أعلن خبراء من وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” أن ارتفاع منسوب المحيطات بدأ وأن البشرية ستواجه سيناريو الطوفان المدمر في وقت أقرب مما كان متوقعا.
ويقول ستيفن نيريم من جامعة كولورادو، إن ارتفاع منسوب ثلث المحيطات مرتبط بازدياد حجم الماء نتيجة ارتفاع درجة الحرارة، والثلثين الآخرين نتيجة ذوبان الجليد والثلوج.
وبينت الصور التي التقطتها الأقمار الاصطناعية أن منسوب المحيطات يرتفع حاليا بمقدار 1.9 مم سنويا كمعدل عام. في حين كانت لجنة الأمم المتحدة الخاصة بدراسة التغيرات المناخية قد أعلنت عام 2012 أن منسوب المحيطات يرتفع سنويا بمقدار 3.2 مم.
أما علماء الجليد “Glaciology” فيفترضون أن ارتفاع درجات الحرارة في العالم لا يأخذ بالاعتبار التفاصيل التي يمكن أن تسبب سرعة ارتفاع منسوب المحيطات.
يقول العالم إيريك رينو من جامعة كاليفورنيا، إن هذه الحسابات تأخذ بالاعتبار ارتفاع الحرارة على سطح الجليد فقط وليس سرعة الذوبان الناتجة عن سقوط كتل جليدية كبيرة في المياه. فمثلا انفصلت كتلة جليدية ضخمة مساحتها 12 كيلومترا مربعا من جليد Jakobshavn في غرينلاند.
وحسب قوله لو سقط هذا الجليد بكامله في المحيط، فإنه يكفي لرفع مستوى المياه في المحيط مقدار نصف متر.
سبحان من قال :قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم وحال بينهما الموج فكان من المغرقين
=
على البشرية أن تعيد النظر في نفسها وأن رجع الصين وامريكا والروس عن غيهم
اللهم اني قد بلغت
الأمر لله من قبل و من بعد،ما على ناسا إلا أن تتركنا و شأننا،لا نطلب منكم معرفة مواعيد الطوفان و لا البركان و لا الزلزال،إلى متى ستتدارسون علوما لا يعلمها إلا عالم الغيب و الشهادة،مادا عساكم أن تفعلوا إن قضى ألله شيء؟إتقوا الله يا معشر العلماء فذلك خير لكم و السلام.
العلم عند الله سبحانه وتعالى
ولا يعلم الغيب إلا الله
أخي سعيد هل الحديث صحيح ؟؟ فأنا لم يسبق أن سمعته ؟؟
فلله ما في السماواة والارض. وان اراد الله ان تاتي ااساعة اليوم فلا راد لامره. انما يتم التتويج والتصريح به في الوساءل الاعلامية حاليا هو ولاشكسبب من السبب الكثيرة التي قد تسبب غضب الله عز وجل ،والله اعلم. كثرة الملاهي، واصبح الحرا مستبيحا في كل ارجاء العالم. وانالله وانا اليه راجعون
للله الامر من قبل ومن بعد كل شيأ مدكور في القرأن الكريم و ما علاماء النازا سوى ناقلين من ما جاء منذ ملايين السنين في القرءان الكريم
العلم عند الله ونحن راضون بما يكتبه الله لنا