بلغ عدد الأشخاص الذين انتحروا بسبب البطالة حوالي 45 ألف منتحر سنويا. هذا العدد يعادل خمس العدد الإجمالي للانتحار في العالم.
وبينت نتائج الدراسة التي أجراها علماء جامعة زيوريخ السويسرية، ان تأثير الوضع الاقتصادي للشخص طفيف. فمثلا خلال أزمة عام 2008 ازداد عدد المنتحرين بحوالي 5000 شخص وهذا يعادل فقط 2 بالمائة من العدد الإجمالي للإنتحارات التي حدثت آنذاك.
وفق معطيات العلماء، البطالة تكون أصعب وأثقل في ظروف استقرار الأوضاع الاقتصادية. لأن العاطل عن العمل يشعر بأنه “مستبعد من هذه الحياة”، أكثر مما في ظروف الركود الاقتصادي، التي خلالها يفقد الكثيرون عملهم، ولهذا يجد العاطل أنه ليس الوحيد في هذه المحنة.
شملت هذه الدراسة إحالات الانتحار التي حصلت أعوام 2000 – 2011 في 63 دولة، من بينها روسيا والولايات المتحدة واليابان وبريطانيا وألمانيا. وقد سجلت في تلك البلدان أكثر من 230 ألف حالة انتحار سنويا.
لولا ايماننا في الله لانتحر جل المغاربة
اكد علماء الاجرام ان من اسباب الجريمة.عوامل خاجية منها الفقر الاسرة البطالة…وعوامل داخلية الوراثة الكحول.ضعف الدكاء.فبندماج.عوامل خارجية.وداخلية نكون امام سلوك اجرامي.ومع التطور التكنولوجي.والعيش في العالم الافتراضي.نتج عنه غربة واصبحة الانسان يعيش في غربة .هده النظرية تفسرها نضرية الاغتراب سبب الجريمة.
برغم أننا لا نستطيع الإنتحار لكوننا مسلمين لكن البطالة تقتلنا كل صباح ومساء
نعم اخي كريم أخدت الكلام من فمي فلولا إيماننا بالله والحساب في الآخرة لانتحر الكثير من المغاربة لأن القليل هم الذين يعملون والباقي عاطلون