نفذ صبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما من “متحول جنسيا” قاطعه مرارا بالإنجليزية والإسبانية، وهو يلقي كلمة أمام وفد من الناشطين في القاعة الشرقية بالبيت الأبيض.
وبعد أن قاطع المتحول(من رجل إلى إمرأة) أوباما مرارا طلب الرئيس من رجال الأمن إخراجه من البيت الأبيض، بعد استمراره بإطلاق هتافات مزعجة شوشت على الرئيس في إلقاء كلمته، مع أنه حاول تدارك الموقف، وأشار إليه بسبابته محاولا ثنيه عن الاستمرار في مقاطعته.
وقد خاطبه أوباما قائلا: “لا لا لا لا، اسمع، أنت في بيتي”، لكن المتحول “الضيفة” استمر يندد بترحيل المهاجرين، فرد عليه: “هل تعرف؟ ليس من الاحترام ما تفعله، لن تحصل مني على رد مناسب عبر مقاطعتك لي بهذا الأسلوب”.
وعندها علا هتاف الحاضرين باسم الرئيس أوباما، الذي تابع قائلا: “عار عليك، لا يجدر بك أن تفعل هذا، يمكنك أن تبقى هنا صامتا، أو أن تخرج”، لكن المتحول تابع يقاطع الرئيس بلا توقف تقريبا.
وهنا ضاق صدر أوباما بالضيف(الضيفة)، لذلك طلب من رجال الأمن “مرافقة هذا الشخص إلى الخارج”، بحسب ما يُسمع في الفيديو المنقول عن مواقع إخبارية أمريكية، وقد بث البيت الأبيض شريط الفيديو في موقعه أيضا، لإيضاح ما حدث.
قمة التعامل حنا في المغرب لو ان قائد او مقدم يلقي كلمة امام الجمع مثل اوبما وتدخل احدهم بغض النظر عن انتمائه لتدخل العادي والبادي ليظهر نفسه ويحسن صورته . لكن الغرب لا الكل التزم الصمت الا ان امرهم رئيس اقوى دولة باخراجه
إنما الامم الأخلاق مابقيت انهم ذهبت اخلاقهم ذهبوا،يمكن لأي أمة كتابة دستور او قوانين او غيرهما على الورق كما تشاء لكن التطبيق هو الأهم ، لدينا مايكفينا لغزو كل الدول في الأخلاق والديموقراطية يكفي اننا مسلمون ولنا أحسن القوانين والاخلاق في الكون لدينا القران لكن أين التطبيق ؟أين من يجب عليهم التوجيه ؟نعم موجودون ولهم نفس فعالية ما هو مكتوب من قوانين ودساتير حبر على ورق.
you are the best leader on this planet and big prove that god loves you is that you cleaned all the enemy with no war and bring back the economy in a good level and you make americain health between safety hand assurance god bless you from morocco (karim loves you )
لو كان ناشطا نادي على فليسطين أو العراق … أو أي موضوع متعلق بالمسليمين كانوا أخرجوه بدون تردد.