عثرت السلطات اليابانية، اليوم الأربعاء، على جثث ثلاثة رجال وامرأة داخل خيمة في منطقة جبلية في مدينة كوفو بوسط اليابان، فيما يبدو أنه انتحار جماعي.
وتم العثور على الضحايا داخل إحدى الخيام حول “فحم مشتعل”، وتعتقد الشرطة أنها حالة انتحار جماعي، نظرا لأنه لم يتم رصد أي إصابات خارجية، وفقا لما ذكرته شبكة “إن إتش كي” اليابانية الحكومية.
وعثرت السلطات في خيمة آخر على متعلقات الضحايا الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و50 عاما.
ووفقا للشرطة الوطنية اليابانية، فإن عام 2018 شهد 20 ألف و598 حالة انتحار في اليابان، بمعدل 16.3 لكل 100 ألف ياباني، وهو أدنى مستوى له منذ بدء تسجيل مثل هذه البيانات في عام 1978، على الرغم من أنه لا يزال من أعلى المعدلات بين الدول المتقدمة.
هذا ماجناه الفكر الالحادي وانتشاره بين من يرون انفسهم متقدمين ومنفتحين.
بماذا نفعهم الان المجتمع المتقدم والتطور التكنولوجي
ناس متقدمة فكريا و ثقافيا تعيش الرفاهية و مازالت تنتحر ….. و نحن في دولة شعبها 70 متخلف و 90 فقير و يظنون أنهم يعيشون الحياة السعيدة ههه …
إلى علي رقم 1، ماذا نفعك تخلفك و ماذا حققت لهذا العالم ….
الى السيد علي الانتحار في اليابان ثقافة لا علاقة لها بالاكتئاب و اليأس ففي الثقافة اليابانية الساموراي او المحارب النبيل اذا وصلت حياته الى باب مغلق ولم يجد اي حل لمشاكله يختار وضع حد لحياته ويغادر بضمت بكل نبل و فروسية وزيدها فراسك معدلات الانتحار في الدول التي تعتبرها مؤمنة بين قوسين اعلى بكثير من دول ينتشر فيها الالحاد كدول شرق اسيا واسكاندنافيا وهي بالمناسبة التي تسجل اعلى نسبة سعادة بين سكانها. انا مؤمن بالله واحترم حق الناس في ان لا يؤمنوا لكن وجب التوضيح.
يبدو لي أن ظاهرة الإنتحار لا علاقة لها بالدين أو بمستوى العيش
أو الثقافي .
الإنتحار ظاهرة غريبة تصيب جميع الدول ، يجب التعرف على الأسباب
التي تدفع بالمرء إلى السماح في أعز شيء لديه هو نفسه ، وذلك لمحاربة
هذه الآفة أوالحد منها.
سبحان الله ، اليابانيون معروفون بالحيوية والنشاط والإبتكارو النظام
و الإنضباط في كل شيء، و ها نحن نسمع بتفشي هذه الآفة عندهم .
إنه أمرمحير و لا يصدق ـ سبحان الله العظيم ، سبحان الله بحمده .
اسي الخريبكي. شمن رفاهيۃ.وشمن تقدم. اليابانيون يشتغلون كالروبوت ليس لهم الوقت حتی للبحث عن شريكۃ الحياۃ. ينامون في.الشوارع و القطارات ببذلاتهم الرسميۃ من كثرۃ التعب و الارهاق.بعضهم ينتحر فقط لانه تلقی عتابا من رب العمل او لم ينجز عملا جيدا. يسكنون في غرف كالصناديق لان الشقق جد غاليۃ..الخ
التقدم و الرفاهيۃ التي لاتمس البشر لا يمكن ان نسميها رفاهيۃ و لا تقدم
نفس الشيء ينطبق علی المانيا لكن بحدۃ اقل. ركزو علی بناء الاقتصاد و النظام و اهملوا الجانب الانساني و الاخلاقي
الحياة في اليابان صعبة تعمل وتعمل بدون توقف حتى أنهم لايمارسون الجنس وكل شي مرتفع الثمن انا جد.مطلع على الثقافة الياباين بحكم منت عاشق أنميات عندما كنت شابا حياتهم كىيبة والله يخسدونا على نعمة الراحة التي نعيشها على الأقل نتمتع بالحياة وتمارس الجنس احسن متعة في الحياة