تعليقات الزوار
23
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
إلى من يقولون أن متوسط القراءة لدى المغاربة هي 6 دقائق للفرد في السنة!! وماذا عن قراءة القرآن الكريم؟ ففيه من القصص والعبر أفضل وأحسن من الكل القصص مجتمعة.
القراءة هل هي هواية أم أنها ضرورة ملحة لنهظة المجتمع؟
أظن أن هذه العبارات والتصريحات التي تنادي بالتشجيع على القراءة يجب أن تغير تصريحاتها وتقول بصريح الألفاظ أن القراءة ضرورة ملحة من أجل نهضة أمة من الأمم وليست مجرد هواية من أجل الإستمتاع وملإ الفراغ
أهنئ الأستاذ جامع على هذه الحلقة الناجحة جدا لأنه استضافت ناس غير رسميين ولا يتكلمون لغة الخشب ومقترحاتهم عملية وملموسة. وحضور ياسين عدنان في الحلقة كان مهما لأنه معروف بحبه للكتاب من خلال مشارف ومن خلال الامسيات الشعرية والثقافية التي يشارك فيها ولكن حضوره كان مهم خصوصا في حديثه عن المكتبات المدرسية وأهميتها. فعلا يجب إعادة الاعتبار الى المكتبات وفكرة الأستاذ ياسين بأن يستقدم الممثلين ونجوم التلفزيون الى المدارس في مراكش فكرة رائعة لكن يجب أن تعمم على كل مدن المملكة ولا تبقى المبادرة حكرا على مراكش وحدها.
ce n’est pas la langue qui invente, et produise, c’est l’intelligence de l’homme, et pour votre connaissance, on peut développer cette intelligence par des recherches, et la lecture avec n’importe quelle langue !Quel que soit la nature d’une langue, chinois, amazigh, japonais, Hindou, ect, elle reste un outil de communication, d’inventions, de production, bref, de survivre! Quand vous accusez le Darija comme une langue stérile et vous la remplacer par une autre langue, alors là vous avez tort, et vous êtes tout simplement un chauviniste! Comment évaluez-vous donc la lecture des livres dans des autres pays qui ne parlent pas l’Arabe ? Dites mois s’il vous plait, ou sont les pays qui lisent/écrivent et produisent en arabe au niveau technologique, scientifique, économique industriel par rapport aux pays qui ne parlent pas l’arabe ? Vous parlez de l’ordinateur, l’internet etc, mais vous avez complètement oublié qu’ils n’étaient pas inventés par ceux qui parlent l’arabe !
L'institut français encourage la lecture
Merci aux français. Vous nous facilitez la tache de lecture et la proposition des livres.
كيف يعقل ان نناقش أزمة القراءة مع منشط من خلال طريقة الحوار يتأكد انه لا يقرأ فكل كلامه كان بالعامية وكمثال على ذلك استعماله لجمل (يله أندوز، كفاش انلقاو الحل لهاذ المشكل ، يله انداكر……..والى اخره. )
سيقول البعض انه يريد ان يبسط الأمور للمشاهد فهذا البرنامج موجه لفئة يرجى منها ان تقرا وليس لفئة لا تفقه القراءة أصلا.
السلام عليكم،استغربت كثيراً عندما فتحت صوت وصورة في هسبريس على موضوع حلقة مباشرة معكم الخاص بوضع القراءة بالمغرب ولم أجد أي تعليق،أدركت أن هناك خللا عميقا ومخيفا في مغربنا،كنت متحمساً لقراءة التعليقات.وأحيي أخي عدنان ياسين،إبن محب لمراكش.
سبحان الله فيديو جميل حول القراءة و لكن للأسف لم أر اي كومنتير و هذا يدل اننا لا نهتم بالجانب الثقافي. تايعجبنا غير نكوموطيو في الخاوي (سينا…..) اوا الصبر او صافي
صدق الله عز وجل بقوله: ^ علم الانسان ما لم يعلم) و المتنبي ادرك فضل الكتاب حيث قال: اعز مكان في الدنى سرج سابح و خير جليس في الزمان كتاب
أسباب انخفاض الاقبال على القراءة متعددة ومتباينة تتقاطع كلها الى علاقة نفور المغاربة من القراءة والفكر، وأول ما يمكن ملاحظته أن النقاش التلفزي لليلة البارحة على غير عادته كان هادئا ولم تتخلله تجاذبات واختلافات و يـأخذ حادة في بعض الأحيان وذلك ربما لتماهي الضيوف واتفاقهم الضمني على أزمة المقروئية. وفي محاولة لسرد لبعض الأفكار المرتبطة بهذا الموضوع :
– وسائل الاعلام لا تكون الرأي العام انما وظيفة التكوين منوطة لمؤسسات الدولة والمجتمع المعنية بحقول المعرفة والفكر والثقافة ؛
– تعمل وسائل الاعلام فقط على توجيه الرأي العام وقد تساهم في تكوينه على حسب درجات الوعي وتفاعل الافراد والمجموعات وقدرتهم على تفكيك وتحليل خطاباتها سواء كانت هذه الخطابات ثقافية، سياسية، اعلامية أو غير ذلك ؛
– حركية المجتمع واهتمام المواطن بقضايا الشأن العام يزيد في منسوب الاهتمام بالثقافة والفكر فكلنا نستحضر سياقات الحراك العربي وامتداداته وانعكاساته على الفكر الجمعي المغربي حيث أعادت للمثقف وضعه الطبيعي وزجته في اثارة ومقاربة اشكاليات مثل الهوية، صناعة القرار ، الدستور وغير ذلك .
