البدء صغيرا والاستمرار حتى الكبر

Avec mon respect je dis que ce genre de societes ont fait faillite aux USA. Personne ne pense ni investir ni travailler dans ce domaine. REMAX ou encore CENTURY21 sont des compagnies de l’immobilier en difficultes enormes aux USA. Donc l’idee n’est pas innovative du tout!

هاديك فلوسك الله يحفظ المغاربة كيفاش كيهدرو على الفلوس . شنو دار هادا الى دار شي حاجا راه لراسو وصحابو المرفحين ازيدو في الارصدة ديالههم في الابناك زعما غيخدمو البطاليين ولا…
حتى الغفير واخد شهادة وعندو عمل موازي اش غننتظروا من هادوا الدارجة مع الفرونصي والهدرة غير بالدرهم الغير النافع . هادا غيجيب لنا شي ولد بابي ومامي غيخدم في الشركة ديال باه ويدير خرا ويخدم معاه اصحابو المرفحين.
اش كنستافدوا من هادوا
دمتم بخير

Centry 21 is one of the principle real estate agencies that drove usa and the rest of the world to a huge recession, if you think that you will grow in Morocco you are absolutely wrong, i advise you to take your money and hit the road back to usa, because you’ll regret your move sooner.

يلا قال فلوسي جات معاه, شنو بغيتيه يجي يعطيهالك? السيد حفا راسو فالقراية باش تجي نتي تكولي ليه اش زدتي للمغرب?زاد ليه سنين ديال الخبرة و ساهم فنمو الاقتصاد مشي بحال امثالك ما يخدمو ما يخليو لي يخدم عالات على المجتمع و زايدينها بالهضرة…

ونعم الرجال ..الله يزيدك من فضلو

“البدئ صغيرا والاستمرار حتى الكبر”. بالله عليكم هل أصابنا العقم حتى اصبحنا غير قادرين على إنتقاء عنوان في المستوى؟. “الله يخلي” دار الجهل ويعوضنا عنها عقلاء عارفين متمكنين!.

هذا النموذج اللذي تابعناه هو صورة أطلق عليها الضوء بحكم تكوينه في الولايات المتحدة واشتغاله لدى شركة عملاقة كميكروسوفت في بعض دول الخليج…مثل هذه النماذج هي الذي تحفض ما وجه المغرب لا سيما تكوينها في الخارج وعودتها الى بلدها الأم لتفجير طاقاتها والاستثمار الهادف داخل الوطن…لكن مازالت هناك نماذج مماثلة كثيرة جدا تزخر بمؤهلات فائقة…مما يعني أن المغرب يحوي طاقات فكرية مهمة تمكنه بالسير قدما في ضل العولمة

تكوين عالي تجربة كبيرة ومشروع بدائي, فالسماسرة بالمغرب كثيرون يملؤون المقاهي وجنبات الأزقة وكل رأسمالهم هاتف محمول فقط. لا بد أن يكون صاحبنا قد قام بدراسة جدوى لمشروعه وربما لديه من المعطيات ما يكفي لاقتناعه بأن السمسرة تذر عليه أموالا كثيرة . لكن ما أخشاه -بدون حق- هو أن يكون المشروع مبنيا على فكرة بيع العقار المغربي للأجانب وهذه ظاهرة جديدة وخطيرة أيضا. والأمثلة كثيرة في هذا المضمار.

المهنة ليست بجديدة فهو سمسار لا غير الفرق الوحيد بينه و بين السماسرية التقليديين انه حاول ما يمكن اعتباره اكدمة (من الاكاديمية) عمله بنظام معين و لا اعتقد حتى انه استفاد من مجال دراسته او خبرته في العمل بالخارج خلاصة الفكرة انه سمسار منظم .
و ان رضي لنفسه هذه المهنة لدي نصيحة له بالاضافة الى نظام حياته الجديد اللذي اكتسبه من حياته اليومية في امريكا -و هو بلا شك شئ مهم- فمازال عليه اخذ دروس من زملاءه و اساتدته السماسرية التقليديين المحترفين . و الله و لست اضحك لانهم خطيرون في هذا المجال فمنهم من يجد بائعا لسيارة لشخص لا يعرفه و لا يرغب في بيعها اصلا , ومنهم من يبيع بيتا و يكري شقة و هو يحتسي قهوته السوداء في مقهى صديقه التي كانت سابقا لزبون له.. و كما قال لي والد اعز اصدقائي و هو سمسار : ان سمسار كلمتين و ليست كلمة و احدة و هما (سمّ) (سار) كقولنا سار السم في الشرايين.
و هذا كحال كل المغاربة القاطنين بالخارج الراغبين في العودة بين احضان الاهل و الوطن , يكتسبون خبرات في ميادين مهمة لا يجدون لها مواز في الوطن فيجدون انفسهم بين حرفتين يكادان يكونان توءمين العقار او تاسمسارت..
هناك نقطة اخرى تحدث عنها بعض المعلقين و هي التحدث بلغة اجنبة و الله و الضاهر لي ان الاذاعات الوطنية هي من يجبرهم او يساهمون في ذلك كطرح الاسئلة باللغة الفرنسية و هي عقدة نفسية سببها اعتقاد ان الحديث في الاعمال و الاقتصاد لا يكون الا بلسان ملتوي لاضفاء صبغة الاهمية باعتبار لغة العرب لغة غير علمية و هي تصلح للشعر و السب و قول انشاع الله فقط.. و ان كان بطل قصتنا يحبذ الكلام بالعربية الا ان زوجتة على العكس و اعتقد لنفس العقدة المذكورة سابقا و الله اعلم..
حتى لا يتهمني احد بالغيرة و الحقد اقولها و بكل فخر بدون خجل فانا مغترب كذلك الا انني قمت بالاختيارات الصحيحة
الله يسهل على الجميع