يفترض أن المرء لا يذهب إلى العمل لجني الأموال فحسب! إن المرء يذهب إلى العمل أيضا لأنه مسلي ويمكن الاستمتاع به وفي أفضل الحالات، يكون مفيدا للصحة البدنية.
وهذا ليس ممكنا إذا ما كان هناك كثيرا من الضغط في العمل. ولكن إذا ما أبقى المرء على بعض الحيل في ذهنه يمكن الاستفادة من يوم العمل استفادة كبيرة.
الإشادة: الأشخاص الذين يتم تقديرهم يشعرون أنهم أسعد. وهذا له أثر على صحتهم، بحسب وكالة “توف نورد”، التي تقدم نصائح بشأن الصحة والسلامة المهنيتين.
هذا هو السبب في أنه من الجيد دائما الإشادة بزملائك عندما تسنح الظروف. فعلى كل حال، هؤلاء الذين يشيدون بالآخرين أكثر غالبا ما يحصلون عليها أيضا.
التكليف: من المفترض أن تولي مهمة تلو الأخرى علامة على أخلاقيات عمل رائعة. وأحيانا لا يكون ببساطة هناك أي خيار آخر. ولكن الأشخاص الذين يتوقعون دائما الكثير من أنفسهم يضغطون على أجسادهم.
وقبل أن يتجاوز المرء حدوده من المهم أن يتعلم قول كلمة “لا” لمهمة أخرى جديدة أو أن يكلف غيره بها من الفريق. وهذا لا يخفف الضغط فحسب ولكنه يوفر أيضا مساحة فراغ لنفسك.
التحدث: الشعور بالانتماء لمجموعة ما يمكن أن يعزز الدافع. ولن يخلق المرء هذا الرابط بالعمل في صمت بجوار زملائه، ولكن بإجراء دردشة بين الحين والآخر.
يشدد خبراء صحة مكان العمل على أنه من المهم أن تكون هناك فرصة للحوارات. وهذا لا يساهم فحسب في جودة العمل ولكن أيضا في صحة الفرد.
لا يكون الواحد منا سعيدا في مكان العمل الا اذا كان الراتب محترما ويفي بكل متطلبات العيش الكريم . سكن لاءق .التغذية من كل نعم الله. االكسوة في ابهى حلة وتجدد داءما. وقضاء العطل والتنزه في اماكن جميلة وترفيهية مع الاولاد.. ……