ولادة أول طفل في العالم من رحم "مزروع"

الحمد لله على نعمة الاسلام إنما هو خلق الله فرحم المرات المسنة والنطفة البويضة والكل هو من خلق الرحمان إسالوهم ان يخلقو ذبابا كما قل الله جل في علاه في قرانه الكريم ولله الحمد في الاولى والاخرة

وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ۚ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينً) يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ ۖ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًاأُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا في الحقيقة بعظ المغرورين يحسبون أنهم أفلح وفكرهم أرقى وهم يثقون هل العلم سيثبت يوما ما أنا هناك إله أو أن الكون ليس له خالق بالطبع لا بتاتا أمر مستحيل كل ما وصل إليه العلم في زماننا هذا مجرد فرضيات مثل عشر بالمئة من الكون الدي ننتمي إليه وهده العشر بالمئة كلها تعطي فرضية وجود مصمم دكي يتصف بالكمال المطلق يتصرف بحكمة وهو مسيطر على القوانين التي تحكم الكون فالفزياء الحديثة وعلم الأحياء وصلا إلى نقطة واحدة هي الخلق الدكي أو روعة الخلق ففي الإنسان بطبعه فطريا يستجيب لفكرة الله ولا يمكن أن يدفعها نهائيا في كل المجتمعات حتى عند الملاحدة الدين يروجون لهده الأفكار أنا لا أتكلم كي أدافع الإسلام بل واقع بيولوجي لايمكنني إخفاء