سجلت كندا ارتفاعا واضحا في عدد الأشخاص الذين تعاطوا القنب للمرة الأولى في 2019، بعدما أصبحت ثاني دولة عالميا تقنن زراعته وبيعه واستخدامه في نهاية العام الماضي .
وقالت هيئة الإحصاء الكندية في استطلاع أجرته في الثلاثة أشهر الأولى من 2019 إن 646 ألف شخص اعترفوا بتعاطي القنب (الحشيش) للمرة الأولى، أي تقريبا ضعف العدد في نفس الفترة من العام السابق.
وأظهرت الدراسة الوطنية عن القنب أن 18 بالمئة من الكنديين فوق الـ15 عاما أقروا باستخدام القنب في الربع الأول من 2019، بارتفاع 4 نقاط مئوية عن العام السابق عليه. ووجدت الدراسة أن النمو الأكبر بين الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و 64 عاما.
ومنذ أن قننت كندا القنب في أكتوبر 2018 ، صار بإمكان الأشخاص فوق الـ18 عاما شراء وحيازة وتدخين ما يصل إلى 30 جراما من الماريجوانا. كما أصبحت الزراعة الخاصة من أجل الاستخدام الشخصي مسموحا بها في أغلب المناطق.
وأصبحت أوروجواي أول دولة تقنن بشكل كامل الماريجوانا في 2014.
يدمرون أبناءهم بأيديهم و النتائج بعد خمسة أو عشر سنوات. ولا تستغربوا أن قلدهم العرب في دلك. لأن الشعوب المحششة لن تطالب بحقوقها.
القنب الهندي هلاك و تخريب للذات والعقل
اغلب حالات مستهلكيه في بلدنا مريضون وعالات علينا .
لقد وهبنا الله تعالى العقل كى نحسن استعماله ( اللا تعقلون) وجعل قيمة المرء فى عقله فلا يساوى العاقل والمجنون فاقد العقل وتلك الاشياء قد نهانا الله عنها وحرمها ( حرمت عليكم الخمر ) ذلك لأنها تذهب العقل وتلهيه عن أداء واجبه فى العمل والعبادة ورعاية الأسرة
نرجو من الله أن بقى الناس تلك المغيبات
وان يهديهم سواء السبيل
مافيا الحشيش و حبوب الهلوسة زدمرت الشباب المغربي و الآن تبحث عن أسواق جديدة بالنسبة لشباب كندا ليس كا الشباب المغربي لأن الشباب الكندي و الغربي بصفة عامة محمي من دولته و مجتمعه و عدالته لن يسمحو بتدميره فا هناك مراقبة صارمة تحمي المجتمع ، أما الشباب المغربي فا له الله وحده لأن المجتمع جاهل متخلف لا يعرف مصلحته و الدولة و المسؤولين يريدون شعب غائب عن الوعي يأكل و يشرب ولا يسئل عن اي شيء