أثبتت تعابير وجه هذا الطفل أن الكبار لا يتأثرون وحدهم بالمخالفات المرورية، وذلك بعدما ظهرت تقاسيمه حزينة وهو يحمل ورقة المخالفة بجانب شرطي المرور.
كشفت صحيفة دايلي ميل البريطانية عن هوية هذا الطفل الذي تحول إلى نجم عبر مواقع التواصل الإجتماعي بعد ساعات من تداول صورته مشيرة إلى أنه كندي الجنسية ويبلغ 3 أعوام.
وتعود تفاصيل القصة إلى اتفاق مسبق بين والدي الطفل ديكلان تراملي وشرطي المرور من أجل إعداد مقلب طريف بالطفل وتوثيق ردة فعله بالصور.
وانتطر شرطي المرور الوقت المناسب لإعداد المقلب، حيث توجه نحوه طالباً منه رخصة قيادته من أجل مخالفته بتهمة “إيقاف دراجته الحمراء بشكل غير قانوني”، ليصاب الطفل بهشة كبيرة معبراً عنها بتعابير وجهه الطريفة.
هذا الطفل فقط نمودج للبراءة عند الصغار . الطفل يعرف انه مخطئ .
يجب توفير لعب بوليسية للصغار في المغرب تكون في متناول الجميع .وافلام كرتونية .تبين الشرطي وعمله . كما يجب على كل اجهزة الدولة الامنية ان تقترب من مدارس الاطفال ليتربى على احترام القوانين . يجب على الجميع المساهمة في تكوين الاجيال القادمة . حادت طنجة البشع الهمجي .
لا يجب ان يمر مرور الكرام !!! الاعلام ثم الاعلام .الخبر بالصورة والتعليق والضيوف .
انها ايست مقلبا بل هي حس تربوي وتوعوي لتعلم قوانين السير للاطفال لكي تكبر فيهم فهاد الناس يتعلمون ويعون القوانين مند نعومة اظافرهم بحيث انهم لا يحتاجون الى شرطي المرور لينظم لهم السير فهم يحترمون اشارات المرور وممرات راجلين دون وقوف الشرطي في المدارات العقبى للمغاربة يكون فيهم هدا الحس وينقصو لكسايد
الفرق شاسع بين من يسوق مقالب للتربية على إحترام القانون وبين ومن يسوقها لتعويد النشئ على الإختلاس والإفساد
voila l'exemple d'un enfant .comment dire a un adulte au maroc comme celui de tanger qui a tue un policier qui a lui demander de s'arriter