تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:36
رقم معاملات الفوسفاط يبلغ 91 مليون درهم
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
يعني كل شي- جيد لم يبقي الا الجدال في الارث ، يبدو ان بنو علمان قد اختلطت عليهم الامور اذ يعتقدون ان كل المشاكل مختزلة في كيفية التعامل مع المراة،واباقي الامور ثانوية كالامن والقتصادووووو. انشر يا ناشر
Dans certaines régions du Maroc les femmes n'ont pas droit à l'héritage, seules les déscendants masculins ont droit aux biens du défunt, ou sont les associations et les autorités pour mettre fin à ce racisme, même nos Oulamas ne se prononcent pas la dessus?
وهل الدعارة واللوطية والسحاق وهتك أعراض القاصرين ذكورا وإناثا سرا وعلانية إلا نتاج لهذه الحقوق المزعومة المراد بها إشاعة الفاحشة : إن التعدد المتحدث عنه ببلادنا لا يمثل قيد أنملة بالنسبة لما يستباح من مواطن عفة أطفال وبنات ونساء في واضحة النهار .
أليس في هذه الأمة رجل واحد رشيد؟
ليس من باب النقص من قيمة المراة ولكن هناك فرق كبير وشاسع بين المراة ة الرجل لقوله عز من قال ’’’’الرجال قوامون على النساء’’’صدق الله العظيم فالاسلام كرم المراة قبل كل شئ واعطاها جل الحقوق ان لم نقل الكل بالمقارنة مع الاديان السماوية الاخرى
إذن هنيئا للرجل التونسي سيتزوج بالمرأة التونسية التي ستنفق على الأسرة مناصفة معه و إذا طلقها ستلزمها المحكمة بنصف النفقة على الأولاد فقط و بهذا سيذهب إلى الزواج بالأخرى بأقل التكالبف.
و آسفا على المرأة التونسية التي ليس لها دخل فلا يمكن لها أن تتزوج لأنها لا تملك ما تنفقه على الأسرة في حالة الزواج و لا بعد الطلاق و الرجل الذي سيتزوج بها لن يعرض نفسه لمخاطر الإفلاس. المطلقة لن تحلم بالزواج إلا إذا كانت ثرية.
أما إذا كان الطلاق ممنوعا على الرجل فتسكثر جرائم القتل بين الزوجين لأنه لا يمكن أن يعيش رجل مع إمرأة يكره بعضهم بعضا تحت سقف واحد.
فاللهم سلم سلم فتونس مقبلة على كارثة أسرية لم يشهدها تاريخ المسلمبن من قبل. و هذا جزاء من بدل أحكام كتاب الله بأحكام أصحاب العقول المخمورة.
قال الله عز وجل : "وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى"[طه:124-126]،
لا يمكن ان نسلم بأن هذا هو رأي ومطلب غالبية النساء..النوعية هن الموظفات ..المتحررات,, قد يقلن بذلك. وهن معدودات.وربما سنسمع عنهن امورا أخرى… غالبية النساء يعرفن روح الشرع في التعدد’المبني على شروط تحكمه وتضبطه..لو قمنا بعملية احصائية للذين تزوجوا بثانية لوجدناهم معدودين على رؤوس الاصابع..انا مثلا وفي محيطي الواسع جدا الذي اعيش فيه لا أعرف رجلا لديه زوجتين..الامر ليس الى هذا الحد الذي يصوره لنا البعض من النساء والرجال على السواء..كاننا بين عشية وضحاها صار الرجال سيتخذون زوجة وثانية وثالثة…ماهذا؟
Prenez exemple sur les tunisiens.
Arrêtez vos débiles décisions qui déshonorent tous les marocains.
En respectant les femmes, on respecte nos mères, nos soeurs, nos filles…..
Le gouvernement marocain doit être courageux et prendre exemple sur nos frères tunisiens.
C est le moment de redonner a la femme marocaine son honneur sali par des pestiférés, masochistes , détraqués sexuels, et des faux religieux qui ont un sexe a la pace du cerveau.
Que vivent les femmes marocaines dans le respect, la dignité et l honneur.
هل تعرفون من هو عامر بن جثم اليشكري. إبحثوا عنه في كتب التراث أو في الإنترنت!