عينت الشابة المسلمة عايدة الحاج علي، عضوا في الحكومة السويدية الجديدة التي شكلت قبل يومين.
وقال موقع “العربية نت” إن عايدة (27 عاما) وصلت إلى السويد عام 1992 عندما كان عمرها لا يتجاوز 5 سنوات كلاجئة مع عائلتها المسلمة القادمة من البوسنة والهرسك هاربة من الحرب.
عايدة تخرجت من قسم الحقوق في جامعة “لوند” بمدينة “هالمستاد” التي تبعد أكثر من 500 كيلومتر عن العاصمة ستوكهولم.
بدأت الشابة المسلمة تصعد السلم حيث عينت في الجامعة التي تخرجت فيها واختيرت نائبا لرئيس بلدية المدينة. وقد انضمت إلى صفوف الحزب الديمقراطي الاشتراكي.
ولنشاطها السابق في البلدية وعلى الصعيد التربوي والاجتماعي، اختارها رئيس الوزراء السويدي الجديد ستيفان لوفين، وزيرة للتعليم ما قبل الجامعي ورفع الكفاءات في حكومته التي أسند حقائبها بالتساوي بين النساء والرجل: 12 وزارة لهن و12 لهم.
عايدة ما زالت عزباء وتهوى التصوير كما تعشق كتابات الأميركي المنتحر في 1961 بكوبا، أرنست همنغواي، صاحب رواية “الشيخ والبحر” الشهيرة.
تعتبر السويد من اجمل الدول الاسكندنافية الأوروبية وأكثرها تطورا اقتصاديا أما اجتماعيا والخدمات الاجتماعية المقدمة للمواطنين فتعتبر من أحسن الدول الأوروبية هي أحسن حتى من فرنسا. أما عن اختيار الشباب فهم يعرفون أن الشباب يقدم للمجتمع احسن ويقدر أن يعمل أكثر من 10 ساعة عمل في اليوم أما عندنا في العالم الثالث فعندما الشيوخ
Monsieur ahmed tu compares l incomparable entre la suisse et la France .ce dernier rah comme le maroc .la suisse c le pays classé 2eme au niveau du meilleure niveau de vie.
Monsieur Saad, monsieur Ahmed parle du suède et non de la suisse. Et il y a des centaines si je dis pas des milliers de kilometres entre les deux pays. Et puisque vous dites que la france est comme ce dernier en faisant référence au Maroc, je vous signale que les.m français n'aurait pas commis une telle erreur.
الامر يتعلق هنا بمملكة السويد وليس سويسرا كما تظن.
la suede la norvege la holland danmark l'allemagne,il depassents la france par des siecles dans tout les domains,arrete svp de donnes la france comme un exemple