أكد مجموعة من الرجال الذين أجابوا على استبيان تابع لإحدى مراكز التنمية الأسرية في إلينوى الأمريكية أنهم يفضلون المرأة المطيعة لزوجها الحكيمة في تصرفاتها على سواها من النساء، ثم أجاب مجموعة من المشاركين في الاستفتاء أن المرأة الجميلة القوام وحسنة المظهر تحل ثانياً بالنسبة لهم، وتأتي المرأة التي تتمتع بدخل إضافي عالي في المرتبة الثالثة.
وفي المرتبة التي تليها فضل المشاركون الارتباط بالمرأة المثقفة والتي تحظى بحضور اجتماعي فعال دون إبداء أي أسباب لهذا الاختيار.
ولم يخف مجموعة من الرجال تفضيلهم لبقاء المرأة في منزلها من أجل رعاية الأبناء بالدرجة الأولى ومنح مزيد من الاستقرار للعائلة.
وعلى العكس من هذا الاستبيان أكد الرجال أنهم لا يفضلون المرأة سليطة اللسان، ذات البدانة المفرطة، والتي تريد أن تترشح في الانتخابات السياسية وتغيب لفترات طويلة عن المنزل وتصدر أصواتاً أثناء النوم مثل الشخير.
كلام حكيم وصائب لأن المرأة التي تتصف بهذه الصفات لها مميزاتها تميزها عن النساء الأخريات ! السمع والطاعة أولا ثم الجمال وحسن المظهر ثانيا ثم الراتب في آخر المراتب تصنيفا ، كلام صائب ،،،
كلما تقدم العلم يتقرب أﻹنسان إلى حقيقة هذا الدين أﻹسلامي. الرسول عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم قال: واصفا الزوجة الصالحة أنها تسرك إذا نظرت إليها وتطيعك إذا أمرتها وتحغظك إذا غبت عنها
vraiment ça c'est vrai je suis moi aussi d'accord
أنا أستغرب جدا للشريحة التي تفضل المرأة لراتبها،
معنى هذا أن الرابطة الزوجية عند هذه الشريحة لن تكتمل أبدا، و ستبقى حبيسة المادة فقط.
هذا في أمريكا. أما في المغرب فيجب أن تجتمع كل هذه الصفات في دقة واحدة (على قول ياسمينة بادو) بما فيها أن تكون المرأة جميلة جدا، ليست بالبدينة ولا بالنحيفة وربة بيت ذات دخل قار مرتفع وأن يكون لديها بيت خاص بها تسجله باسم زوجها و أن تكون مطيعة لجميع أفراد عائلته وأن يقل عمرها عن 20 سنة وأن تكون مثقفة ومتواضعة أمام زوجها مراعية لمشاعره، هذا مع أخد الاعتبار موافقة العائلة و تواضعهم أمام قبول هذا الزواج. 🙂
Personne ne peut dire le contraira mais l homme marocain avec ses contradictions (malgres lui je precise) ne sait pas encore qui est ce qu il veut et la super femme n,existe pas encore
اعيش في الغربة. وفكرت بالزواج وعدت ال البلد للزواج فكما تعلمون اصبح. صعب. الكتير من الشباب تقدمو في السن والضروف صعبة.
المهم كانت إحدى الأسر جراننا. وكنت على علاقة بهم ففكرت بالزواج. بواحدة منهم. وقبل وتكلمت معهم وبعدها التقينا لنتفاهم. .
المهم أني كنت مقتنع. ان التفاهم هو اهم شئ لنجاح الزوااج فشرحت اهم الأشياء التي. تعتبر أساسية وكان كلامي كالتالي.
انا اعيش في الغربة. واعمل لتكوين مستفبلنا. واحب الزوجة البشوشة. والثي تهتم بالأشياء النسوية كالطبخ. وجمال بيتها لا اقصد خادمة ولاكن انتى. تجيد ال( الصواب) اوتهتم بالحفاظ على العلاقات الاجتماعية على الاقل المحيط العاءلي. كما اني. لا احب الزوجة التي تشتغل.
وصارحتها. باهم شئ كان يسعدني عن الزواج هو اني عصبي ولهدا ارغب بزوجة لا تعاندني. وان تحترم. هده النقط. التي صارحتها بهالانها تممتل لي الكتير تم جاء دورها فقالت ليس لها اي مطالب وانها تتق بي. ولكن طلبت مني ان تستمر في العمل وان تعيش في بيتهم. عند سفري فوافقت على اساس ان بيتهم قريب من بيتنا وان عملها مجرد. ضرفي ففي أي وقت ممكن ان تتوقف فوافقت. لاكن بعد الزواج.
Moi Aussi Je Suis D'accord Mon Frére
خلقت المرأة لبيتها
ابى من ابى او أحب من أحب
نعم قد تزاول أعمالا اخرى تتماشى مع انوثتها اذا اقتضت الحاجة
اما المرأة المفضلة فهي التي تتطابق فيها شروط الحديث الشريف"تنكح المرأة لأربع لمالها ولنسبها ولجمالها ولدينها فان لم تجد فضفر بذات الدين تربت يداك"
الطاعة و الرضوخ للأخر هي أمور زحفت من زمان العبودية ، فالمرأة هي ملحمة و لبنة المجتمع
إن المرأة هي القوة و العظمة و الخلود …
و بعد كل قيمها أوجب إخضاعها بل إن الأولى بالإخضاع و الطاعة هو الرجل فإن رضت المرأة استمر
نسله و إن رفضت مات و كأنه لم يكن
أوليس من العدل التساوي حتى في هده الأمور الملموسة الحسية
إن الرجل يستحيل و يصعب عليه أن يوفق بين العمل و أمور البيت عكس المرأة التي بامكانها التوفيق بين 4 او حتى 6 أمور و مسؤوليات في نفس اللحظة لذلك فإن الرجل أوجب أن يطيع المرأة و هو راضو يقدسها فهي المعبودة و ليست عبدة
الى صاحب التعليق 7 اخي سيمو انت لم تكمل قصتك حتي نستفيد وناخد العبر شكرا لك واتمنى لك حيات سعدة.فرسوا الله(ص)قال تنكح المرئة الأربع لمالها ولنسبها ولجمالها ولدينها فضفر بذات الدين تربت يداك"
هذه الدراسة والتعليقات عليها غير مقنعة تماما، على حد معرفتي بالمغرب على الأقل، راتب المرأة أهم و أول ما ينظر إليه الرجل
لكن ما ذنب المرأة ذات البدانة المفرطة هل إختارت أن تكون بدينة… أيضا لم يتطرق هذا الإستبيان إلى الحب نهائيا لان الحب هو مفتاح السعادة سواء أكانت بدينة أم نحيفة…