رفع ناشط تسجيلا التقطه لتلميذة علقت بين رصيف إحدى محطات الترامواي وعربة نقل في العاصمة الأيرلندية دبلن، فهرع العشرات لمساعدة التلميذة التي كانت تتأوه بشدة من الألم.
تعرضت المراهقة إلى هذا الموقف بسبب عدم التزامها الحيطة أثناء خروجها من العربة، لتسقط إحدى ساقيها في الهوة بين الرصيف والعربة.
من حسن حظ التلميذة أن سائق العربة تنبه سريعا إلى الأمر، وإلا لواصل سيره، ما كان سيتسبب بإصابات خطرة وبالغة لها، فيما هب المحيطون بها لنجدتها، وبدأوا يدفعون العربة كي يتمكنوا من إخراج ساقها.
تشير الأرقام المتعلقة في دبلن وحدها إلى أن 4 أشخاص لقوا مصرعهم، فيما تعرض العديد إلى إصابات متفاوتة جراء حوادث مشابهة، علما أن “بطلة” هذا الفيديو الذي التقط صباحا أثناء توجه التلميذة إلى مدرستها لم تُصب سوى برضوض وخدوش سطحية.
الناس بداو يقراو حنا ولادنا مازالين محيحين فلبحورات والكورنيشات
قرينا وطوّرنا بكري !!
عندما تتكلم الانسانية و عندما يتكلم التعاون
يقال ان في الاتحاد قوة ……………………
الانسانية تحدث فقط في البلدان الغير اسلامية فقد تعرض شخص اخر في فرنسا لمثل هدا الحادث فكان رد فعل الناس هو قلب العربة لانقاد رجل الشخص اما هنا في بلدنا العزيز عندما تعرض طفل في الثالثة عشر من عمره لمثل هده الحادثة كان قرار شركة الطرام واي بالرباط تركه لساعات ينزف حتى زهقت روحه لم يفكرو في انقاده حتى بل خافو على العربة ان تتعطل ، لا حول ولا قوة الا بالله
نتمنا أن نرا عملية إنقاد أخرا لأطفال فلسطين