الوحدة خطر صامت على صحتك النفسية، وعليك أن تفكّري في كيفية تخطيها لعيش حياة طبيعية هانئة…فانتبهي!
– عندما تعيشين الوحدة وتختبرينها ستجدين نفسك مكتئبة من دون أن تعلمي السبب. وجود الشخص بمفرده في أكثرية الأوقات تؤثر عليه بشكل سلبي. حين تنظرين حولك ولا تجدين من تكلّمينه أو تشكين له همك أو المواقف الحياتية التي تمرّين بها، ستعلمين أن الوحدة ستقودك الى طريق مقطوع وعليك الآن تخطيها!
– شعور الوحدة يجعلك منعزلة عن العالم الخارجي، عن الأصدقاء والأقارب والعمل…هذه الحالة تقودك في المستقبل الى عدم تقبّل الآخر عند تواجده حولك، وبالتالي تنعزلين لمدى حياتك.
– في الكثير من الأحيان يقود تراود الأفكار بسبب الوحدة الى الانتحار! هذه الآفة أصبحت منتشرة اليوم بين الكثير من الناس لأن الوحدة تجعل الأفكار السلبية تهيمن على دماغك وتحثّك للتفكير بأمور هلوسية غير موجودة تودي بك الى فقدان الأمل بالحياة.