العرب وهوليوود

عقدة العربي او فوبيا العربي
تظل الحضارة العربية الاسلامية مصدر قلق وكراهية عند الغربين عموما و الامريكان على الخصوص لما تشكله من عراقة و نقاء و تقدم في زمن كان الهمج الاوربيين يعيشون في ظلمات اللجهل و الفقر و العنف.الصهاينة يبتون سمومهم و خستهم عن طريق االسينما الامريكية الواقعة تحت سيطرتهم الكلية .العنصرية البغيضة المقيتة تعشش في ادهان الغربين ضد كل ماهو عربي نتيجة للمد الاعلامي الغربي المتصيهن .

السؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا هم يحتقروننا ويصورونا كما لو كنا أوباش والحق كل الحق أننا كنا مهد الأنوار وما هذا الوهن الحالي إلا سحابة عابرة فدوام الحال من المحال غير أن السؤال الذي يؤرق الفؤاد هو لماذا بعض المفرنسين من بني جلدتنا يمجدونهم وتحية طيبة لكل الإخوان و الأخوات

وهل هذا جديد عليهم ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
ولكن نرد عليهم قائلين مولانا الله ولا مولى لهم
ديننا الإسلام ولا دين لهم
الجنة لنا والنار مأواكم ياحطب جهنم
مووووووتو بغيضكم

اليهود يسيطرون على مدينة هليود بشركات انتاجها ومخرجيها ومعظم ممتليها, ومجرد بحت صغير في غوغل سيجعلك تضع علامات استفهام كبيرة حول السر في كون هوليود مدينة اسرائيلية, ان الشعار المرفوع في امريكا هو “تحكم بالاعلام تتحكم بالرأي العام”, فالشعب الامريكي شعب غبي جدا لا يقرأ (اغبى من الشعب المغربي) يستمد تقافته من التلفاز والسينما وهذا بفضل الليبرالية “ذات الصنع اليهودي” التي ركزت التنمية في جانبها الاقتصادي والتكنولوجي متجاهلة الجانب الفكري التقافي للمجتمع الذين يعتبران ركيزة هامة لبناء الحضارة

أمريكا معلمها الأول هي هولييود بل و معلمة الشعوب فإن أردت السيطرة عليك بامتلاك الإعلام ثم هم شعب مسير من طرف اليهود و العديد من الأمريكيين لو سألتهم الآن ما هي عاصمة العراق سيجيبون إسلام آباد فالأغلب لا يصدق سوى ما يريده الإعلام منهم أن يصدقوه أما تقدمهم فلا تنسى ألاف العقول من مختلف البقاع المساهمة فيه و أولها الهند دون أن ننسى نظامهم الرأسمالي اللذي مبدأه ابتلاع أي شيئ في طريقه و مختلف مطاعمهم و محلاتهم و منتوجاتهم المنتشرة في العالم و المشهورة رغم أنها حفنة فيروسات و أمراض أولها سلسلة ماكدونالدز يدفع المستهلك ثمنها ناهيك عن ما لم يصلنا بعد بل منتشر في الشرق الأوسط و نحن في الطريق نحن نمولها و نمول مشاريعها و سيطرتها بالمقابل نحصل على الأوبئة والأمراض في النهاية أن أترك قنينة سيدي على ب4 دراهم أو 6 لأجد ثمنها في إحدى مطاعمهم ب 16 درهم في عقر بلدي ومنتوج وطني ! هذه هي أمريكا وإلا فلا، ناهيك عن أفكارهم المدسوسة تقريبا في كل شيئ أمريكا ما هي إلا بلد محكوم من طرف نخبة الظلام خططوا لكل شيئ و أهم ما مكنهم من ذلك التحكم في الإعلام و الإقتصاد و تطورهم ليس لصالح الإنسانيةو لا حتى لشعبهم بل ليحكموا هم و يحموا حبيبتهم إسرائيل بما أنها اسرائيل الكبرى بل حتى بحوثهم العلمية و إنتشار الألكترونيك وسيلة للتجسس وجمع المعلومات و حتى الأوبئة تخرج من مختبراتهم و لاحظ رموز الماسونيين والجماعات السرية في بعض أفلامهم و قد تفهم أكثر إن رأيت فيلم matrix و Equilibrium و لا شك أنك شاهدتهم

