قال الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”: “للأسف! نحن المسلمون فقدنا توجهنا صوب القدس، فأعيننا التي تجمد ماءها أصبحت لا ترى، وقلوبنا التي يتعين عليها أن تخفق من أجل القدس، باتت في حالة تناحر، بل في حالة حرب مع بعضها البعض”.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها الرئيس التركي، أمس الجمعة، أمام حشد من المواطنين، في ولاية أرزنجان وسط تركيا، على هامش قيامه بافتتاح سلسلة من المشروعات الخدمية هناك، والتي أعرب خلالها على تمنيه بأن تصبح مناسبة الإسراء والمعراج الليلة؛ سببا في نزول الخير على البلدان الإسلامية.
وتابع الرئيس “أردوغان” قائلا: “حينما نذكر كلمة معراج؛ فإن أول ما يتبادر إلى الأذهان، القدس والمسجد الأقصى”، معربا عن أسفه الشديد للأحوال التي وصل إليها المسلمون في الوقت الراهن، وغفلتهم الكاملة عن المسجد الأقصى والقدس.
وطالب الرئيس التركي المواطنين أن يرفعوا أكفّ الضراعة في هذه الليلة المباركة؛ ليسألوا الله تعالى أن يعيد المسجد الأقصى إلى عصمة المسلمين، وأن يزيح الغشاوة عن أعينهم، ليبصروا الأقصى في كل وقت وحين.
رجل عظيم في حزب عظيم
استطاع من خلال خطة محكمة القضاء على العفاريت والتماسيح مما جعل الشعب يثق به…
للأسف في الدول العربية لم يتعامل الإسلاميون بالنهج نفسه مما عجل بالانقلاب عليهم من طرف نفس الكائنات (العفاريت والتماسيح)
والله نحتاج الامتل هاءلا الرجال
فيزمننا هدا
رجل عظيم مشتيش تظاهرات لفتركيا ظد ألفساد + دعم تكفيريين في سوريا لأن ألإرهاب سينقلب علئ مدعميه