تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:47
جيش المغرب يتدخل قبالة ساحل العيون
-
12:42
البرازيلي ألفيش يطلب السراح المؤقت
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
مشاء الله ولاحول ولا قوة الا بالله شفنا جميع الدول الاروبية و لم ارى من لا ضرب ولا جرح كما هوا في هادا البلد على ابسط الأشياء يضاربو علاش شفتي فيا علاش سبقتيني و علاش وعلاش وفي الأخير على خمسة دقايق واحد في القبر واحد في السجن أين التسامح اللدي هوا ديننا يا ربي
لاحول ولاقوة إلا بالله
هذا مايخلفه الجهل في صفوف الشعب، والله لو كانت الدولة ٱهتمت بقطاع التربية والتعليم، والله ستحل مجموعة كبيرة من مشاكل هذا البلد من بينها مشكل الأمن
في طنجة أصبح القوي يأكل الضعيف, وحتى في المدن الأخرى
نسأل الله أن يؤلف بين قالقلوب ويرفع الضغينة والأحقاد و يرحم الشهداء والأموات وينتقم من كل قائدي الفساد.. إنه ولي ذلك والقادر عليه..
نورعلى نور
بالله عليكم كيف يجرؤ المسلم على ذبح أخيه المسلم نحن في زمن تنعدم فيه الإنسانية لا حول ولا قوة الا بالله.
هذا يقع في طنجة فقط ، و الجواب لماذا ؟ لكم التحليل !!!
كفى من سفك دماء الابرياء نعيش في وطن نحسد عليه كفى من سرعة الغضب تسرق ارواح الاخارين نربي اولادنا ليعيشوا في حماية القانون والدولة وليس ليمتوا واحد في الحبس واحد في القبر كفى كلنا اخوة مهما اختلفنا فالروح الله من ياخدها اوقفوااااااااااااااااااا سرعة الغضب التي سرقت منا شرطي نزيه واليوم هذا الشاب لا تحرمننا من اولادنا وازواجنا لا تحرقوا قلب ام او زوجة او ابنة امسك غضبك لا تقتل الروح التي حرم الله قتلها اللهم ان الله الواحد الاحد انزل السكينة في قلوب عبادك واحمي الوطن من كل شر يارب اللهم احفض شبابنا واولادنا من شر الفتنة ماضهر منها ومابطن يارب يارب يارب
الحالة التي نحن عليها الآن هي نتاج سوء التسيير وتدبير الشأن العام مند الاستقلال.فالصراع على السلطة والولاءات الحزبية والتنازل عن المبادئ والقيم من أجل تحقيق أهداف شخصية وحزبية خلقت الفساد الدي قضى اليابس والأخضر.