من المعروف أن أكثر شركات هوليود شركات صهيونية ولكن الحق يقال أن حقيقة الحكام العرب وأبنائهم أكثرتشوها في الحقيقة مما تعرضه شاشات الصهاينة في هوليوود اما الشعب العربي المسكين فهو من انبل الشعوب التي اشتهرت بالتنبلة والعبودية للسلاطين الطغاة رغم وجود القلة من الاحرار المثقفين الذين يموتون مبكرا كمدا على تراث امتهم رحم الله أمرءا عرف قدر نفسه

مكدونالد باش قدر يكتسح العالم ره ماشي بالسلاح و ليفيريس راح حيث قدر يفرضها بالجودة والخدمة هي بش وصلو ،وانت ال جاك داكشي غالي وفيه لفيروس والا مراض ماتمشيش وعمرك جرك شي واحد من يديك ورغم عليك عمرك شفت مكدونالد كيدخلو الناس بالسيف لمحالهم ولكن وقيلا عندك الصح ماكدونالد فيه الامراض والفيروسات المكلة فالسنكات والكرارس والشوايات والمكلة فالسوا ق هي الي نقية وكتحافظ على الصحة اش غادي نقولك كول واحد علاش مولف ، راه لمريكان صعاب ا بنتي واعرين على الاوروبيين والاسيوين اما انت والمغرب ممحسوبين حتى الحساب ،لله يضويها عليك ما تبقي فالظلمة

ذكرني هذا الشريط بقولة للخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما فتح القدس فصلى ركعتين في المسجد الاقصى فلما فرغ جعل يبكي، فسأله أحد الصحابة عن سبب بكائه واليومُ يومُ فرح سرور بالانتصار، فأجابه رضي الله عنه: إن هذا الكتاب (القرآن) يرفع الله به أقواما ويضع به أقواما، إنا كنا أذلة فأعزنا الله بالقرآن فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله.

عن أي جودة تتكلم هل بكونها من أكثر المنتوجات المسرطنةو هذه أقوال بحوث علمية أما عن الأثمان يا سيدي نحن شعب له عادات و طبخه و الشواية على الأقل كفتتها بعطريتها ماشي خانزة عموما أنا أعطيت رأيي وأنظر كيف رددت لكنك في تعليقك يا أخ أعذرني ولكنك علقت بشكل صبياني!وأنا الحمدلله لست في الظلمةومن قلبي أتمنى لوتشاهدEquilibriumوركز جيدافي القصةوالمشاهد أما الأخ اللذي حذرنا من سلسلة القادمون أعترف هناك بعض الأشياء فيها بعض التحفظ لكن ما وجد فيها لاحظته من زمان دون أن أحتاج للسلسلة و هناك برنامج آخر فرنسي لا يهمهم شيعة و لا إسلام و لهم نفس الرأي و شكرا لك على النصيحة المهم أن يتفرج الإنسان بعقله و يحلل الأمور فالسنيما لها دائما رسائل موجهة للجمهور لا أن ينبهر فقط

اي نعم هم يستعملون الصورة النمطية لاغراض غير بريئة لكن اليس العرب كما وصفوا. السنا مكبوتين جنسيا وحقوقيا الا نحتقر المراة بافعالنا قد يكون جوابكم النفي. لكن التحرش بالفتيات ليل نهار و ما ان يختلي احدنا باحداهن افلا نفقد التفكير برووسنا ونفكر ب….
الاسلام ليس مسوولا لان دولنا علمانية وديكتاتورية

