تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعية مقطع فيديو لطفلة لم تتجاوز الثامنة من عمرها وهي تقوم بذبح دميتها على طريقة الجرائم التي قام بتنفيذها نظام (داعش) في عدد ممن احتجزهم التنظيم.
وظهرت الطفلة (المنقبة)، وهي تمسك في يدها اليمنى بسكين، فيما أمسكت دميتها في اليد اليسرى، ومن خلفها علم داعش ثم قالت: (نحن مع الدولة الإسلامية في العراق والشام)، وبعدها قامت بذبح دميتها حتى فصلت رأسها تماماً وسط تكبير وتهليل عدد من المتواجدين حولها.
ويبدو أن مشاهد عنف (داعش) قد بدأ يتسلل للأطفال، من خلال ذويهم المتشددين، المنتمين لذلك التنظيم أو المؤيدين له.
هادشي كدوب، و معيق بزاف غي للي بغا إيبان و تشهر إلثم راسو ويقول الله أكبر أنا من داعش
نحن كشعب مغربي ضد ماتقوم به دعش كما ضد ماتقوم به امريكا واعوانها في العراق وافغانستان وضد اليهود في فلسطين وضد الانضمة العربية في حق شعبها فما تقوم به دش من جرائم اهون بما تقوم به امريكا وإسرائيل في الدول العربية فسكين دعش يدبح فرد واحد وامريكا بصروخ واحد تدبح العشرات