في شهر أكتوبر الماضي، بدأ الشاب جون كانيا وظيفته الجديدة في مجال التسويق الإلكتروني في شركة تدعى Essence في مدينة سان فرانسيسكو.
وكجزء من استقباله والترحيب به في يومه الأول، تم إرسال صندوق ممتلئ ببضائع الشركة إلى جانب بطاقة ترحيب إليه، ما جعلها تبدو كبداية عظيمة بالنسبة لجون.
ولكن في وقت لاحق من اليوم، وجد جون باقة جميلة من الزهور على مكتبه، ما جعله يشعر بالسعادة والترحاب، فقام بالتقاط بعض الصور لنفسه وهو يحمل الزهور، ونشرها على موقع “تويتر”.
وبعد أسبوع من نشره هذه الصور، اكتشف جون أنه لم يكن المقصود بهذه الزهور، فأثناء وجوده في حفلة العطلة الخاصة بالشركة، اعترف مدير المكتب بأن الزهور كانت مخصصة لشخص آخر.
وكتب الشاب على “تويتر”: “اليوم اكتشفت أن هذه الزهور لم تكن لي، فقد تم وضعها على مكتبي عن طريق الخطأ، وكان من المفترض أن تذهب إلى موظفة حصلت على إجازة الأمومة. الشركة لا تهدي الموظفين الجدد زهورا، ولكنهم لم يودوا أخذها مني بعد أن رأوني أتصور وأنا أحملها.”
اود هو بعد عند خدمتو اراك لهدوك لملاقين حتى في يصور 50 درهم
اسي رشيد. عري على اكتافك وقلب يجيب إليك الله التيسير. أما الملاحظة الباسلة خليها ليك. من جد وجد ومن زرع حصد. وفيق
مرحبا سي المغربي القح على اساس انت خدام امخاصك تخير اوا اخي سبع صنايع ارزق ضايع فهذا البلاد مبروك عليك الوظيفة
المجتمع الامريكي مجتمع مريض ضعيف و حساس الى درجة البهتان يصنع من الطين زجاج.