تعليقات الزوار
18
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
كاين بعض الوالدين مكايعرفوا حتى يكتبوا سميتهم عاد بغيتوا يستعملوا الانترنيت
اما الولدين لي مافحالهومش وليس عندهم جهاز الحاسوب اش غادي يديروا
كذلك بصفتنا كتلاميذ لم نحصل الى حد الان الى نتائجنا ونحن على ابواب العطلة البينية للدورة الثانية
مسار نظام رائع صراحة فهو لن يضر التلاميذ بل سيضر الأساتذة و المدراء الذين يجعلون من التعليم سوق للبيع و الشراء. أنا مع نظام مسار و '' باراكا من التخلويض ''
المشكل اعمق من برنامج خزعبلات مسار اومنظومة مساراو تيكنولوجيا المعلوميات ( سميوها كيف ابغيتو) ما فائدة التشوير إذا كانت الطريق مغلقة .ما فائدة المؤسسات التعليمية العمومية ابتدائي اعدادي ثانوي او جامعي ؟السؤال العريض الأساسي والمحوري.كون الدولة تبدي ارتياحا حول النتائج بما فيها المسؤولين ، شواهد البوار، لا يعترف بها ، المعطى نقول أن التعليم العمومي والجامعي غير مرغوب فيه ، مكلف للميزانيات الضخمة تصنع المعطلين والعاطلين عن العمل الذي يورق بال الآباء وأولياء الأبناء،والمدرسة العمومية أصبحت مقيتة ، تنتج الأوباش والأمية الفاحشة أما ظاهرة النزاهة الفعلية والشفافية وتكافؤ الفرص ، مغيبة ومهمشة ، تبقى شعارات يدلى بها أمام المحافل الدولية والمهرجانات السخيفة.يكفيهم الاستدلال بأبنائهم الحاصلين على الشواهد العليا الصالحة لأي وقت وفي أي زمان على حساب مال الشعب ولكن ليس في اسطبلات ومرابط الخيول للتربية والتعليم العمومي بل المفضلة لديهم الجامعات والمؤسسات التعليمية والتربوية الخاصة الراقية.هذه الطقوس والعادات هو الإطار الأسياسي في الإختيارات والصنافات المرجعية التي احدثت شرخا و ميزا عنصريا .
آ عباد الله التلاميذ ما عندهم حتى صندالة يلبسوها و كيموتو بالبرد و الجوع بقى ليهم غير الحاسوب اش خاصك العريان خاتم امولاي.احنا ا سيدي عندنا الحاسوب ولكن فيناهو l connexion راه ما كاينش .هاد الناس كيديرو شي تغيير فحال الا كاين الدراسة غير في المدن الكبرى ما عندنا لا قرى لا مناطق جبلية و نائية…احنا فين و الاصلاح فييييين هادوك الناس ولادهم ما كيقراوش هتا من الاساس.حسبنا الله ونعم الوكيل
البرنامج الإلكتروني الجديد المسمى "مســـــــــــار" ، منظومة تدبير تُعنى بكل ما يخص المسار الدراسي للتلميذ ، حيت تضم كافة المعلومات و تعالجها بطريقة آلية مما يضمن المزيد من الشفافية ، فهو بطاقة للتلميذ منذ دخوله الى المدرسة حتى خروجه منها و بالتالي يمكن من تتبع التلاميذ بدقة كما يعزز مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع التلاميذ من خلال ضمان مصداقية النقط و محاربة الزبونية و تمكين الآباء و أولياء الأمور من رصد مسار أبنائهم الدراسي عن قرب. كما له مجموعة من المزايا الأخرى أذكر من بينها مراقبة الشواهد المدرسية و شواهد التسجيل والمغادرة لمحاربة تزويرها و التلاعب بها كما يسمح بمراقبة جداول الحصص ومراقبة الاساتذة الاشباح وغيرذلك من المزايا و الجوانب المساعدة على تطور مردودية المنظومة التعليمية .
