كشفت صحيفة (ديلى ميل) البريطانية عن طرح فرشاة أسنان مبتكرة تتمتع بالقدرة على كشف الإصابة بالأمراض الخطيرة والقاتلة مثل مرض السرطان والزهايمر فى وقت مبكر.
وقالت أن الفرشاة المبتكرة تحتوى على رقائق إلكترونية دقيقة أو جهاز قراءة تتابع القواعد النيتروجينية فى الحمض النووى، وهى تستطيع تحويل الـ”دى إن إيه ” إلى صيغة رقمية يمكن تقييمها ومقارنتها بالعديد من العوامل الوراثية الأخرى لاكتشاف الأمراض قبل بدء الإصابة بها.
وأوضح التقرير أن الحمض النووى للشخص، والذى يتم الحصول عليه أثناء غسل الأسنان، يمر عبر ثقب دقيق للغاية فى الرقاقة الإلكترونية يبلغ سمكه 1.5 نانو متر، وهو أرفع 80 ألف مرة من شعر الإنسان، لافتا إلى أن هذه التقنية ستؤدى إلى إحداث ثورة كبيرة فى مجال الرعاية الصحية.
وقال كليف براون، رئيس وحدة التكنولوجيا بشركة “أوكسفورد نانوبور”، التى تصنع أحجاما صغيرة من متسلسلات الحمض النووى، وسبق أن استخدمت فى الكشف عن الإيبولا فى قارة أفريقيا، إن الأجهزة التى تستشعر الإصابة بالأمراض ستصبح متوفرة فى كل مكان خلال العقود القادمة، وستتمكن من مراقبة صحتنا على الدوام.
واش كتكشف الامراض اولا كينشرو بها الامراض٬ يا ربي السلامة. راه مابقات تيقة. باعدو من هاد الزمر و تقاو الله
مهما ابتكروا وصنعوا من العجائب ومهما تعبوا من اجل تسهيل حياتنا ونحن نائمون نشخر… الا أنهم في نهاية المطاف يبقون مجرد كفار ونحن خير أمة اخرجت للناس والجنة مخصصة لنا فقط ولا مكان لهم فيها
على الاقل هما كيفيدون او كيفيدو العالم ام العرب نهار لكيبتكر كيسيب لينا اكبر طبق اروز.اخوتهم كيقتل فيهم في فلسطين. هد الامه خصها تفيق من هد سبات الذي طال.