نفى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاتهامات التي توجهها له المعارضة بأنه “ديكتاتوري، وينزل إلى الميادين من أجل دعم الحكومة في الانتخابات النيابية التي ستجري بعد يومين”.
وقال أردوغان في كلمة ألقاها أمام حشد كبير بمنطقة “غولباشي” في العاصمة أنقرة، إن المعارضة تتهمه بالديكتاتورية، وتوجه له الشتائم في الصحف والقنوات التلفزيونية ومختلف وسائل الإعلام، مضيفاً: “لو كنت ديكتاتورًا فهل يتجرأون على سبابي، لا يمكن لكم القيام بذلك في بلد ديكتاتوري، يقضون عليك في الحال”.
السلام عليكم.
لعل الكل يرى اليوم واكثر من اي وقت مضى.حجم الصراع السياسي الذي يشهده العالم باسره،لكن في النهاية تبقى امور الناس على ماهي عليه.وحالة الرئيس التركي تنبئ بذالك انه اللوبي العلماني الذي يسعى الى فرض اسلوبه ونمط حياته بكل الوسائل المتاحة له.فهل يا ترى رقي الانسان لا ياتي الا في نمط غربي علماني مادي???ربما هذا الذي يضنه العلمانيون او يعملون عن قصد لتحقيقه.ولا تزال نواياهم مخفية حتى اليوم.
في زمان يصدق الكادب و يكدب الصادق هده عﻻمات الساعة ولكن يجب الترفع عن الجهﻻء وعدم مجاراتهم ﻻن دلك فيه مضيعة للوقت وفاقد الشئ ﻻ يعطيه