أضاع لاجئ محفظة نقوده بإحدى المدن الألمانية وفيها كل مدخراته التي كان ينوي أن يشتري بها تذاكر لزيارة عائلته. لكن صدمته وحزنه لم يدومان طويلا. كيف ذلك؟
بعد أشهر من التقشف والادخار تمكن لاجئ إيراني مزداد بأفغانستان ( 26 عاماً وأب لطفلين)، من جمع أكثر من 2000 يورو من أجل اقتناء تذاكر السفر لزيارة والديه المقيمان في إيران بعد ثماني سنوات من الفراق، نقلاً عن تقرير لرجال الشرطة. لكن ما حدث لم يكن بالحسبان، فبينما كان اللاجئ الأفغاني يقود دراجته الهوائية يوم الثلاثاء (4 ديسمبر 2018) في مدينة فالدكيرش بولاية بادن فورتمبيرغ، ضاعت منه محفظة نقوده في الطريق.
وبعد أن فقد الأمل في ايجاد نقوده وزيارة عائلته تلقى مكالمة من رجال الشرطة. إذ كشف تقرير لشرطة مدينة فالدكيرش أن مواطنة ألمانية هي من عثرت على محفظة النقود وبها أكثر من 2000 يورو.
لم تنته القصة عند هذا الحد، بل إن مهمة تحديد هوية الشخص الذي ضاعت منه النقود كانت صعبة للغاية. فإلى جانب النقود لم تكن بالمحفظة سوى بطاقة تأمين صحي، كما أن الاسم الموجود بها تضمن خطأ إملائيا.
وبعد تحريات رجال الشرطة تمكنوا من الوصول أخير إلى مالك محفظة النقود وسلموها له قبل انطلاق رحلته يوم الأربعاء ( 5 ديسمبر 2018). وقررت المواطنة الألمانية التي عثرت على حافظة النقود التنازل عن المكافأة المخصصة في العادة لمن يعثر على أغراض ثمينة مفقودة، نقلاً عن رجال الشرطة.
هذا الشخص مرضي الوالدين ومرضي الوالدين أموره ميسرة وحقيبته سقطت في يد هذه السيدة قنوعة ولها ضمير حي وتشكر على هذا الخلق وهذه الواقعة عبرة.
ونعم المواطنة الشرفاء يوجدون في كل مكان بالنضر إلى الأديان والثقافات المختلفة وخا صبقناكم ليها حنا المغربية
كون اضاعها في المغرب معمرو احلم بها
هادوك هما المسلمين ديال بصح.. اللهم رد بنا الى جادة الصواب ردا جميلا..
هذه هي الصفات التي حثنا عليها نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم.
ترى لو وقع هذا في بلدي العزيز هل كانت الشرطة لتتحمل عناء البحث عن صاحبها ؟؟؟ أم ستكون الذريعة لدينا أمور أخرى أهم ؟
اللاجئ عندما يزور بلده الأصل فإنه يخسر صفة لاجئ نظرا لانعدام اسباب اللجوء والمتمثلة في الخوف من المتابعة في البلد الأصل. والايراني كان ينوي زيارة والديه بإيران؟؟؟؟ ألمانيا تؤكد أنها اصبحت أضحوكة في سياسة اللاجئين
إلى عبدو ألمانيا. ربما لا تقرأ النص جيدا. اللاجئ هو أفغاني الأصل وعائلته تعيش في إيران وأراد أن يزورها حيث هي مقيمة ولاجئة في إيران. اللهم إجمع الشمل.
متنساوش كينين ولاد الناس في المغرب لي كانو بدون شك سيردون الحقيبة وهذا هو هدفنا تكثيف ثقافة التآخي و الضرب بيد من حديد على يد السارقين والكشف عليهم وعدم الرآفة بهم
في المغرب أيضا شرفاء .ضاعت مني حقيبة نقود فيها حوالي 2000درهم. عثر عليها عامل بسيط بمحطة الوقود فأرجعها إلي . كثر الله من أمثاله وأمثال هذه الألمانية.
الخير موجود
خير دليل على ان الخير مازال في ابناء المغرب ،هو صاحب سيارة الاجرة الذي اعاد مبلغا مهما لصاحبه الموظف في شركة خاصة .
في ألمانيا مثل هذه الاشياء عادية. لقد سبق لزوجتي أن وجدت 50€ وسلمتها إلى الشرطة و بعد مرور ستة اشهر لم يسأل أحد عن هدا المال و اعطوها 50€
إلى التعليق رقم 3 ماتقولش هاكاك واش نسيتي هدوك الأطفال ديال مدينة أصيلا للي لقاو حقيبة عامرة بالفلوس وكانت ديال واحد المهاجر ……..
طاحت مني محفضة فيها فلوس و رخصة السياقة و لكاقة التعريف و خمس بطاقات بنكية و أوراق مهمة فقدت الامل عاودت صايبت كلشي لي خداها كان سراق و مان كيشري بطاقة الاتصلات نهار حصل لاقاو بي كارك باسم ديال اتصال الدرك الملكي بيا بلا جاو كيقلبو علي حتى لدارنا ماشي باش يردو لي وراقي بلا باش يحقو معايا على البطاقات لي لاقاو عند خونا و شاديني 24 ساعة و الشوهة و الفرشة في الاخير قال ليك اسيدي كنديرو في خدمتنا و عطيتهم حتى ورقة ديال الضياع ولا معرفت اش كيسميوها و الجميل في الامر و الاروع وهو ان هداك لي كان كيستجوب في في الاخير قال لي جيب واحد روشارج ديال 100 درهم و سير في حالك ديتو ربيتو مزيان مزيان مزيان دولة كحلة كلشي باغي يشفر من الكبير حتى اللصغير الحمد لله على كل حال
في بلدنا المغرب انطلقت حافلة سفر من مدينة وجدة في اتجاه مدينة مراكش وعلى متنها مسافرين يملكان حقيبتين متشابهتين وعند وصولها وقع اختلاف بدون قصد وحين وصل المواطن المراكشي إلى منزله فتح الحقيبة ووجودها مملوءة بمجوهرات ذهبية بقيمة 1600000،00 درهم وربط الاتصال برقم هاتف وجده مع أغراض شخصية المالك واجباته زوجته في كان زوجها مغمى عنه تفاجأ الزوج وذهب رفقة زوجته إلى مدينة مراكش وأرجع حقيبته حين رفض المواطن المراكشي هدية ثمينة برضى المالك
في المغرب تايكريسو عباد االه عساكن الى لقاهم ناري على بلاد