قالت صحيفة “ميرور” البريطانة إن الشابة بامي روز البالغة من العمر 22 عاماً، استطاعت الوصول إلى نهائيات مسابقة جمال من دون أن يكتشف المشرفون عليها أنها ولدت ذكراً.
فكيف تحوّلت بامي من رجل إلى أنثى؟
في الرابعة من عمرها أخبرت والدتها للمرّة الأولى أنها لا تحبّ جسمها الذكوري، لكنها لم تعلن عن هذه الرغبة إلاّ حين أصبحت في السنة الرابعة عشرة من عمرها. عندها، صبغت بامي شعرها إلى الأشقر الفاتح وبدأت تضع الماكياج وترتدي الملابس النسائية وفي السادسة عشرة من عمرها، أخذتها والدتها إلى الأطباء حيث بدأت تخضع لعمليات تجميلٍ لتغيير جنسها وأصبح اسمها بامي روز بعدها بسنتين.
أمّا في سنّ العشرين فبدأت بامي، التي كانت في السابق بول ويتن، بتناول حبوب الهرمونات النسائية وشاركت عبر صديقٍ لها في مسابقة جمال نادي سندرلاند الإنجليزي وتمكنّت من الوصول إلى النهائيات.
قالت بامي “لم يكتشف منظمو المسابقة أنني ولدت شاباً إلا حين أخبرتهم بذلك”، مضيفة “أخبرتهم لأنني أريد تشجيع المتحولين جنسياً على المشاركة في المسابقة”.
لا حول ولا قوة إلا بالله . أمة فاسدة أحكم الشيطان قبضته عليهم. نطلب من الله أن يسترنا في الدنيا وفي الاخرة ويهدي أولادنا إلى طريق الصلاح والتقوى.
مرة أخرى أخباركم تافهة
كفآكم استحمارا للمغاربة, فماذا سنستفيد نحن من خبر كهذا
واش مقدكمش المستوى لي وصلوا الشعب في الفساد الجنسي و الشدود خاصة ؟؟ فينما كا شي خبر فيه الفتنة فأنتم السباقون..!! خصوصا تحريض الشعب ضد الجزائر
و عوتاني التعليق ديالي مرفوض فحال 100 قبل منو و قال ليك حرية التعبير
مادم دينهم يسمح بدالك فلا غرابة استغفر الله العضيم ولا حول ولا قوة اﻻ بالله
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم يغير خلق الله ويتشبه بالنساء بأي وجه ستلقى ربك .
حرية التعبير حرية المعتقد حرية التغيير ……..، الى متى غادي تقود الحرية . غض الطرف عن الشدود .يعتبر شدود اجتماعي
ما بوسعي سوا ان اقول "لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم"
كنت أعشق هسبريس الا أن تحولت للأخبار التي تدخل في حكم – الحماضة – هنيئا لك المليون حامض مثلي يقرؤ لك ….. استحمرتونا الله يغفر لكم
المتحول جنسيا هو رجل يقوم بتحويل جنسه إلى فتاة، وهو نادر الوقوع، أما هذه الحالة فهي لشخص ولد بأعضاء ذكرية و أنثوية في نفس الوقت، أي خنثى، و قام بإجراء عملية جراحية لتصحيح تشوهه الخلقي! أين المشكل ؟
مادا سنستفيد نحن كقراء من خبر كهدا؟؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله من الاعلام المغربي
أثمن رأي صاحب التعليق الثاني، ما الفائدة من نشر مثل هذه الأخبار……؟؟؟؟؟ لتعلم هسبريس أن نشر أخبار الفساد والشذوذ الجنسي و… و…من شأنها أن تساهم في انحراف كثير من ضعفاء النفوس…
l'important c'est qu'elle soit heureuse avec son choix et sa vie. Elle a touché a la liberté de personne, elle a meme pas les memes convictions religieuses que vous . et pourtant vous pouvez pas ne pas la juger