يُتابع رجلان متسولان بتهمة الاقتحام بعد قيامهما بدخول منزل في مدينة “سانتا مونيكا” بولاية كاليفورنيا، حيث صرّح صاحب البيت بأنه عاد إلى منزله ليجد شخصان يطبخان ويُعدّان العشاء داخل منزله.
وفي حديثه مع محطة KNBC-TV التليفزيونية، قال روبي سبيلمان إنه عاد من التسوق ليجد رجلين قد اقتحما منزله في “سانتا مونيكا” ومن ثم قاما بإعداد العشاء بشكل طبيعي.
ووصف سبيلمان الرجلين بأنهما كانا يرتديان ملابس ممزقة ومتسخة للغاية.
وبعد أن اتصل سبيلمان بالشرطة، تم إلقاء القبض على الرجلين؛ ماركيس وايت البالغ من العمر 19 عامًا وإيليجا سمارت البالغ من العمر 29 عامًا على الفور.
فلوس كتمشي بلاد كتمشي فموازين و تخربيق
وشعب كيسرق باش ياكل
لا حولا ولا قوة الا بالله
الحاجة الوحيدة لي تطلبها فكل دار مغربية و ما يردوهاش فوجهك الخبز ..
لو حدث هذا بالمغرب لما تمكن صاحب البيت من إخراجهم وإذا قام بإبلاغ الشرطة لحكمت النيابة بأن يبقى هؤلاء المتسولين بالبقاء في البيت وخروج صاحب البيت من المنزل مؤقتا حتى يقول القضاء كلمته عملا بمقولة القانون المشهورة يبقى الوضع على ماهو عليه وعلى المتضرر اللجوء للقضاء وإنتظر أن ينصفك القضاء بعد كم سنة أو بعد عشر سنوات هذا إذا كنت محظوظا ولم يقم المدعى عليه بطلب الإستئناف ثم النقض ههههه
حتى يعلم الانسان ان الفقر والحرمان ظاهرة عالمية لم تسلم منها حتى الدول التي تدعي القوة الاقتصادية . هاد الامريكي شوه بهاد جوج مساكن عالميا .لك يكفه انهما اعتقلا بل انه استعملهما كموضوع للترويج عير وسائل الاعلام .حمدناك اشكرناك ياربي .المرجو النشر
ردا على التعليق رقم 1 .انت يا سي امين لم تكلف نفسك عناء قرائة المقال .همك فقط الانتقاد من اجل الانتقاد .يا اخي الوقائع راها في مريكان مشي في المغرب ههههههه
إلى المعلق رقم 1 الأخ Amin المقال في وادي و أنت في وادي ٱخر و همك الوحيد هو النقذ فقط من خلال قرأتك للعنوان دون حتى فهم محتوى المقال ولكن لست انت الأول ولن تكون الأخير ممن يسلكون نفس المنهج
الله يهدينا جميعا
سلام عليكم.
هنا تعرف السياسه العمياء الشيخ ترام وكل الرئساء السىابقين سواء من هائلاء او كانو قبلهم يسرفون ملايير دولارات في اشعال الحروب هنا وهناك بينما الشباب لا يجد ماوى .
More social justice and better living standards
. in Europe than in the USA
.Misery is all over the world not only in poor countries
Hard work never killed somebody
اش كان غادي يخسر كون عطاهوم الاكل ديالهم و خلاهم يمشيو فحالهم؟ انا متأكد كون كانو في المغرب غادي يتعاملو معاهم مزيان. هادا علاش كنفتاخر بكرم المغاربة…
لا يجب ان يكون هناك متسول في امريكا الداعية للديموقراطية…
أين جمعيات حقوق الانسان؟…أليست هذه امريكا بلاد الديمقراطية؟
سلام .هد حرفة اسعاية كصدعو مراتو بتيليفزن او هو كيسع .كيگولها كفكي من الهضرة قطعي راكي كاضيعي عليا لكلييان