ستسبب تلك اللقطات، بالتأكيد، الحزن للكثيرين من محبي الحيوانات الأليفة؛ ولكنها ستكشف مدى العلاقة الحميمة للرابطة بين الحيوانات والإنسان وتحديداً في نهاية حياة حيوان أليف.
أخذت هذه الصور على مدار عام، ابتداء من عام 2017 وحتى 2018. وقد جرى التقاطها مع مالكي الكلاب في منطقة خليج تامبا في ولاية فلوريدا، والذين ساعدهم أطباء بيطريون من Lap of Love وهو القتل الرحيم للحيوانات في المنزل، وهي الخدمة التي تسمح بنهاية سلمية لهم في المنزل عندما يصل بهم الحد من الأمراض المستعصية أو الإصابات التي لا علاج لها.
تلك الصور تبين مدى التأثر عن قرار الفراق لحيوانات الخاصة بهم في لحظات مؤثرة.
شيء فظيع ومقزز ومخزي ما يقومه به الأوروبيون وجمعياتهم تجاه الحيوانات سواء الأليفة منها أو اللتي ينالون لحومها، فهم يدّعون الرأفة والرحمة بها لكنهم ينتهكون طبيعتها وحياتها و حتى عند مماتها أو ذبحها..
لا أستغرب عندما أرى مثل هذه المشاهد لأننا بشر والبشر أرقى المخلوقات بعقلهم وعاطفتهم. ولهذا كرم الله بني آدم. ما نشاهده من تقتيل من بتي البشر لأناس أمثالهم لمجرد أنهم مختلفين وما نراه من إبادة لبعض أصناف الحيوانات طمعا في جلدها أو عظامها أو وبرها إنما هو وحشية تترفع عنها الكثير من الحيوانات.
المقال يتحدث عن القتل الرحيم (العار) للحيوانات الأليفة ،وهذا خرق لحقوق الحياة للحيوان،
Certes, je suis contre l'euthanasie mais je comprends la décision des personnes qui optent pour cette solution. Voir son animal souffrir n'est pas facile. J'ai moi-même une petite boule de poils que j'aime plus que tout, je lui donne à manger avant que je mange, je privilégie son bien etre au mien … et je prie dieu de ne jamais me retrouver dans une situation ou l'euthanasie serait une option. Ne jugeons surtout pas ces gens, ils ont offert une vie joyeuse à leurs chiens alors que nous au maroc on continue d'abattre et !d'empoisonner les chiens errants