وجد فريق من جامعة ليدز، لدراسة آثار الانقراض الجماعي، أن أنواع الكائنات الحية المنتشرة على نطاق واسع، مثل “الإنسان”، معرضة أيضا لخطر الانقراض مثل الأنواع الأخرى الأقل عددا التي اختفت من قبل، أو في طريقها إلى ذلك.
وتتناقض هذه الدراسة مع ما هو مألوف، حيث أن الأنواع الأكثر عددا تكون لها قدرة أكبر على البقاء على قيد الحياة، عن تلك النادرة أو المهددة بالانقراض.
لكن فريق العلماء، بعد أن قام بدراسة السجلات الحفرية لفقاريات العصر الترياسي والجوراسي في الفترات من 252 إلى 145 مليون سنة، تبيّن أن انفجارا بركانيا هائلا، أفنى ما يقرب من 80% من جميع أنواع الكائنات الحية التي كانت موجودة على كوكب الأرض، بينما نجت الديناصورات على قلّتها.
وبعد النظر في توزيع أنواع الكائنات الحية والطرق التي تغيرت بها خلال تلك الفترات الزمنية، ثم مقارنة النتائج بالتغيرات في التنوع البيولوجي العام والمعلومات المتاحة عن خطر انقراض الأنواع، عُثر على أن انقراض الكائنات الحية التي كانت تشكل 80% من سكان الأرض، أدى لظهور الفئة التي كانت أقل وهي الديناصورات، والتي أصبحت بعدها مسيطرة على الكوكب.
وقد خلصت الدراسة، التي نشرت في مجلة Nature Communications، إلى أن الانقراض الجماعي يهزّ النظام الطبيعي، مما يسمح للأنواع الأقل عددا بأن تصبح مهيمنة على كوكب الأرض.
كلام فارغ أصبحت بعض الدراسات لغوا لا شيء كل مرت تضهر دراسة إلا وتكون متناقضة مع أخرى
ألم تقرأ قول الله تعالى في سورة الرحمن: كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ* وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ ( الرحمن ) أم تستخفون من عقول الناس ؟ إننا نعلم هذا جيدا ، ولكن زَوِّدُونَا بالعلم وأتونا به لكي يتعلم الشباب وكونوا قدوة للجيل الصاعد ، أما مثل هاته التفاهات الدنيا إلى فناء شباط لشكر الإ نتخابات فوائد الكرموس الهندي كرة القدم كل هذا قد أكل عليه الدهر وشرب ، أعطيونا برامج علمية و ثقافية وشكراً .
نحن نؤمن بما جاء به الكتاب والسنة في فناء الدنيا ولا نؤمن بما جاءت بها وكالة ناسا الامريكية