تبنى تنظيم “داعش” اليوم عملية إعدام شخصين ليبيين بمدينة سرت، على خلفية ولائهما لميليشيات فجر ليبيا.
وقالت صفحات مقربة من التنظيم إن الشخصين تم إعدامهما وصلبهما بتهمة “التجسس لصالح فجر ليبيا”.
وأكد أهالي المدينة أن شخصين من السكان تعود أصولهما لمدينة مصراته صلبا يوم أمس السبت بوسط المدينة، قبل أن يطلق الرصاص على رأسيهما لتبقى جثتيهما معلقتين بالساحة وسط المدينة لساعات طويلة.
يشار إلى أن أحد الشخصين كان يشرف على صفحة على “فيسبوك”، ونشر قبل أيام أسماء أشخاص يرسلون الدعم العسكري لمسلحي التنظيم في بنغازي عبر البحر من سرت وغيرها.
اي اسلام هذا ايها القتلة؟ هل المجرم التعطش للدم يعتبر نفسه فوق كل حساب؟ ينعل ابو الزمان لي خلى وحوش ادميةترتكب مجازر و الكل يتفرج.
إذا كانوا يسعون لتلطيخ الإسلام والإسائة إليه فهذا دليل قاطع شهدوا به على أنفسهم أنهم ليسوا مسلمين. فلماذا أنتم مصرون على وصفهم بالمسلمين ؟ بهذا أنتم تساعدونهم على الإسائة للإسلام.
اقسم بان هد الناس وحوش و لا علاقة لهم بالاسلام
إن الإسلام بريء منهم براءة الذئب من دم يوسف
الموروث الديني الملغوم والخطاب الديني الناجم عنه المشحون بالحقد والكراهية ليس تجاه المخالف للعقيدة فحسب بل تجاه المخالف فقط في الراي هو سبب كل هذه الكوارث ثم كذلك التأويلات المغلوطة وكذا المغرضة لايات القرآن الكريم والاعتماد على أحاديث الاحاد التي تزخر بها المراجع الدينية بما فيها صحيحا مسلم والبخاري والتي تتعارض مع النص القرآني الصريح والواضح وتتنافى حتى مع المنطق كلها عوامل ادت الى تشتيت الامة واحداث الخلل في العقل المسلم مما أفقده البوصلة وأدخله في متاهة فكرية معقدة .. عناصر داعش تقتل عناصر جبهة النصرة ويرفعون أصواتهم بالتكبير وكذلك العكس وجند الشام تقتل عناصر جند الخلافة ويرفعون عقيرتهم بالتكبير وكذلك العكس وكلهم يدعي الاسلام الحق .. كما رفع قتلة الحسين سبط رسول الله وريحانته وسيد شباب اهل الجنة اصواتهم بالتكبير وهم والغون في دمه ومنهمكون في قطع راسه الشريفة مع انهم يرددون كل يوم في صلواتهم اللهم صل على محمد وآل محمد فاي جنون هذا بالله عليكم .. اقسم لكم ان محمد بن عبدالله ص بريء من هؤلاء الذين فصل كل واحد منهم دينا على مقاسه لاهداف دنيوية بحتة .
غريب،لم تكن الاوضاع كما هي الان في عهد حكم القدافي.نفس الامر بالنسبة لليبيا و اليمن،و…مصر أيضا،مفارقة غريبة والله.هل حكم الديكتاتورية اصلح لشعوبنا?على الاقل لم نكن نصلب ونغتصب،وووو…أرجو أن أكون مخطئا.لطفك يا رب.
هاد اﻹرهاببين عيقو بزااااف، و بدون أن نبرر أن ليس لهم عﻻقة باﻹسﻻم فهو وااااضح.من قبل كان همنا الوحيد هو فلسطين الحبيبة واﻵن اصبحنا منشغلين بجماعات إرهابية تقتل باسم اﻹسﻻم ،كل مرة اسم مختلف ولكن الهدف واحد!
اللهم انصر الاسلام والمسلمين في كل مكان. و أظهر الحق يا رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.