في تطورات القضية : وفاة القاتل الذي حاول الانتحار
توفي شخص متهم بقتل صهره، والاعتداء بالسلاح الأبيض على زوجته ووالدتها وشقيقتها بتاريخ الأربعاء 30 شتنبر، في مدينة بن جرير، صباح أول أمس الخميس، بالمستشفى المحلي، إثر وعكة صحية ألمت به سابقا بعد إيداعه، بأمر من وكيل الملك، مقر مفوضية الشرطة ببن جرير.
وذكرت مصادر مطلعة أن المتهم، المسمى قيد حياته (م.س) كان مصابا بمرض السكري والقصور الكلوي، قبل أن يصاب بانهيار عصبي، بعد جريمة القتل والاعتداء، وحاول الانتحار، بمحاولة الارتماء من منزل صهره، المتوفى تحت تأثير الطعن السلاح الأبيض.
وفي تفاصيل الحادث، أشارت مصادر مطلعة أن مدينة بن جرير اهتزت على وقع جريمة مروعة، بعدما أجهز المتهم، المتحدر من مدينة الدارالبيضاء، على صهره، القاطن بدوار الجديد، بضربة قاتلة، تسببت في وفاته أثناء نقله إلى المستشفى المحلي، كما أقدم على طعن والدة زوجته، التي توجد في حالة حرجة، بعد إصابتها في كليتها، ونقلت إلى المستشفى، رفقة ابنتها، التي لم تنج من محاولة القتل، بعد أن ضربها المتهم في وجهها بواسطة سكين.
وحسب المصادر ذاتها، فإن المتهم نفذ جريمته عن سبق إصرار وترصد، من منطلق حسابات شخصية، بعد اشتباهه في خيانة زوجته له، فتحين خلو المنزل من ابن صهره، الذي توجه صباح 30 شتنبر الماضي إلى مدينة مراكش. وبعد ارتكاب المتهم جريمته، صعد منزل أصهاره، مهددا بالانتحار، في مشهد تابعه جمهور من المواطنين، قبل أن يرتمي عليه أحد رجال الأمن، ليعتقل ويودع، بأمر من وكيل الملك، تحت الحراسة النظرية بمفوضية شرطة بن جرير، في انتظار التحقيق معه، ثم نقل إلى المستشفى المحلي، بعد إصابته بانهيار تام، زاد من حدته مرض السكري والقصور الكلوي.
انه من المحزن ان نفيق كل يوم على متل هده الجرائم التي اصبحت جزء من حياتنااليومية بحيت تنكد علينامعيشتنا وتكون هده الجرائم ابشع واشد عندما تتمحور احداتها داخل العائلة الواحدة فيكون ضحيتها اماالابناء او الازواج والاجرام داخل الاسرة هو تلك الأنماط الحديثة التي تتنوع إليها الظاهرة الإجرامية داخل النطاق الأسري الواحد, بسبب ما يستجد في الحياة الاجتماعية من ظروف وما يطرأ عليها من متغيرات تترك آثارها في الجريمة, فتغير من شكلها ومن وسائل إتمامهاولا سبيل إلى تحقيق الاستقامة إلا باتباع كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ثم يستفتي الإنسان قلبه في كل شئون الدنيا والقلب هنا هو موضع الضمير أو الأنا الأعلى كما يراها علماء النفس فإن لم يكن المرء رقيباً على ذاته جامحاً لأهواء نفسه ومسيطراً على شهواته ومطامعه فلا سبيل إلى إدراكه النجاة ووصوله إلى بر الأمان أن كل هذه الجرائم الأسرية الناتجة من كل هذه العوامل تحتاج إلى دراسة نفسية اجتماعية. قبل أن تتحول إلى ظاهرة لا يمكن التصدي لها.ويرجع كذلك جذور العنف إلى أسلوب التنشئة الاجتماعية حيث تفقد الأسرة المعربية القدرة على التحاور, ويتربى الطفل على اللجوء للعنف لفرض رأيه على الآخرين, وفي المدرسة يزداد لديه الاقتناع بأن العنف هو السبيل الوحيد للحصول على حقه ولا يخفى على أحد أن المدرسة اليوم صارت بؤرة للعنف, والجرائم الأخيرة تؤكد ذلك.كما أن الأسرة لا ترشد أبناءها للجوء للقنوات الشرعية لحل أي نزاع, ومن ناحية أخرى تلعب وسائل الإعلام دوراً أساسياً في ترسيخ مفهوم العنف حتى يسير العنف والجنس كخطين متوازيين في معظم أعمالنا الدرامية.
