقي مثل الدي أشاهده وأسمعه وأراه يوميا في مدينتي وحيي وجيراني من سوء الخلق وعدم احترام الجار و…
    يجب أن ننصف فرنسا بغض النظر عن ماضيها الاستعماري السيء بأنها تحتضن أكبر جالية مغربية في أروبا لو قدر لها أن تعود يوما ما لسبب أو لآخر لآصبحنا خارج التاريخ.
    لو قدر لي أن أختار اليوم بين العيش في بلدي أو فرنسا لاخترت عاصمة الآنوار للآسباب السالفة وغيرها.

  • marseillais
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 19:01

    J'aimerais bien vous dire un truc en deux mots la France ma fais de moi , un vrais homme alors vive la France et je vous souhaite une tres belle vie au maroc le meilleur paye du monde

  • haidi
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 19:24

    1er pays le plus visité dans le monde en 2012 83 millions e de personnes ont visité la france ;tu n as qu a voir ? c est pas pour rien ! grande nation ;avec des valeurs humaines qui n existe nulle part ailleurs

  • abdo
    الإثنين 22 يوليوز 2013 - 23:44

    Je trouve que malheureusement la France à aussi contribuer dans la complexité dans la quelle se trouvent beaucoup d'immigré musulmans:d'une part , dans la constitution française, il n'est mentionné nul part des restrictions par rapport à la pratique religieuse, au contraire, la constitution stipule de manière générale que chaque citoyens à le droit de pratiquer comme il l'entende etc.. Chose qui devient de plus en plus difficile en France ( la france a fait marche arrière concernant certains principe d'égalité)e et particulièrement pour les musulmans car pour d'autre comme les juifs ils bénéficient de grandes facilité. exemple, quand les musulmans demandent la construction d''une école ou collège musulmans, ils ont tout le mal du monde et ils sont automatiquement de communautarisme , quand les juifs, eux, ont pratiquement leurs école .propres pour leurs enfant depuis la petite enfance jusqu’à l'université. la laicité devient de plus en plus un prétexte pour bafouer les droit des m

  • ETRANGER AU PAYS
    الثلاثاء 23 يوليوز 2013 - 00:55

    "فرنسا لم تعد كما كانت ما كاين مايدار..''
    صحيح ولكن أخي أش دير فيها؟ سبحان الله نفس الجملة عند المغاربة هناك يتشكاو يبكيو حتا حاجة ما عاجباهم و دخلو هنا وشوفو أش كاين مايدار
    الغُربة هي هنا:
    35سنة في عمر بنادم وكاري مع والديه وخوتو وجداه ،نبغي نبدل حوايجي ندخل المرحاض و خدّام ب با2400درهم لازواج لاعيشة مقادة غير سايرين وصافي الحمد لله على كل حال

  • Ingenieur
    الثلاثاء 23 يوليوز 2013 - 16:47

    أنا أعيش في فرنسا منذ أزيد من ١٠ سنوات. أكملت دراستي في فرنسا و املك ولله الحمد une société de conseil زبناءي من الشركات الكبرى وليس هناك مشكل مع les appels d'offres comme au Maroc.لكي أوضح الرأيا أقول أن المسلمين في فرنسا يمارسون شعاءرهم بكامل الحرية واكثر ويمكن التأكد من هذا في رمضان حيث كل المساجد مملوءة وتبقى مفتوحة الا ساعةًمتاخرة و يمكن الاعتكاف و هو شئ لا يمكن في المغرب. المشكل في فرنسا مع الإعلام و مع جزء هام من المسلمين الذين يسيءون للإسلام بتصرفاتهم.
    لتدقيق الحجاب ليس ممنوع إلا في التعليم الابتداءي والثانوي. والنقاب منع في الشوارع لكنني أصادف بعض المسلمات المنقبات.
    غالبية الفرنسيين ليسو مءمنين و عندهم حساسية لجميع الديانات

  • منار
    الثلاثاء 23 يوليوز 2013 - 17:04

    بلد الكابة بدون منازع وبلد العنصرية بدون منافس
    لا افهم الحمقى الذين يخاطرون بحياتهم وبالغالي والنفيس لمجرد التفكير ان جميع الاحلام تتحقق هناك
    اقسم لكم ان هناك تتحطم كل الامنيات و تتعرض لكافة الامراض خصوصا منها النفسية التي لا دواء لها

    اعيش فيك يا فرنسل لكني لم اختر يوما ان اعيش فيك بطيب خاطر
    حسبي الله ونعم الوكيل

  • AHMED
    الأربعاء 24 يوليوز 2013 - 21:12

    Je vis en france deapuis 90 et j'avoue ne jamais rencontrer de problème ds ce pays, j'ai appris les vrais valeurs de la laicité. Dans les administrations , les hopitaux tout le monde est traité de la mème façon quelque soit sa condittion sociale. Au travail, du respect et de l'entente. Il ya des marocains qui travaillent , et ne vivent pas des minima sociaux. Il est vrai que les marocains des banlieux vivent ds des gettos et ne veulent pas respecter la loi qui interdit de dissimuler son visage ds un lieu publique (niqab) Ils veulent introduire le mode de vie des bedouins au pays des lumières.

  • ايطاليا
    الخميس 25 يوليوز 2013 - 00:46

    الى الذين يصورون فرنسا بابشع صورها , اليست فرنسا قبل الازمة قبلة للفقراء والاغنياء المغاربة , اليس كل ما هو في المغرب من صنع فرنسا , اليست فرنسا هي من بنت الموانئ والمطارات والطرق………..اما عن العنصرية التي يحلو للبعض الحديث عنها , اليست العنصرية شعارنا في المغرب < هداك شلح هداك عروبي………

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين