تعليقات الزوار
18
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:25
دينامية أثمان الصناعات التحويلية بالمغرب
-
13:21
اتفاق مغربي صيني لإقامة وحدة صناعية
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
طبعا فارسة فرنسية و من الطراز العالي
اليست في خدمة الثقافة الفرنسية
الم تنجح في فرض مصطلح ام عازبة على المجتمع المغربي المسلم
اسأل من ينتقد هذه المرأة : ماذا قدمت انت للوطن يا افواها واسعة لا تحسن الا النقد الهدام ؟؟؟؟؟؟
السيدة المحترمة عائشة تستحق اكثر من وسام ..هذه المراة الحديدية المتواضعة همها الوحيد سعادة الاطفال والنساء..انحني اجلالا لهذه السيدة الفاضلة متمنياتي لها بالصحة وطول العمر مع تقديري
Celui ou celle qui vient d'écrire cet article est vraiment quelqu'un soit inculte ou tout bonnement vit dans une autre planète. Sachez que Madame CHENNA est une grande dame qui s'est battu toute sa vie pour donner un statut aux mères célibataires abusées puis abandonnées par des hommes lâches et aussi par une société qui préfère fermer les yeux plutôt que sanctionner et vous venez dire avec quel toupet qu'elle est à la botte de la France, cette femme est plus marocaine que la plupart d'entre vous. Elle n'a jamais quitté le Maroc et les siens, elle a fait sienne l'affaire des femmes abandonnées. Regardez les choses en face et arrêter votre sempiternelle accusation injuste; La France a choisi de la décorer la maroc l'a fait avant n'en déplaise aux âmes chagrines. La caravanne avance et les CHIENS ma foi vous connaissez la suite Et toi mère courage continue ton chemin et ne fait pas attentions aux ignorants at aux jaloux…
ا مراة عظيمة;لمت شمل فتيات واطفال من غياهب التشرد والعوز
قال الله تعالى : (وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ )
البقرة 12
صدق الله العظيم
ماما اسية الوديع الله يرحمها و يسكنها الفردوس الاعلى و ماما عيشة الله يطول ف عمرها و يعطيها الصحة، امراتان بالف رجل، حملن هم المجتمع، و ساهمن بما يسطعنه لبعث الامل في النفوس اليائسة، و المنسية و المهملة، سعداتهوم شحال د الاجر خداو،
—–
كاين شي فلاسفة بلا خبار ارسطو، غادي يقولك عائشة الشنا لي خلات ضاهرة الامهات العازبات ف البلاد، هاد الضاهرة كاينة من زمان جات هي لتجد لها حلا،
و تعلم الامهات العازبات كيف يعشن بشرف و يعتمدن على عمل حلال حتى لا يتعرضن للاستغلال مجددا و الا يثقن و يستفدن من اخطائهن، هده الدروس لم تجد الام العازبة من يعلمها اياها لا اسرتها و لا حبيبها المفترض، الدي يترك ماضيه وراءه و يقرر "قالك" يدير عقلو و يدهب لامه لتخطب له، تاركا وراءه جرائم ضد الانسانية، كيف ل شخص كهدا يعيش مرتاح البال و يسعد في حياته و فلدة كبده مكرفص و تعيس، قد يكون ينام ف الشارع، اومع امه في السجن او مريض او مرمي في حاوية ازبال؟؟ مستحيل سيدي ربي يغفر لاب كهدا، حتى لو حج سبعين مرة، السيدة عائشة بايوائها لبعض المهات العازبات تخفف دنوب بعض "الاباء" المجرمين في حق اطفالهم و تستحق بدلك ارفع الاوسمة
لماذا شبه البشر هؤلاء لا يفوتون خلال أفراحهم و أقراحهم فرصة النيل من الإسلام و المسلمين، لا يوجد إسلام متطرف أو منفتح؛ الإسلام كتلة واحدة لا تتجزأ و لا يقبل المساومة. المتطرف أو المنفتح المتنور الوسطي، الفرق بين الإثنين هو أن الأول أراد شرع الله كما أنزل من دون زيادة و لا نقصان و هو ما لا ترضونه فسميتموه متطرفا لأنه لا يريد أن يكون طرفا معكم ففر منكم لنتانة قصدهم و مآربكم التي تعرفها حتى البهائم، أما الثاني المنفتح، المتنور فقبل بعضا من حماقاتهم و تلفيقكم و هو يعلم ذلك، لكن الحرص على كسرة خبز أرغمه فأصبح تائها لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء. أما أمكم فرنسا فتتباهون بارتمائكم في أحضانها المزكمة الأنوف رائتها، و نسيتم كم قتلت أيام الإستعمار و نهبت و لازالت أيام الإستغلال بتواطؤكم و تعاونكم لاأنكم تعلمون أن فرنسا عدو لإسلام، لكنم رضيتم بالقسمة، و هذا دليل على قصر تفكيركم و نقصان عقلكم و قلة حيلتكم و كثرة أنانيتكم . فبعتم دينكم و وطنكم بمناصب و أوسمة سيبليها الدهر و ما ذلك ببعيد و لله المشتكى و عليه التوكل و عند ربكم تختصمون. إشارة: لست عالما أو شيخا و إنما مسلم بسيط ذا همة عالية يحب دينه
La question qui se pose ,si cette femme porte le hijab,est ce qu'elle va avoir cette médaille
السيدة الشنا احب فيك حبك للوطن اللذي هو نحن
الى من يتهم السيدة انها من فرض مصطلح ام عازبة في المجتمع لا تحكمو دائما على الموضوع من عنوانه
هي لم تكن يوما لتدافع على العاهرات بل على فتيات و احيانا طفلات وقعن في براثين ذئب بشري مع اختلاف الضروف لتصبح ضحية فكيف نجعل من الضحية مذنب وجب فيه القصاص لينفد فيه العقاب لمرات
اليس ما تقوم به هذه السيدة اضمن للام المغتصب و الطفل البريئ اللذي يحيا يتما و ابو حي
ماذا كانت الام ستفعل غير الاجهاض او الخنق بعد الولادة ليضاف مع الازبال التي يصعب جمعها من شوارعنا فحتى اكرام الميت دفنه لامحل لها في هذه الحالة
اتركو السيدة تشتغل بل لنسعدها لوضع حل للمعضلة اللتي يعيشها الوطن و اعلمو ان اطفال الشوارع قنبلة موقوثة اتمنى ان لا نصل الى حال البرازيل بل وحتى بعض الدول العريبة اللتي نسمع عن جرائمها بسبب الانحلال الخلقي و الغرق في الفساد ما لايقبله عقل
بالمناسبة اعرف ان السيدة الشنا سيدة مؤمنة و اتمنا ان تلقا و نلقا ربنا و هو راض عنا
اتمنا ان تضع الحجاب قريبا يارب
**** les francais avec leurs cadeaux empoisonee
نفترض جدلاً أنا كل مقدمته الشنا يخدم مصالح الشعب المغربي, بعيداً عن كل مزايدات ،المرجو الاجابة عن بعض التساؤلات :لمادا اللواتي يحصلن دائماً عن أوسمة أو جوائز من الخارج غير محجبات؟ سؤال ربما يبدو للبعض تافه ،ولكن خدوني على قد عقلي ،كما قال الشخص الذي قدم لها الوسام أنها تلعب دوراً بطريقتها الخاصة من أجل نشر مجموعة من القيم، هنا تطرح مجموعة من الأسئلة عن ماهية هذه القيم, سؤال أخر هل ساهمت الشنا في الخفض من نسبة الامهات العازبات ؟ بل انها لعبت دوراً غير محمود( لا أريد أن أقول شيئا أخر لأن الله سبحانه وتعالى هو أعلم بصرائرا لخلق) في نشر ثقافة الامهات العازبات حتى استأنس بها العام والخاص فبدل أن نقول زانية أو عاهرة (استثني هنا اللواتي ارغمنا على الفاحشة )اصبحنا نقول عنها أم عازبة ،فسلخت كلمات "أم"من معناها الحقيقي معناها الرباني بكون الام منبع الحنان والحب تحت قدميها يبلغ إن شاء الله الجنة.
Chers amis le peuple marocain est un peuple fier de son patriotisme. attention aux sujets empoisonnés. vous n etes pas des fou9aha , des 3oulama, mouftine. laissant les choses a leurs specialistes. pourquoi tout le monde veut donner une fatoi. apporter votre contribution a votre patrie.Regarder ce qu a dit kinnedy il ya des dizaines d annees :ne dites pas qu est ce qu a fait votre patrie pour vous , mais demandez plutot ce que vous avez fait pour votre patrie. attention,restons de simplesmarocains.et meme qd et vous donnez v otre point de vu faites le avec modestie et respect pour l autre l accepte .wa 3ach lmalih wa 3ach lmaghrib aminane motma innane
Merci Fatine pour ton commentaire
malheureusement il existera toujours des jaloux dans notre pays et sans parler des ignorants bien entendu, en tout cas je suis fière de savoir qu'une marocaine comme MADAME CENNA soit courageuse et lutte contre une cause importante dans notre pays Que Dieu la garde
نتمنا لها المزيد من العطاء والاستمرارية لصالح تنمية الوطن
cette femme je suis trés folle d'élle elle a le coeur sur les mains je l'aime bcp le faite de penser à ce qu'elle fait j'ai les larmes au yeux elle est humaine et l'islame c'est l'humanité surtout les gens fragiles comme enfant femme animaux chats chiens petits tous qui vis sur terre à conditions qu'ils soit fragile
comme c beau de reçevoir une médaille d'un pays "frère" si humain et si doux qui est entrain d'exterminer les musulmans de centre afrique et aspirer le sang des marocains.!!!!
قال الله سبحانه تعالى{ قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأخْسَرِينَ أَعْمَالا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا (105) ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا (106) } .نعم هؤلاء الناشطون والنشطات ليس منهجهم يوافق منهج الله ورسوله لان مساعدة امهات العازبات عفوا الزانيات هوتشجيع لهم ولغيرهم لفعل نفس الشئ ;هؤلاء الزانيات يجب معاقبتهم بشرع الله اما الاطفال نتيجة لهته الرديلة فيجب تربيهم في مؤسسات الرعية الايتام بعيد عن هؤلاء الامهات فهم فاشلات في التربيتهم أما من تجهض جنين او تقتل رضيع لها فيجب ان تعدم لان النفس البشرية او حتى الحيوان مقدسة. لتدهب حقوق المرأة او الانسان الى الجحيم إن كانت لا تحترم حق الانسان في العيش في كنف أسرة يعرف فيها من أبوه يجب الحذر من متل هؤلاء الناشطون لانهم في الغالب يخدمون اجندة اجنبية .