تعليقات الزوار
22
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
اللهم عليك بأعداء الدين فانهم لايعجزونك اللهم شتت شملهم اللهم ارنا فيهم يوما اسودا ولا تبقي فيهم احدا
صراحة أنا لم أجد أن لهده الفقرة أي قيمة تدكر, لم يستطيعو أن يضيفو فيها أي شيئ يعتبروها المستشرقون ,مآخد حول الإسلام, من قبيل مثلا تعدد الزوجات و الحدود, فكل هده الأمور تمت الإجابة عنها قديما و حديثا, و من طرف مفكرين غربيين,
أرأيتم? لا يوجد على وجه الأرض من لم يسمع برسالة محمد عليه السلام.
وهذا مصداق قوله تعالى وما أرسلناك الا رحمة للعالمين.
فمن كان يظن أن فريقامسيحيا لكرة القدم يردد اسم النبي محمد في شعاره? وعليه لم يعد لهم حجة على الله بعد هذا فقد سمعوا بالنبي محمد و برسالته.
لن أستغرب ان سمعت يوما أن قرية غابرة في مجاهل الأمازون تعرف النبي محمدا.
صلى عليك الله يا علم الهدى ما عرفك عارف أو جهلك جاهل.
من الغرابة أن يقحم اسم الرسول
الأكرم محمد”ص” في نشيدهذاالفريق
دون غيره من الأنبياء !ولماذا لم يقع الإختيار على شخصية غير دينية ؟
وهل كان الرسول صلوات الله عليه
يستحب فعلا اللون الأزرق كذلك ؟
ثم لماذا انتظرنا 85 سنة لنكتشف
الأمر ؟
ومهما كانت نواياالمسؤولين عنه
سيئة ،سيفضي هذا الحدث الى عكس
ما توقعوا،فأحداث 11 سبتمبر رغم
مأساويتها ساهمت في اطلاع الغرب
على الإسلام،وانتشاره.
“ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين “الأنفال:30.
الى اعداء الاسلام …لن تزيدنا الاساءة الا تمسكا والتزاما بديننا الحنيف والنصر قادم باذن الله لا افهم كيف نفى المجلس الاسلامي بالمانيا وجود اساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم في النشيد ام هي مؤامرة من اهل الاسلام في المانيا
منذ 1924 والمسلمون يغطون في نوم أحلى من العسل، أي ما يقارب قرنا من الزمان، فالعقبى لقرون أخرى من النوم، قبل إثارة زوبعة جديدة
les allemands est le peuple de l’occident qui s’intéresse le plus à l’Islam. alors de grâce, laissez les musulmans de l’allemagne trouver les stratégies qu’il faut et arrêter vôs émotions nuisibles.
التقرير يقول أن النشيد كان منذ سنة 1924 … ؟؟؟ فلماذا لم يتم التنبه له إلا الأن…
شخصياً أجد أن النشيد يفتخر بإختيار محمد صلى الله عليه وسلم للون الأزرق والأبيض وليس هناك إسائة في النشيد والله أعلم…
فالرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن يعلم الغيب … فلا عيب أنه لم يكن يعرف كرة القدم…
لا أعرف هل تفسيري صحيح أو لا وأتمنى أن لا أكون مخطئ في حق رسول الله.
راه الإسلام بحال شي تينيسة أو كرة كلما ضربت به الأرض إرتفع محلقا في السماء و كلما زادت شدة و قوة الضربة زاد إرتفاعه وشموخه.