عفوا
كيف يمكن للأب أن يطلع على نقط ابنه ايها السيد المدير
تكذب على الناس
على الأقل حاليا
الأساتذة بأنفسهم يضطرون للذهاب إلى دكاكين السيبر لملىء النتائج في هذا البرنامج، وليس كل الأساتذة يتوفرون على الإنترنيت السريع في منازلهم، والمشكل الآخر هو أن الوزارة الوصية تأتي في كل سنة دراسية ببرنامج جديد على هيأة التعليم، لماذا لا تفكر هذه الوزارة في برامج تعليمية تنفع التلميذ، لما لم تهتم الوزارة بالمدارس التي فيها خصاص كبير من ناحية الموارد البشرية المعلمين والأساتذة والأطر التربوية. لماذا لم تقم الوزارة بإنشاء خلايا تربوية داخل المؤسسات التعليمية لمكافحة القرقوبي والفانيد والمعجون والمخدرات. ثم ماذا فعلت الوزارة للقضاء على ظاهرة الموظفين الأشباح من أساتذة وموظفين؟ هذه هي الأولوية وليس برنامج مسار والمواطن المسكين لا يجد ما يسد به رمقه. حمادي
أتأسف كثيرا لتحامل بعض البسطاء على الأستاذ معتبرين أياه هو من يقف وراء الحملة ضد برنامج مسار(مسمار جحا). الأستاذ يعرف أكثر من غيره الخلل الحقيقي في المنظومة التعليمية.الكل يعلم ظروف إجراء الفروض المحروسة: 46 تلميذ في قسم واحد- تلميدين في طاولة واحدة- يحرسهم أستادهم الوحيد.عندما يصحح الأستاد الأوراق يكتشف، رغم تشدده في الحراسة،أن التلاميذ كانوا بارعين في- كوبيي كولي -.فهل برنامج مسار، الكاشف عن النقط، يستطيع أن يكشف لنا ما إذا كان النقطة المرتفعة التي حصل عليها تلميذ معين هي نقطة يستحقها او هي نقطة( كوبي كولي) أو نفخ فيها المدرس بعدما أعطى فرضا كان قد قام بحله مع التلاميد من قبل.و بالتالي هل بمجرد تعرية النقط و الكشف عنها في اليوتوب المساري سنكون قد أطمأنينا على مستوى التعليم و تقدمه. الهدف من التعليم هو تكوين تلميذا متعلما مبدعا مساهما في التنمية و ليس تلميذا سيكون همه الوحيد أن تكون نقطه مرتفعة في مسار و بأي طريقة كانت.
إلى كل من ينتقد فقط من أجل الانتقاد و إلى كل الجامدين الرافضين لأي تغيير.
صحيح أن كثيرا من التلاميذ لا يتوفرون "حتى على صندالة و تيموتوا بالبرد" و صحيح أن عددا من الآباء و الأمهات لايعرفون حتى كيف يشغل الحاسوب و منهم من لم تقع عينه على حاسوب من قبل… و لكن هل علينا أن ننتظر حتى يتم حل كل هذه المشاكل لكي نأتي بمسار و غيره من البرامج و الوسائل الحديثة. ننتظر حتى يموت والدي و أمي لأنهم لايفقهون شيئا في المعلوميات. ما بكم يا ناس. البرنامج هو تقنية سيتم و ضعها رهن إشارة الجميع كل حسب مستواه و حسب قدراته. بالنسبة للمؤسسات التعليمية التي لا تتوفر على انترنت هناك نسخة من البرنامج لا تحتاج انترنت. بالنسبة للآباء مازال بإمكانهم التوجه إلى المؤسسة للسؤال عن أبنائهم و مازال بإمكانهم الحصول على بيانات النتائج على الورق أو من الفم إلى الأذن…ما ذنب مسار إذن. الله يهديكم. التغيير كيف ما كان هو في حد ذاته شيء إجابي و مرغوب فيه و لن يأتي إلا بالخير. هناك رؤساء و مسؤولين على رأس جماعات أو مصالح منذ عشرات السنين فقط لأن هناك الكثير من أمثالكم ترفضون كل جديد و تضعون شروطا تعجيزية لايمكن أن تتحق أبدا…