l’autre visage du maroc.
القاتل سوري . تزوج على امراته.لما ذهبت الى منزل ابويها انتفم منها…
إن هذا التقهقر المخيف الذي آلت إليه أمان المواطنين و أمانهم يبت بالحزن والإشمئزاز ،ليس في مدينة بن كرير فحسب بل كل المدن المغربية ،لا يكاد يوم تطلع فيه الشمس دون أن نسمع فيه خبر اعتداءات شنيعة بالسلاح الأبيض. السرقات علانية وسط الشوارع الغعتداءات في مكان من المدن ، لا امن ولا أمان في هذا البلاد السعيد . من هنا لا بد من تحركات جماهيرية في كل المدن ليرى أمير المؤمنين ما حل بشعبه العزيز .فالرعية مضرورون اللهم ان هذا منكر.
يظهر جليا مدى التخلف الذي يعيشه المغرب,,,شعب لا يهمه الا الفرجة والاثارة ,,,أتساءل ما دور كل هذا الهرج فلو تركوا الشرطة تقوم بعملها وتبعوا هم عملهم لكن ماذا تقول لشعب ثلثيه بدون هدف ,,,فقط هائمون ,,,منظر يبين مدى التخلف والهمجية التي نعيش فيها ,,,ما زال يلزمنا مسيرة سنوات ضوئية لنعرف دورنا في هذه الحياة,,,
شخص يريد أن ينتحر وآخرون ينادون ملكنا واحد ,ياترى ما العلاقة
mais s’il vous plait , ne me dites pas que tous ces gens n’ont rien à faire de leurs temps que de regarder qq1 qui veut de tuer, pfffffff que des arriérés
Je suis tout à fait d’accord avec :
الدكتور الورياغلي
وماذا تنتظرون أن يحصل غير هذا والقرآن الكريم قد نبذته الدولة وراء ظهرها والمحاكم تفتتح باسم الجلالة لا باسم الله؟
كيف تريدون بلدا يهنأ بالأمن في غير شرع الله ((أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون)) ؟؟؟
علينا معشر المغاربة ما دمنا قد رضينا بأن يهان القرآن ويقتصر ربه على الدفن والقراءة على الأموات أن نستعد لما هو أسوأ، نستعد لانتهاك أعراضنا وإهدار دمائنا وإسكات آرائنا، وتصدير حرياتنا، وفوق ذلك نستعد لغضب الله الأكبر اقرؤوا هذه الآيات إن لم تصدقوا ما أقول، فإن لم تصدقوها فقد كفرتم بالله:
(( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا، ونحشره يوم القيامة أعمى، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى، وكذلك نجزي من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه، ولعذاب الآخرة أشد وأبقى))
Allah yénsér Amtalek Mr le docteur…
لا حول ولا قوة الا بالله هدا مغربنا؟
مادمت في المغرب فلا تستغرب
واسال الله الهداية
شي مقابل شي اشنو كيكتب يجب ان تفهموانالمسالة الوحيدة التي تجمعناهنا هو حب المعرفة اوا ديرو حتى انتم بحالو وفيدونا على الاقل هو يصيب الموضوع في لبه
وكل امرء بما كسب رهين
أحي أحي على الرجالة أحي إخريو بضحك . هههههه زوينة هدي