يا سيدي أنا لم أحكم على الشعب عموما الحمد لله أنا أبحث و أتعلم و لولا أننا في موقع إخباريلكنت وضحت لك أشياء أكثر و دعنا من قضية من إخترع النت أعرف و كنت متيقنة أنك ستذكرها أناأحاول أن أقولإن هولييود من أكبر المؤسسات الماسونية و اليهود لهم نفوذ كبير في أمريكاولك أن ت تمعن في خطاب كنيدي اللذي كان سبب إغتياله و أنظر ماذا قال عن حرية واستقلال المواطن المعنى !كل ماحاولت قوله كفاهم تدجينا لفكر شعبهم و العالم عن طريق هولييود أو على الأقل كفاهم تزويرا للحقائق التاريخية في أفلامهم و تصوير هزائمهم إنتصارات فلو كان الإنسان ملما فعلا بالأحداث و التاريخ كان سيلاحظ هول ما يتفرج عليه من كذب و يعتبرونه حقيقة! فكيف لهم ذلك ليس من حقهم لا يحترمون المتلقي لأن لهم أهداف أخرى و لاحظ جل ما كانوا يمثلونه يتحقق على أرض الواقع و كان هوليود جزء من الحكومة و مآسي الناس و الحروب بالنسبة لهم ليست سوى أفلام بالنسبة لهم و فرصة لإستعراض العضلات و لك أن ترى الأفلام عن العراق قبل إحتلاله و خصوصا أقراص لعبة p.s أذكر قبل الحرب بسنين سقط في يدي قرص لعبة إحتلال العراق من طرف الجنود الأمريكان و الله يا أخي لن تستطيع للعب به من كثرة العجب اللذي فيه دون أن أدخل في التفاصيل كل ما أحاول قوله أنهم لايتورعون عن إستخدام أي شيئ لإنجاز ما يريون و أهمها وسائل الإعلام فكيف لهم أن يحولوا مآسي يشيب لها الرأس لمجرد ألعاب و أفلام يحشونها بما يريدون و هذا حتى قبل وقوع الوقائع أليس لتمييع الرأي العام و جعله مقتنعا بخرافاتهم وقابلين للإقتناع بما هم يريدون أن نقتنع به وتصديق الزيف أليس هذا استهزاء و تقييدا لحرية الفكر اللتي ينادون بها مع العلم أن العالم أصبح يستسقي المعلومات من النت و التلفاز والأفلام في الأغلب في النهاية تبقى هوليود فعلا أداة حققت ما عجز عنه الكثير أو ساعدت في صياغة العديد من القوالب الجاهزة للإستيعاب كالوجبات السريعة تماما و شكرا لردك علي هذا يعني أنك قرأت تعاليقي وها نحن تناقش ههه ونستفيد من بعضنا البعض و مبروك عليك رمضان أنت كذلك

تركيز الشركات الصهيونية المنتجة لأغلب افلام هوليود على تشويه سمعة العرب واعطاء صورة وقحة عنهم, دليل على أن العرب والمسلمون باتوا يشلكون تهديدا حقيقيا للصهيونية على المستوى العالمي.
لاتنفق الأموال للتعريف بالموتى, بل يركز العدو على التنقيض وحرب عدوه الذي يخشى تزايد قوته
قد يكون كل ما ذكرته تلك الأفلام اقرب للواقع العربي, لكنه مفيد جدا, وخير من أن لا ننال حضا في السينما الهوليودية.
نلنا فيها حضا ولو سلبيا, ويكفينا أن جميع الشعب الأمريكي يسمع عن العرب والعربي والعربية, وتتغير نظرته عنهم بتغير نظرة الفيلم عنهم. العربية من راقصة إلى إرهابية, والعربي من فقير تافه إلى مزاحم للأمريكي في عقر داره والراغب في شراء ما بيده. نظرة وتقدم ملموس في السينما الامريكية.
المرأة العربية بلحافها الأسود, والعربي بفحولته البادية وحبه للنساء.
المحرومات من الامريكيات واللاتي يعانين من ضعف ازواجهن يرين في العربي الفحل والرجل المحبب, الرجل والثقافة والفكر الذي يجب أن يدرس ويبحث عنه.
ما دمنا نذكر فنحن موجودين, ما دمنا نحارب فنحن فاعلون. اليوم الذي لا يكون لنا ذكر في الاعلام العالمي, سواء بالخير او بالشر, فذلك هو اليوم الذي متنا فيه موتة غير طبيعية.
الغرب في القريب سيدرك أنه يخدم العرب ومن حيث لا يدري, وسيخلص إلى ضرورة التكتيم الاعلامي عنهم وعدم ذكرهم بالمرة.
علينا أن نفكر كيف نبلغ مستوى من الاعلام يمكننا من الحديث عن انفسنا بالخير والتعريف بمقوماتنا ورجالنا ونسائنا.