السلام عليكم
اظافة الى مبادرة مسار وجب تفكير في وضع كميرة مراقبة في كل قسم
المسار التاريخي لنقط الفروض:
من قبل ترسل المؤسسات النقط على الورق إلى أكاديمياتهم. و هناك يعتكف متخصصون في الإعلاميات لمسكها و لتحضير النتائج. قبل مسار تمسك النقط من طرف الكاتبات و الكتاب بالمؤسسات و ترسل في قرص إلى الأكاديميات حيث تهيئ النتائج. و الآن مع مسار ينجز العمل كله بالمؤسسة حيث يقدم كل أستاذ إلى إدارته نقط تلاميذه ممسوكة و مسار ينهي العمليات ببرمجياته و تنشر النتائج جاهزة لتكون في متناول التلاميذ و الآباء و المسئولين في المنظومة
ان برنامج مسار مفيد جدا للتلاميد بحيت يمكنهم من الاطلاع على نقطهم وكدلك تقسيم التلاميد بكل شفافية
المسار التاريخي لنقط الفروض:
من قبل ترسل المؤسسات النقط على الورق إلى أكاديمياتهم. و هناك يعتكف متخصصون في الإعلاميات لمسكها و لتحضير النتائج. قبل مسار تمسك النقط من طرف الكاتبات و الكتاب بالمؤسسات و ترسل في قرص إلى الأكاديميات حيث تهيئ النتائج. و الآن مع مسار ينجز العمل كله بالمؤسسة حيث يقدم كل أستاذ إلى إدارته نقط تلاميذه ممسوكة و مسار ينهي العمليات ببرمجياته و تنشر النتائج جاهزة لتكون في متناول التلاميذ و الآباء و المسئولين في المنظومة.
وهكدا دواليك سوف يطبق هذا المشروع وعندما تسقط حكومة الحالية وتأتي الحكومةالمقبلة سوف تلغي كل شيء و مسار في المقدمة وهكدا دواليك.
نتحدث عن منظومة مسار و نسينا أنه لتفعيل هذه المنظومة من الضروري تواجد الانترنت في جميع المدارس، فما هي أحوال القرى التي لا تتوفر لا على ماء و لا كهرباء فمن أيت يأتيهم الانترنت لإدخال النقط أو للسماح للآباء بالاطلاع عليها؟؟ جهزوا مؤسساتنا بالبنيات التحتية و مرحبا بمنظومتكم.
مسار هو منظومة مفاجئة لكن شئ غير عاقلاني فبنسبة اليا قضررني في نقطي فالعلوم جبت 20.18…..وغادي حط ليا.18عوض.19 اما الفلسفة 20.20…..اتحط.19 عوض…20………….. الخلاصة انا ضدد مسار
انا مع برنامج مسار حيت با لنسبة ليا برنامج مزيان اني نشوف النقط متاوعي غير فالحاسوب بكل سهولة او اصلا علاش ناض عليه الصداع ? حيت هادوك لي مولفين الغياب او كيخبوا على الوالدين متاوعهم اما دابا راه كوووووولشي غادي يتفضح ..
صراحة إذا تكلمنا عن البرنامج«مسار»فلا بد أن نضع نصب أعينناأن هناك سلبيات وإيجابيات…. فلايجابيات يعلمها الكل من شفافية و وضوح و ما الى ذلك…. اما بالنسبة للسلبيات:فاذا وجدت ثغرة واختراقا لهذا البرنامج…. و غيرت النقط فمن سيتحمل المسؤولية حينئذ….؟؟ كذلك عرقلة السير الدراسي… لماذا لا تقوم الوزارة بتجربة هذا البرنامج في موسسات معدودة … ثم بعد نجاح التجربة يطبق على صعيد مؤسسات ربوع المملكة …. فمن جهة اخرى، فهذا البرنامج لا يقوم الا بوجود الانترنيت… و كنمودج ثانوية انسبن مالك لا يوجد بها لا ماء ولا كهرباء فما بالك بالانترنيت،هذه المؤسسة داخل المجال الحضاري بغض النظرعلى المؤسسات التي توجد بالوسط القروي… إولا يجب النظر الى البنية التحتية ومناقشة البرامج ثم بعد ذلك يتم انزالهالى الواقع.