استطاعت الطفلة الفنانة حلا الترك أن تتجاوز أيضا حاجز المئة مليون مشاهدة على موقع المرئيات يوتيوب، وذلك بكليب أغنيتها Happy Happy.
وكانت أغنية “لمعلم” لسعد المجرد أول أغنية عربية تتجاوز هذا الرقم، لكن سرعان ما لحقتها أغنية حلا الترك بعد ذلك بسويعات وربما لحظات قليلة.
وإن كانت أغنية المجرد تتجاوز عدد مشاهدات أغنية حلا الترك بحوالي المليون مشاهدة حاليا، إلا أن رسالة حلا الترك للمجرد تفيد أنها أيضا “معلمة” في عدد المشاهدات!
اغنية هلا الترك هي الاولى التي تجاوزت 100 مليون يوم الجمعة اما اغنية المجرد فقد تجاوزت 100 مليون يوم السبت مع الرابعة صباحا يمكنكم ان تتاكدو من ذلك من اليوتيب و من بعض المواقع
لكن نسبة الإعجابات التي تفصل بينهما + صوت حلا ترك مفبرك شيئا ما في هذه الأغنية
ce n'est pas la même chose la chanson de hala depuis 2013 mais saad le 100 million qui a fait juste pour une période de quelques mois.
alors c'est complètement différent.
تصحيح معلومة حلا ترك كانت السباقة إلى تخطي المليون عندما كان سعد في 98 مليون
اغنية هلا الترك هي الاولى التي تجاوزت 100 مليون
اغنيتها اخدت وقت طويل عشان تتجاوز الحد اما سعد في غضون وقت قصير تجاوز الحد … و في كتير فيديوهات منشورة
من البشر من يتفوق في اكتشاف كواكب جديد ، ومن البشر من يتفوق في القرآن الكريم بحفظه وتجويده ودراسة علومه ، ومن البشر من يتفوق في اكتشاف مضاد الفيروسات ، ونحن نتوفق في عدد المشاهدات !!! حياتنا وحنا كنشوفوا أشنو اربحنا ؟ لاحول ولا قوة إلا بالله هذا ما يقول الواحد.
أغنية حلا الترك من ثلاث سنوات
أما سعد المجرد فقط منذ 3 أشهر
و مازال متفوق الآن واصل 103 مليون تقريبا
وحلا الترك 100 مليون
غريب أمرنا نحن العرب، نتبارى في تخطي كم مليون مشاهد أو مستمع لأغنية وليس لاختراع أو ابتكار أو ما يفيدنا وما نحن في حاجة ماسة له ،يكفي أن تدندن بطريقك الخاصة وقد يكون غناء! إسأاوا كم كتاب قرأ شبابنا في هذه الفترة، 100 مليون كتاب؟ أكيد لا! أسألون عن لاعبي البرصة والريال وو… لهم غي ذلك علم كثير.. الأغاني والكرة والهاتف ! الشعوب تتقدم بالعلم ولا شيء غير العلم ..ما دون ذلك سراب !الغناء شيء جميل، لكن نصف صفصة كمعدل القراءة في السنة للمواطن العربي! وفي بريطانيا 2300 صفحة سنويا للمواطن! أنظروا الصين حاليا، في طريقها لتصبح القوة الاقتصادية الأولى في 10 سنوات المقبلة،إيه نعم وكما تسمع! وبالكاد في 1950 كانت ضمن دول العالم الثالث..(والله أمر الشعوب العربية لعجب عجاب!) إرحموا هؤلاء الشباب!
لا مجال في المقارمه. سعد مغني، حلى طفله