Au Maroc on a crée un environement ou le savoir n a pas de valeur, on donne plutöt de l importance aux choses materieles ( LIMA ANDO FLOSS KLAMO MSSOS)
في نظري لنهوض بالقراءة وجب علينا ان ندمج ساعة في اليوم من اجل القراءة تشمل قصصا هادفة و تكون لدراسة بالدور بحيت انه يجب على كل تلميد ان تخصص له ساعة في اليوم يقرا فيها فقرات من قصص مبرمجة و هكذا دواليك طول السنة ,بهذه الطريقة سوف نقحم في الطفل روح القراءة بطريقة سهلة و ممتعة بل يجب علينا ان نقحمها في المعدل المدرسي وتشمل جميع المستويات من الابتدائي الى الجامعي مع اجبارية التلقين وسف ترون النتائج المحصل عليها بعد مرور الزمن.
وكفانا معارض و برامج موسمية تتنتهي بمجرد نهاية الوقة المبرمج خصوصا ادا انطلقنا من واقع باننا مجتمع شفاهيا فلنبدء مباشرة بالعمل على الحد من هذه الظاهرة لما تكلفه من عترات لكل المجهودات الاصلاحية المبدولة على جميع الاصعدة اذا لم يكن لدينا مجتمع متقف وواعي يعرف ما له و ما عليه.
مشكل نفور المغاربة من الكتاب ليس مشكلا اقتصاديا بالدرجة الاولى و لا علاقة له بالمستوى الاجتماعي او الثقافي! المشكل في نظام التعليم. بالله عليكم كيف تريدون ان نشجع الشباب على القراءة، و منذ الصغر يتعرضون لاشكال العقاب و التعذيب في المدارس من طرف المعلمين او "الجلادين" ان صح التعبير ، ظنا منهم ان "العصا" و "الفلقا" هي من ستحل المشكل، و لكن في الحقيقة فانهم يصنعون من الكتاب و كل ماله صلة به ، يصنعون منه ذلك البعبع المخيف الذي يهرب منه الجميع! فعندما كنا صغارا كنا نسمع ان الكتاب هو احسن رفيق للانسان .. لكن " الرفيق لي يجيب ليك خلا دار بوك، ما رفيق ما والو"، لهذا تكونت لذا المواطن المغربي خاصة و العربي عامة تلك الصورة المعتمة عن الكتاب، و يفضل قضاء وقت فراغه في فعل امور اخرى، التي على الاقل يفعلها بملء ارادته و لا يعنفه احد عليها!
حتى المقررات الدراسية لا تلعب دورا في تحبيب الكتاب للتلميذ، يركزون كثيرا على الكمية و يتجاهلون جودة المعلومة، و اشياء اخرى صغيرة كالالوان مثلا!
فنلندا لديها افضل منظومة تعليمية في العالم، لا هي بدولة عظمى و لا قوة اقتصادية! و لكنها اهتمت بامور تجاهلها الاخرون!
الحكام العرب هم السبب خربوا عقول شعوبهم اصبح المواطن يفكر في الخبز فقط
les gens veulent lire mais ils n`ont pas ou ils ne peuvent pas dépenser de l`argent pour acheter des livres. Vous pouvez observer les gens devant les kiosques par exemple entrain de lire sans acheter les journaux. Si on veut que les gens commencent a lire il faut bâtir dans chaque ville des grandes bibliothèques et faciliter les modalités pour emprunter les livres. Les livres audio sont interessant aussi pour les gens qui ne savent pas lire. Les livres numériques sont aussi a acheter pour les lire sur les tablettes et l'auteur en profite aussi ( on le remarque toujours plus souvent chez les gens qui sont en voyage car ils peuvent transporter plus de 250 livres sur un tablette de Kindle par exemple. Enfin je suis d`accord que l`éducation des enfants doit changer et que le comportement des adultes qui perdent leurs temps dans les cafés a observer les passantes ou lieu de lire devait changer aussi, mais comment.