البدر دونك في حسن وفي شرف اخوك عيسى دعا ميتا فقام له و انت احييت اجيال من العدم.صلى الله عليك ياحبيبنا محمد ياعلم الهدى,نحن بادن الله امة اقرا لاامة كرة و لهو, والاجدر البعد عن لعب الصليبيين و الصهاينة, واتباع هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
————————-
زرقاء وبيضاء ، وكيف أحبك
زرقاء وبيضاء ، وإلى الأبد من الصحيح
زرقاء وبيضاء بس مثل السماء ولدت
زرقاء وبيضاء هي الألوان التي يرتديها لدينا دائما
إذا كان لدينا في المملكة بالنسبة لنا لتقديم
انها لا تشبه وشالكه خطأ
جميع الفتيات ، وذلك يا شباب ونزيهة
سوف الرياضة زرقاء وبيضاء الشريط قيدوا في شعرها
وكان النبي محمد الذي
لا يعرف شيئا عن كرة القدم ، صحيح أن الكثير
ولكن لجميع ألوان زاهية مشرقة
تلك التي كانت لدينا حتى التفكير الملكي زرقاء وبيضاء
وهناك آلاف من الحرائق في ليلة
جلبت لنا الكثير من البهجة والسرور
وهناك آلاف من جميع الأصدقاء الوقوف جنبا إلى جنب
وسوف نتأكد من أف سي شالكه لن يموت أبدا
———-
من وجهة نظري هذا إعتراف بديننا و إسم نبيينا سيبقى يتردد عندهم وفي العالم بأسره…
التقرير يقول أن النشيد كان منذ سنة 1924 … ؟؟؟ فلماذا لم يتم التنبه له إلا الأن…
شخصياً أجد أن النشيد يفتخر بإختيار محمد صلى الله عليه وسلم للون الأزرق والأبيض وليس هناك إسائة في النشيد والله أعلم…
فالرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن يعلم الغيب … فلا عيب أنه لم يكن يعرف كرة القدم…
لا أعرف هل تفسيري صحيح أو لا وأتمنى أن لا أكون مخطئ في حق رسول الله.
أعتقد أن فريق شالكه يعتز بلونيه الأزرق و الأبيض و قد يحترمهما إلى درجة القداسة و في اعتقادي لكي يضفي على لوني بدلة الفريق هذه القدسية فقد استدل على حب أعظم خلق في العالم لهذين اللونين, و هو شيء يثلج صدرنا نحن المسلمين. إلا أن ما يقلقني هو ذكرهم بأن الرسول عليه الصلاة و السلام لم يكن يعرف شيئا عن كرة القدم، و هذا ما لا أتفق معهم فيه لأن نبينا محمد عليه الصلاة و السلام كان بمشيئة الله عز و جل اعرف بكل كبيرة و صغيرة حاضرا و مستقبلا، فقد كان يتحذث عن العصور القادمة بكل تفاصيلها و كأنه كان يعيشها، فقد تحذث عن التقدم التكنولوجي من خلال حذيثه الشريف عن حروب المسلمين مع اليهود و معنى الحذيث أن الصخرة ستقول يا مسلم ها يهودي يختبئ ورائي، و نحن لا نقول أن الصخر ستتكلم و لكن ستكون هناك وسائل مراقبة جد متطورة تكشف كل جسم على أرض البسيطة مهما صغر حجمه. كما تحذث عليه الصلاة و السلام عن العلو في البنيان و عن علامات الساعة التي نعيش بعضها الآن و و و . فلهذا لا أتفق مع النادي في هذه الجملة لأنه منزه على الجهل بالأشياء. كما أن السؤال الذي يبقى مطروحا، لأنه من اختصاص العلماء، هل كان نبينا محمد صلى الله عيه و سلم يحب اللونين الأزرق و الأبيض؟
لم أفهم الطريقة الثي يفكربها هدا الغرب المنحل أخلاقا وخلقا إنه يصمت أمام كذبة المحرقةوقام بسن قوانين تجرم كل من يشكك فيها .والكل يقف وقفة رجل واحد عندمايستهزؤن بالرسول الأكرم ويسمونها حرية الرأي إنها قمة الخسة والندالةوالكفر ملة واحدة.وأهمس في أذن أولائك الذين يبررون بأن الشعار كان قذيماأرد بالقول أن اللغة الألمانيةلم تدرس في المدارس دول العالم الإسلامي إلا بعد الحرب العالية الثانية
إن ذكر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يعتبر إعترافا ضمنيا بوجوده وبنبوته…فالقاعدة
تقول بأن المنعدم لا يذكر…فلا قلق إخواني المسلمين ولا غضب …دعوهم في عميهم وكفرهم يتخبطون فلن يزيدون و لن ينقصون….
