تعرضت أستاذة جامعية أمريكية في القانون لموقف محرج، بعدما أرسلت لطلابها رابطاً لفيديو إباحي بدلاً من مقالة حول كيفية كتابة الملخصات، وكانت النتيجة إيقافها عن العمل لحين انتهاء التحقيقات في الحادثة.
ولم تدرك البروفيسور ليزا ماكلروي أهمية التحقق من نص الرسالة قبل الضغط على زر إرسال، إلا عندما وقعت في موقف محرج، عندما اكتشفت أنها أرسلت لطلابها عن طريق الخطأ رابطاً لفيديو إباحي، في حين كان من المفترض أن ترسل لهم رابطاً لمقالة تفيدهم في دراستهم الاكاديمية.
وفي بيان صادر عن إدارة جامعة دريكسيل بولاية فيلاديلفيا الأمريكة التي وقعت فيها الحادثة، قال المسؤولون “إن جامعة دريكسيل بدأت بتقصي الحقائق وجمع التقارير حول التصرفات غير اللائقة التي قد تؤثر على أفراد المجتمع”.
وأضاف البيان أن سياسة الجامعة تقتضي اتخاذ بعض الإجراءات، ومن بينها وضع الموظف في إجازة إدارية إجبارية إلى حين انتهاء التحقيقات، علماً أن هذه الإجازة لا تعتبر عقاباً للموظف.
cette histoir m'a rappeler le film americain :Sex tape de Cameron diaz quand un couple ont enregistré une video d'eux en train de faire l'amour à condition qu'ils le suppriment apprès,mais avant d'etre supprimée la vidéo a été uploadée sur le cloud automatiquement,et ils ont offert des ipad à leurs proches et amis et biensur qui contiennent la video..
تناقض صارخ …!!!
هكذا معظم القوانين البشرية… في الوقت الذي ينشرون فيه الإباحية في كل مكان عمدا، يمنعون اﻷستاذة ﻷنها نشرتها بالخطأ !!