الذي ينبغي تطويره هو القدرة على القراءة ( القراءة هنا بمعنى القدرة على الفهم واستخلاص المعلومات والنتائج من المعطيات سواء أكانت تلك المعطيات رموزا لغوية أو أحداثا أو موجودات أو غير ذلك) لأن الكثيرين ممن تصنعهم المدرسة عندنا يحسنون القراءة بالمعنى الذي تطرق إليه البرنامج لكنهم رغم ذلك يعتبرون أميين لأنهم على سبيل المثال لا الحصر لا يحسنون قراءة الأصوات والصورالثابتة والمتحركة التي تمطرهم بها المحطات الإذاعية والتلفزية والمواقع على الشبكة العنكبوتية والكثير من الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تقع على الأرض.
لا أظن بأن نسبة القراء و القراءة منخفضة إلى هذا الحد الذي سمعناه و نسمعه، فشخصيا من المواضبين على القراءة و شراء الكتب(الإعلاميات خاصة البرمجة)، و كلما ذهبت إلى المكتبة التي أقتني منها كتبا " و للذكر هذه المكتبة كبيرة جدا و مشهورة بمدينة البيضاء و لا أريد ذكر إسمها احتراما لباقي المكتبات"، إلا و أجد فئات عمرية مختلفة، تقتني، و لم أصادف قط أن رأيت نفس الزبون مرات متعددة… أخشى أن يكون البرنامج قد تحدث عن نوع معين من الكتب، كالروايات و باقي الكتب الأدبية، فلكل واحد منا ذوقه، و ما يحب قراءته، و دمتم دوما قارئين يا أمة اقرأ. مع كامل تحياتي و حبي لكم يا قراء هذه الجريدة، لأن هذا يبين فعلا أنكم قراء…
المختصر المفيد ( كل شيء في الدول المتخلفة متخلف )
تحية للأستاذة لطيفة لبصير التي رفعت مستوى النقاش والتي تواصلت بلغة عربية فصيحة لا غبار عليها
معدل القراءة عند العربي ست دقائق في السنة.
زمن القراءة لدى الانسان الغربي يصل الى ست وتلاتين ساعة سنويا.
ارقام مهولة وهي تعبر عن اشكالية خطيرة في القراءة والتعلم.المشكل قديم قدم الزمار ولم يعرف المغرب في يوم من الايام ازدهارا او تقدما في المعرفة والقراءة والتحصيل.
القراءة محصورة عند فئة قليلة من المثقفين.الحصول على شهادة جامعية الغرض منها الحصول على الوظيفة و رغيف الخبز.
الحركة الفنية السينمائية ودورها في تثقيف الجماهير ماتت باغلاق صالات السينما. المكتبات الصغيرت انقلبت و-هذه حقيقة- الى مطاعم صغيرة.
ضعف مستوى السادة الاساتذة انعكس سلبيا على مردودية التعليم بشكل عام.
المعلم لايقرا;الموظف لايقرا;الاستاذ لايقرا;الاطر العليا قليلة القراءة وكيف تطلب من الشباب المدمن على كرة القدم القراءة.
أنا شخصيا وجدت هذه الحلقة تشفي الغليل لسبب بسيط هو أنه جاءت في وقت المعرض وايضا لأنها جاءت بمقترحات ملموسة. خصوصا ما قدمته الأستاذة رشيدة ومسألة الكتب التي يوزعها التلاميذ في القسم وأيضا مقترحات ياسين عدنان عن المكتبات المدرسية وطريقة تنشيط هذه الأخيرة والمبادرات الممتازة التي يقترحها عدنان
ياسين عدنان صحفي متألق ً، كعادته يعطي درس كبير في المحاورة والنقاش ، موسوعة كبيرة بالتوفيق
هل تهتم وزارة التربية والتعليم بما يجيء على لسان خبراء في هذا المجال؟ هناك مقترحات جدية فعلا في هذه الحلقة خاصة ما يتعلق بركن الكتاب المغربي وتنشيط المكتبات المدرسية التي جاء بها أستاذ عدنان؟ أنا أستاذ منذ 13 عاما وأعترف بأن المكتبة المدرسية هي مقبرة مدرسية فقط وللأسف. ففي المؤسسة التي أعمل بها وكما قال الأستاذ عدنان فهي عبارة عن "هري" تخزّن فيه المتلاشيات