قال عضو مجلس الشورى السعودي الدكتور عيسى الغيث إن المخابرات العالمية هي التي عملت على تدعيم “داعش”، مشبهاً تنظيم ما يسمى “الدولة الإسلامية” بخروف الأضحية، الذي يجري تسمينه تحضيراً لذبحه.
وشدد الغيث على أن هذه المخابرات هي التي ساهمت في تقوية التنظيم ومدته بالسلاح، متهماً المخابرات العراقية والإيرانية والأمريكية بتسليح “داعش”،
وأشار المتحدث إلى انسحاب الجيش العراقي من بعض المناطق وتركه الأسلحة ليحصل عليها تنظيم “داعش”، كما تساءل قائلا لماذا لم يطلق التنظيم طلقة واحدة على إيران؟ وهل أطلق التنظيم طلقة واحدة تجاه إسرائيل؟، معتبراً أن هذه أدلة على تبعية التنظيم لإيران والمخابرات الأمريكية، فكيف ينخدع الصغار والكبار بالعمائم والحديث عن الجهاد، عن أي جهاد يتحدثون وهي منظمة ثبت دعمها وتسليحها بواسطة المخابرات الدولية.
وعزا لجوء تنظيم “داعش” وأمثاله للاغتيال لضعف حجتهم، مشيراً لعدد من القضايا الخاسرة كما في الشيشان والبوسنة والعراق وسوريا، فكل ما يسمى بالجهاد ما هو إلا جهاد صوري يمارسه متطرفون وخوارج لم يناصروا الإسلام طوال 30 عاماً، بل منحوا القوى الاستعمارية حجة العودة للمنطقة، وهذا دليل على أنهم صنيعة الاستخبارات.
المحزن و الغريب هو ان العالم العربي الاسلامي و البعض من جواره الغير العرب و هم مسلمون … يغردون خارج السرب هم لا يريدون استعاب قاونين النظام العالمي على الرغم من انه سن منذ وقت طويل لقد جعل الله غشوة على عيونهم هم يصادقون و يوقعون ثم يتنكرون و الحال يقول ان تقبل او ترفض اما ما يفعل المسلمون هو ان تقبل و لا تنفذ و هذا يتعارض مع جميع القيام ( اذا قال الدكتور عيسى الغيث _ داعش كبش تسمنه المخابرات العالمية فان هذا الكبش يعيش ضمن قطيع ) و السلام الله اما و فقنا الما فيه خير الامة
لماذا حكام وكبار شخصيات السعودية والخليج دوما مفزوعين من الارهاب?..هذا افضل جواب عن اسئلتي الخمسة المتعلقة ب..(الجهاد ضد الضعفاء) في مقال سابق..خيوط اللعبة انكشفت الضعيف ينفجر في وجه الضعيف وينظر الى الغني الذي لم تغسل يده بدبحه بغل شديد وانتقام الاهي(الاخرة).
ام انكم مع الاحتمال الثاني الذي ينص على ان الدين هو مجرد دمية يتنازع حولها الضعفاء بينما الغني هو صاحب هذا الاختراع العلمي.
داعش" خروف تسمنه المخابرات العالمية تمهيداً لذبحه".. صراحة أحكم وأدق وأبلغ ماقيل عن هذه الزوبعة الإعلامية المزيفة التي أضحت مكشوفة للعيان.. فعن أي جهاد يتحدثون هؤلاء الحمقى!!! ولقد صدق من قال إذا غاب العقل فلا حدود لحماقة البشر.. إلى مزبلة التاريخ…
لقد مرت علينا في العراق بعد 2003ظروف لم يعيشها غيرنا من المسلمين العرب لقد حاربنا الامريكان وايران بمليشياتها العراقية السورية واللبنانية ولا يخفى عليكم عدد الذين ضحوا بارواحهم وكم عدد الذين قضو في السجون وكم عدد الاعراض التي انتهكت وكم عدد الرجال الذين اغتيلو و و و وكانت لكم اليد الطولى بتخريب بلدنا وها انتم تعيدون الكرة وتساهمون الكفر والفرس بسحقنا مرة اخرى فنحن لانستطيع تشكيل جيش يدافع عنا في ظل حكومة شيعية متسلطة على رقابنا وقد دافعنا بكل ما نستطيع ولكن دون جدوى فماذا نفعل -حينما جاءتنا الدولة الاسلامية وجدنا فيها تحقيق ما نصبو اليه الا وهي الحريه ودحر هذه المليشيات واسترجاع شئ من كرامتنا التي سلبت بالاظافة الى تمسكهم بالدين الحنيف واسلوبهم المتفاضل مع شئ من القسوة على من له اجندات خاصة مع الحكومة الشيعية فبعظ الداء لا ينفعة الا الكي بالنار بالاظافة الى انها المليشيا السنية الوحيدة التي تدافع عن السنة مقابل عشرات الملشيات الشيعية التي عاثت في الارض فسادا -فلماذا وقفتم ضدهم مع المخطط الصيوافارسي الا تخشون ان تدور الدائرة عليكم من اي واحدة من تلك الميشيات الفاجرة والحوثيون اولهم ات
اتقواللة فينا وفي انفسكم فانكم ملاقوه وسيسالكم عما كنتم تصنعون فانه من اعان الكفار والمشركين على المسلمين ووالاهم فانه منهم وكما ذكرت لك شيخي الكريم هذه المره الثانيه التي تقفون فيها مع جمع الكفر وتاتمرون باوامرهم ضدنا نحن لاناسف على حرب من كان عدوا كافرا ولكن نصاب بسويداء قلوبنا من مشاركة اخ في الين والدم يقف صفا معهم-ذكر اليوم زعيم ايراني ان اربع عواصم عربيه تدار من قبلهم وسيزداد هذا العدد ان بقيتم ملجمين -الحوا على امراءكم وعلماءكم واعموا انكم بعمكم هذا تقوون ايران ومن تبعها ولن تحموا انفسكم يومها لا ينفع الندم وغدا لناظره قريب اما نحن فبالدولة الاسلامية او بغيرها لن نحيد عن صيانة كرامتنا وحفظ دييننا ماحيينا ونحن رمح الله في الارض ورمح الله لن ينكسر -كلمة اخيرة اجرأكم على الافتاء اقربكم الى النار ولا تقولو مالا تعلمو- قتلانا من الاطفال والنساء والشيوخ والناس الابرياء ومن نذر حياته دفاعا عنا في الجنة انشاء الله اما انتم فمع من خاللتم وجنحتم وايتم .هداني الله واياكم لما يحب ويرضى وجعلني واياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه ويفعلون ما فيه الخير لاخوانهم وامتهم ولا نامت اعين الجب