غريب ولكن هذا ما حدث بالفعل في سباق “Elkmont Trackless Train Half Marathon” في كندا عندما قرر أحد الكلاب أن ينضم إلى هذا المرح، بعد أن خرج ليلاً ليزحف تحت سياج الحديقة ليركض Ludivine نحو نقطة البداية ليصل في النهاية إلى المركز السابع.
ولكن يقال إن الكلب قد خرج عن مساره عدة مرات، بما في ذلك اللحظة التي لعب فيها مع قطيع من البقر؛ ولكن هذا الخروج لم يمنعه من الوصول إلى مركز مرتفع ويحصل على ميدالية تقديرا لجهوده، كما تحدثت صاحبة الكلب أنها كل ما فعلته أن فتحت الباب وركض نحو السبق.
كما قال Jim Clemens ، الحاصل على المركز الرابع، قائلا: “كل مرة أعتقد أنها تركتنا وعادت إلى المنزل أجدها من جديد تتجاوزني إلى الأمام، فقد كانت تهرب من السباق ثم تعود إليه من جديد”.
صراحة لم أعود أفهم شيئ في هده الحياة الجميلة كلما أخدت كأس شاي أو كوب قهوة والتفكير العميق والمقارنةبيننا كعرب ومتلهم تم أقول لمادا بلدانهم أحسن من بلداننا،لمدا هم كل شيئ منضم ونحن مهمشين إنسانا ومدننا وشوارعا وأحيائا،لمادا الغربيون يعيشون حياتا عادية كلها نشاط وحيوية وصدق مقتنعين برزقهم الحلال وأغلاب سكانهم يسكنون الكراء ولايبالون بالشراء متلنا وبكل طرق مخالفة للقانون والشرع منها الخداء والنصب والإحتيال وأشياء أخرا يستحي الإنسان دكرها،المهم الله يهدينا أنعودو لرشدنا ولصوابنا ولديننا الحنيف لنكونو حقا خيرة أمة أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر.
ككانت هد الكلبة في المفرب كعطاوها بشي جحرة كخرجات كتجري مسكينة من الخوف
لو انه اختصر الطريق باتخاده الجانب المختصر لحصل على المركز الاول
انني اصبحت أعي أننا في البلد الخطأ و الزمن الخطأ . البلد الذي لا قيمة فيه للإنسان فما بالك الحيوان