‫تعليقات الزوار

20
  • عابر سبيل
    الأحد 15 ماي 2016 - 15:22

    عيب و عار. قمة الوقاحة و النذالة. ليس هكذا يعبر اصحاب المبادئ عن اراءهم. شي برهوشة راسها خاوي ماعارفا مادير فحياتها تتخرج التعرا و تغوت بوهم را تادافع على قضية. بااااز.

  • zaid
    الأحد 15 ماي 2016 - 15:23

    طريقة احتجاج وتعبير سخيفة جدا وساقطة فكريا واخلاقيا..

  • يوسف
    الأحد 15 ماي 2016 - 15:29

    حسبنا الله و نعم الوكيل الله ينصر الإسلام و المسلمين

  • مصطفى
    الأحد 15 ماي 2016 - 15:44

    حنا كنعرفو فاوروبا لي بغات تعرى كتعرى بكل حرية. شغلهم هداك، ولكن ماشي من حقها دنس لباس المسلمات بهاد الطريقة، اخ على تفكير عندهم ديال والو

  • المحلل
    الأحد 15 ماي 2016 - 16:13

    نحب مثل هده المبادرات ، شكرا للاخوات

  • سر فر
    الأحد 15 ماي 2016 - 16:22

    حرية التعبير هي ان تترك الاخر يعبر كيفما يشاء لكن ان تفرض اسلوبك على الاخر فهو قمع واقصاء وديكتاتورية ماريتها نساء فومن العاريات في حق طارق رمضان ومئات الحاضرين . لدى وجب محاكمة النساء العاريات اللواتي تطفلن على شعور الاخرين .

  • ملاحظ مغربي
    الأحد 15 ماي 2016 - 16:31

    كفانا من لغة الخشب..
    الملاحظ ان كل فئة ومنظورها الخاص للمبادئ… وكل طائفة تدعي أنها هي التي تمتلك الحقيقة … ولأجل نزع فتيل كل هده النزاعات والحروب والصراعات، لامفر بالطبع من التفاهم بين بني البشر أجمعين علما أن الله لو شاء لخلق البشر كله من فكر واحد ودين واحد….بحيث يوجد اليوم أكثر من 7 ملايير من البشر يعيشون فوق كوكب الأرض فيهم 2 مليارين من المسيح و1مليار ونصف المليار من البوديين و1 مليار ونصف مليار مسلم وحتى داخل هده الأرقام يوجد من بينهم ملاحدة كثر ويساريين وعلمانيين ومنافقين وهلم ماجرى…
    إدن لابد من إيجاد أرض صلبة للتحاور والتفاهم بين جميع الأديان والإديولوجيات لكي يسود السلم والإحترام المتبادل في العالم بإسره وداخل المجتمعات نفسها وحتى بين أبناء الشعب الواحد..

  • أمة الله
    الأحد 15 ماي 2016 - 16:33

    هل هم يعترضون على الاسلام ام على طارق رمضان حسبي الله ونعم الوكيل

  • دهب العقل وبقي المخ
    الأحد 15 ماي 2016 - 17:41

    وسخات ليس في اجسادهن النثنة العديمة القيمة فقط، بل ايضا في عقولهن الجاهلية التي لم يبق يتحرك منها الا المخ مثل الحيوانات..

  • adil
    الأحد 15 ماي 2016 - 17:42

    هدوك بغاو طارق رمضان دكش علاش عراو عليه الله يعفوعليهم مساكين معارفين والو الله يردبهم

  • سعد
    الأحد 15 ماي 2016 - 18:48

    هن بدلك يعتبرنا انفسهن يدافعن عن حريتهن . متناسيات انهن يحرمون الغير في التعبير عن حقه في الاختيار. هكدا هم المدافعين عن حقوق الاقليات .الدمقراطية و الحرية هي حق فردي يجب ان يتبع قانون الجماعة المنسب اليها نفس الفرد.

  • عبد ربيه
    الأحد 15 ماي 2016 - 19:49

    حريتك تنتهي عندما تبدأ حرية الأخر , ليس التعبير عن أفكار بهذه الطريقة الذنيئة ,فهذا يعد في نظري قمة التخلف

  • maman
    الأحد 15 ماي 2016 - 19:52

    طارق أستاذ محاظر بأكسفورد. يناقش ٱلأفكار له عدة كتب نظرية حول ٱلديانات ـ معروف على ٱلصعيد ٱلكوني. أما هؤلاء ٱلبنات فسلوكهن غني عن ٱلتعبير… فارغات عقل وروح. مارسن ٱلعنف ضد مفكر للتشهير بثيارهن، عنصريات يكرهن ٱلآخر، باختصار.

  • redoine
    الأحد 15 ماي 2016 - 21:56

    غريب الكل يدافع عن الاسلام حتى يخيل للمرء اننا نعيش في عهد الصحابة.الا ان الواقع غير ذلك تماما.تحلوا باخلاق الاسلام قبل الدفاع عنه بالحنجرة.كفى من النفاق .انظروا الى مجتمعنا المتاسلم ماذا ينتشر فيه من سرقة وغيبة و حقد وضغينة وووووو .الكل يدافع عن الاسلام بلسانه و"يصبطه" بافعاله.

  • أزعوع
    الإثنين 16 ماي 2016 - 01:08

    أغبى حركة احتجاجية في العالم!

  • omar
    الإثنين 16 ماي 2016 - 10:44

    عندما يصعب عليك ان تقنع الاخر بفكرتك تضهر مثل هده الحركات الصبيانية . طارق رمضان واصل

  • الداعية الشيخ عدنان القراط
    الثلاثاء 17 ماي 2016 - 08:25

    أي حوار للرد عليه أو للطعن به سياسيا او دينيا يبنى على طبيعة المحوار وتربيته فمن جعل الجنس أسلوبا للاهانة اعتراف منه بقل كرامته وأن هذا المظهر هو باﻷصل مهان إن أظهره للناس ومكرم إن ستره أمام الناس

  • انس
    الثلاثاء 17 ماي 2016 - 13:15

    لا حول ولا قوة الا بالله
    المهازل تستمر والعنصرية في فرنسا لا حل لها

  • لعبة الكبار
    الأربعاء 18 ماي 2016 - 21:48

    الحمد لله اصبحنا في موقع التأثير دون ان ندري لا يهاجم الا المؤثر .العزة لله

  • said
    السبت 21 ماي 2016 - 08:16

    من حلال ما كتب على ظهورهن فانهن يدافعن عن العلمانية بواسطة التعري اذن فالتعري و العلمانية وجهان لعملة واحدة.منظمة فيمن النسوية هي اكثر من يستغل المراة و الاكثر اساءة و احتقارا للنساء قريبا سيرمين بما تبقى من لباسهن.

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين

صوت وصورة
خلافات في اجتماع لجنة العدل
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:42 1

خلافات في اجتماع لجنة العدل

صوت وصورة
الفهم عن الله | رضاك عن حياتك
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | رضاك عن حياتك

صوت وصورة
أسرار رمضان | نعمة الأم
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 17:00

أسرار رمضان | نعمة الأم