تعرضت سيدة محجبة لاعتداء “إسلاموفوبي”، في مدينة نيويورك الأمريكية.
وفي مؤتمر صحفي مع مسؤولين بالشرطة، أوضحت “أمبر نيسار” القاطنة بحي بروكلين في نيويورك، أن رجلا قام بركلها أثناء سيرها في الشارع، نهاية الأسبوع المنصرم، وحاول إيقاعها أرضا، قبل أن يركل ساقها مجددا بعد بقائها واقفة.
وقالت: “لا أرى سببا غير جريمة كراهية، حيث اعتدى علي بسبب ملابسي وحجابي”.
وأشارت أن من شهدوا الحادثة لم يهرعوا إلى مساعدتها، مؤكدة تسجيل الكاميرات الأمنية للواقعة، قبل أن يلوذ الفاعل بالفرار.
بدورهم، ذكر مسؤولو شرطة نيويورك، أن قوة مهام جرائم الكراهية تحقق في الحادثة.
من جانبه، أعرب رئيس بلدية نيويورك بيل دي بلاسيو، عن استيائه الشديد إزاء الاعتداء، وقال في حسابه على تويتر: “هذا ليس اعتداء ضد المسلمين فقط، وإنما جميع سكان نيويورك، وعمل فيه كراهية مثيرة للاشمئزاز”.
الفوبيا تعني الخوف… و ما يقع ليس الخوف من الاسلام و انما كراهية و حقد و غل و عنصرية…
هذه عنصرية و ليست فوبيا ..و الفوبيا الحقيقية هو اليمين المتطرف في أوربا نتيجة الخطاب العنصري الذي تبنه ترام و غيره
والله حياة المحجبات أصبحت صعبة جدا في جميع
أنحاء العالم، عنصرية قلة او انعدام فرص الشغل
نظرات تقليل ومعاملات جافة اتجاهنا، وهذا راجع
بالدرجة الأولى. إلى العمليات الإرهابية التي يقوم
بها المتطرفون، ارحمونا بالله عليكم، فاعمالكم لن
ترضي الله ولا العباذ، فالله حرم الظلم على نفسه
وجعله محرما علينا، فنحن اول الضحايا من اعمالكم
المخجلة، فلنا ديننا ولهم دينهم والله سيتولى امر
الجميع
والله حياة المحجبات أصبحت صعبة جدا في جميع
أنحاء العالم، عنصرية قلة او انعدام فرص الشغل
نظرات تقليل ومعاملات جافة اتجاهنا، وهذا راجع
بالدرجة الأولى. إلى العمليات الإرهابية التي يقوم
بها المتطرفون، ارحمونا بالله عليكم، فاعمالكم لن
ترضي الله ولا العباذ، فالله حرم الظلم على نفسه
وجعله محرما علينا، فنحن اول الضحايا من اعمالكم
المخجلة، فلنا ديننا ولهم دينهم والله سيتولى امر
الجميع
الركل من صفات الحمير والخيل والبغال ومن صفات البشر الحقد والغل والكره وقليل من الحب مصحوب بالحذر تو لوموند
ليس هذا بجديد ولايخفى على أحد أن الكراهية ضد الإسلام والمسلمين تسود في بعض البلدان الغربية إن لم نقل كلها وحتى في البلدان الإسلامية نفسها تحتضن بعض التكفيريين الذين يكنون الحقد للمسلمين والمسلمات المحجبات
avant c'était les juifs qui ont souffert .Maintenant se sont les musulmans ils faut juste se calmer ils ya une justice d'eriere
يتشدقون بالحريات الفردية و حرية المعتقد و يضمرون حقدا دفينا اتجاه الاسلام و المسلمين.
لا تحزنوا فجل سعي امريكيا عبارة عن خليط من باقي شعوب العالم فهناك الصالح و الطالح ..و الدين لهم دين و من ليس لهم دين ..فما فعله هدا الإنسان هو يعبر عن تربيته فقد تجد أبوه من السكيرين او المدمنين على المخدرات و طول اايوم و هو يمارس عليهم رياضة الركل فمن داوم على الشئ أصبح يتقنه…..فرب ضارة نا فعة و الحمد لله على سلامة الأخت انها لم تتعرض للطعن بسكين ممكن لا تأدي بحياتها ولكن قد تترك لها عاهة مستديمة..
ويمكرون ويمكر الله ….رغم كل مايفعلون لازال الكثيرون يدخلون لدين الاسلام بعد دراسة وقناعة ولازال المسلمون يتكاثرون في كل البقاع.
فلله الحمد والمنة. و علينا الصبر….فكم عانى الرسول والصحابة لاجل اعلاء كلمة الحق
ان اشد ما يكرهه ترامب هم المسلمون والسود ولاتنيون ، فلا غرابة ان يتخده الإرهابي المسيحي الاسترالى قاتل المصليين المسلمين في نيوزلاندا قدوة له.
إذا كنت مسلما حقا فستكون موبتلى. ويكون لك اجرين. أجر عن الصبر وأجر كبير جدا هو الجنة. اما الكفار في جهنم وبئس المصير وهذا هو الإسلام المعطاء. في الدنيا ركلة وفي الآخر جزاء ورحمة ثم الجنة