ذكر مكتب المدعي العام الفنزويلي، في بيان، أن الشرطة ألقت القبض على قس من أصل إسباني، يدعى إيفان ميرينو بيديال (35 عاما)، عندما كان يعتدي على طفلة (12 عاما)، في سيارته.
ووقعت الجريمة في ولاية زوليا، المتاخمة لكولومبيا، ولدى الاقتراب من السيارة عثرت دورية الشرطة بداخلها علي ميرينو أثناء اعتدائه على الطفلة التي أكدت أنه يقوم بالفعل منذ ثلاث سنوات.
وأفاد سكرتير ولاية زوليا ليساندرو كابيلو، في مؤتمر صحفي، أن النتائج الأولى للتحقيق تظهر أن الطفلة تعرضت للإيذاء الجنسي، ويتم التحقيق في إذا ما كان هناك المزيد من الضحايا.
وأضاف كابيلو: “هذا المغتصب، المجرم، أخذ الفتاة وأعادها إلى المنزل (…) واعتاد دخول غرفة الفتاة كثيرا”.
وضمن تصريح للصحافة قال رئيس أساقفة ماراكايبو، الأسقف أنجل كارابالو، إن ميرينو تم ابعاده وعبر عن “ألمه وخجله” مما حدث.
مضحك قول رئيس الأساقفة أن القس المعتدي ثم إبعاده و عبر عن ندمه وخجله ههه،هاذا يدل عن أن رئيسه يرى في جريمة اغتصاب طفلة بريئة مدة ثلاثة سنوات شيء شبه عادي يدعو الخجل و النوم و عقوبته الابعاد عن الكنيسة كما تفعل الكنيسة الكاثوليكية في آلاف القضايا المشابهة، لكن اصل المشكل في أصول اعتقادهم بتحريك الزواج على القساوسة و الراهبات (لكي يتسبهوا بعيسى المسيحي و أمه مريم العذراء ) و هاذا النفاق جعل نصفهم شواذ جنسيا و نصفهم مغتصب أطفال و الكثير من الراهبات الشابات سحاقيات أو مستغلي قاصرين مهاجرين ،انها الغريزة الطبيعية لما تكبر تنفجر، نحمد الله على الإسلام دين الفطرة ،،،،،