أنا لا أدري إن كان إساءة أم لا, أولا استغربت أن الالمان يعرفون النبي محمد صلى الله عليه وسلم منذ 1924 , ثانيا هم يفتخرون بالنادي و يربطونه بحب النبي للونهم أطن أن المسيحين هم من يجب أن يحتج ثالثانجد كثيرا من الأغاني الشعبية الماسخة تدخل اسم النبي و حثى الله فيها دون أن ينتبه أحدإلى أنها تسيئ إلى الرسول
والخطأ الذي لم تستوعبه النصرانية هو أننا لا نعبد محمدا بل الله الواحد الأحد
إننا الأمة التي برسالة محمد أ فلحت في توحيد الألوهية و هذا نصر اعظم و ما محمد إلا رسول و نحمد الله أنه جعل بيننا و بينه محبة
و في محبتنا له نشمئز ممن لا يعرفون قدره و تتطاول ألسنتهم في إهانة دينه
بل ابقوا في غطرستكم التي إصطنعها لكم اليهود يا مغفلون فهم الجار و الجرار و أنتم المجرورون هم في النار و أنتم ملحقون
و أأسف فقط للأمم الفقيرة الذين لم يتوفقوا في معرفة ما جاء به محمد صلى الله عليه و سلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأحاول إن شاء الله ترجمة هذا النشيدالذي لا يطعن في الحقيقة في رسولنا الكريم كما فعل مثلا الدنمركيون الذين لن يعيدووا ذلك مرة أخرى بسبب لجوء العرب واالمسلمين إلى استعمال سلاح قوي لا يدر إلا القليلون قوته ألا وهو مقاطعة منتوجات هذا البلدإذ تسب ذلك في خسارات بالملايين إظافة إلى فقدان أكثر من١١٠٠٠منصب شغل في شهر واحدلأن عدد المسلمين في العالم كبير…النشيد بنصه الأصلي:
Mohammed war ein Prophet,
Der vom Fußball spielen nichts versteht.
Doch aus all der schönen Farbenpracht, ja Farbenpracht,
Hat er sich das Blau und Weiße ausgedacht.“ ترجمته:
“محمد كان نبيا. رغم أنه لم يكن يعرف شيئا عن كرة القدم فإنه لم يختر بين كل الالوان الرائعة سوى الأبيض و الأزرق.”إذن ليس هناك سب أو شتم لرسولنا صلى الله عليه وسلم
بقدر ما هو اعتراف به وبرسالته.ما رأيكم؟
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
إلى اوشهيوض هلشوت
قال الله عز و جل :” قد بدت البغضاء من أفواهم”
أسيادك العلماء العرب هم من مهد للتطور الحضاري بالغرب أما عن العرقلة فما عرفت إلا عنكم أنتم الصهاينة قتلة الأنبياء.
نشيد شالكي 04 فيه اقرار بنبوة محمد صلوات الله عليه وان كنا لسنا بحاجة لدلك منهم هدا من جهة ومن جهة اخرى هدا تطاول على مقدسات المسلمين و انعكاس لضعفهم فاينك يا معتصم عند نجدتك للمراة المسلمة التي استنجدت بك عندما اسرها الروم فقال والله سارسل جيشا عرمرما اوله عندكم واخره عندي فاحترام الغير لنا ياتي من قوتنا لا من ضعفنا والله المستعان
لن ارد عليك لأنك مصاب بحمى التدين والتعصب سازورك عندما تشفى من علتك وبعدها نتحاور بشكل حضاري وليس بشكلًً ً اسلامي(السب والشتم…..)
فقط انتبه انا لست صهيونيا يا مشروع خونجي
انتظر سازورك لا محالة
بحكم إقامتي هنا بألمانيا أؤكد لكم أن هدا الشعب لابحترم الإسلام ولسبب واحد أن أغلب المسلمين هنا غير محترمين
جالية متناقضة في كلامهم يعني إدا ألماني سأل عن شي في الإسلام سيجد مئة أجابة مختلفة تصرفاتهم غبية متخلفة كيف سيحترمون ديننا إدا
أقل موقف يدل على أن الخطأ بالمسلمين الموقف الدي حدت معي شخصيا بالمعهد الدي أدرس فيه أنا ومعي بالفصل طلاب من جميع أنحاء العالم وبالعيد الأضحى قالت المدرسة كنوع من اللطف منها غدا المسلمون يستطعون عدم المجئ للإحتفال بعيدهم إلا ترى الأصوات ارتفعت من هنا وهناك واحد يقول العيد غدا والتاني يقول بعد غد والتالت يقول البارحة فانهارت المرأة من شكلهم وقالت انتهينا الكل يحضر غدا ودرسنا يستمر بشكل عادي
المسلمين الخطأ فيهم لو كانوا موحدين ومحترمين ويعرفون مالهم وماعليهم ماقلل منهم أحد
لكن مايعوني إلا أن أقول حسبي الله ونعم الوكيل ليس على الغرب بل على من أوصل حال الإسلام لما هو عليه